أهالي قرية الفنان طارق عبدالعزيز في سوهاج: الله يرحمه كل أدواره كانت محترمة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
وُلد الفنان طارق عبد العزيز ابن محافظة سوهاج، عام 1968، والاسم الكامل له، طارق عبد العزيز بهلول أبو عشرة، وفقا لحديث حمادة أحمد، من أهل قريته، لـ«الوطن».
قال حمادة إن الفنان الراحل طارق عبد العزيز، وُلد في نجع أبو ستيت بقرية أولا عليو بمركز البلينا بمحافظة سوهاج، لعائلة آل حمد، وأضاف «الله يرحمه كل أدواره كانت محترمة».
وعبَّر محجوب محمد، من أهل القرية، عن حزنه لوفاة الفنان الراحل طارق عبد العزيز، الذى كان يعرفه بطفولته، حيث كان «محجوب» تلميذا لوالده، الأستاذ عبدالعزيز بهلول المدرس بمدرسة الوحدة المجمعة بأبوشوشة، وكشف أن والدة الفنان الراحل تنتمي لعائلة السليمات بنفس المركز.
وكان أصيب الفنان الراحل طارق عبد العزيز بأزمة قلبية مفاجئة ونقل لمستشفى زايد التخصصي، ووافته المنية إثرها عن عمر ناهز 55 عاما، بينما أجرى قسطرة في القلب وتركيب دعامات في مايو الماضي.
يذكر أن الفنان الراحل طارق عبدالعزيز قد تخرج في كلية الحقوق عام 1991، ولم يعمل بالمحاماة سوى يوم واحد فقط وكان من دفعته في الجامعة، الفنان خالد صالح، ليترك المحاماة وقرر الانضمام إلى معهد السينما؛ ليدخل عالم الفن، وكان أول أعماله السينمائية صعيدي بالجامعة الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز سوهاج محافظة سوهاج البلينا أولاد عليو الحقوق كلية الحقوق الفنان الراحل طارق عبد الفنان طارق عبد طارق عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
نحن أبناؤكم في القوة المشتركة، صامدون كالجبال، مرابطون على الثغور، نحمل أرواحنا على أكفّنا فداءً لهذا الوطن العزيز
إلى جماهير شعبنا العظيم،إلى شعب السودان الأبي، شعب الصمود والتاريخ والمجد…نُخاطبكم اليوم من قلب ميادين الشرف والبطولة، حيث تُسطر الملاحم بمداد من دماء الرجال الأحرار.نحن أبناؤكم في القوة المشتركة، صامدون كالجبال، مرابطون على الثغور، نحمل أرواحنا على أكفّنا فداءً لهذا الوطن العزيز، ونعاهدكم أن نبقى على العهد، لا نلين، لا نستسلم، ولا نحيد عن درب الكرامة والحرية.في معركة “أم صميمة” الخالدة، ارتقى أبطالنا إلى قمم المجد، وقدّموا درسًا عمليًا في الفداء والإقدام، وكان في مقدمتهم الشهيد المغوار العقيد الطاهر عرجة حقار، الذي ترجل مقبلاً غير مدبر، مدافعًا عن الأرض والعِرض والكرامة.نسأل الله أن يتقبله في جنات الخلود مع الشهداء والصديقين، وأن يُلهم أهله ورفاقه الصبر والسلوان.لقد لقّنّا الأعداء درسًا قاسيًا لا يُنسى…درسًا في الشجاعة والبأس، في الثبات والعزيمة، في الوطنية التي لا تُشترى ولا تُقهر.ليعلم الجميع أن السودان لن يُهان، ولن يُغلب، ما دام فيه رجال عاهدوا الله ثم الوطن، على أن لا يفرّطوا في شبرٍ من ترابه الطاهر.ونزفّ البشرى إلى مواطنينا الكرام في المناطق المحررة:لقد استتب الأمن واستُعادت السيطرة، وتدعوكم القوة المشتركة للعودة الآمنة إلى دياركم، مطمئنين إلى التزامنا الكامل بحمايتكم، وتأمين الطرق والمناطق، وبسط هيبة الدولة، وحفظ حقوق المدنيين.رحم الله شهداءنا الأبرار، وأسكنهم فسيح الجنان،وحفظ الله السودان أرضًا وشعبًا وجيشًا.عاش السودان حرًا أبيًّا،والمجد للشهداء… المجد للثوار… المجد للسودان.الجنرال / محمد نور جربوالقيادي بالقوة المشتركةالجمعة 25 يوليو 2025م إنضم لقناة النيلين على واتساب