#سواليف
توفي يوم السبت، #الفنان والموسيقي #اللبناني الكبير #زياد_الرحباني، أحد أبرز أيقونات الفن والموسيقى في لبنان والعالم العربي، عن عمر ناهز 69 عاماً.
ويُعد الرحباني، وهو #نجل #الفنانة الكبيرة #فيروز والموسيقي الراحل عاصي الرحباني، ظاهرة فنية فريدة، حيث برع كموسيقي ومؤلف وملحن ومسرحي وكاتب ساخر، وترك بصمة لا تُمحى في الذاكرة الثقافية العربية.
وقدم الراحل أعمالاً خالدة مزجت بين موسيقى الجاز والموسيقى الشرقية، وألف مسرحيات سياسية واجتماعية جريئة، من أشهرها “بالنسبة لبكرا شو؟”، و”فيلم أميركي طويل”، و”شي فاشل”.
مقالات ذات صلة مصر.. إعلامي شهير يتعرض لوعكة صحية على الهواء 2025/07/26كما لحن ووزع العديد من الأغاني لوالدته السيدة فيروز، شكلت مرحلة جديدة ومختلفة في مسيرتها الفنية، بالإضافة إلى تعاونه مع عدد من الفنانين.
وقد نعاه عدد من الوسائل الإعلامية اللبنانية، ومن المتوقع أن تصدر بيانات رسمية تحدد تفاصيل الجنازة والعزاء في وقت لاحق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفنان اللبناني زياد الرحباني نجل الفنانة فيروز
إقرأ أيضاً:
بين تقديم القهوة والموسيقى.. روبوتان يخطفان الأنظار في «قمة بريدج»
شهدت «قمة بريدج 2025» المنعقدة في أبوظبي عرض روبوتين أحدهما يقدم القهوة للزوار والآخر يؤدي عروضاً موسيقية.
وشكلت القمة منصة جمعت خبراء ورواد الأعمال والتقنية والإعلام والجامعات والمؤثرين تحت سقف واحد، بما أتاح فرصاً واسعة للتواصل وتبادل الخبرات مع أبرز شركات التكنولوجيا في الإمارات والعالم.
وأكدت كريستين مو، مديرة تطوير الأعمال الدولية في شركة AI² Robotics، أن مشاركتهم الأولى في القمة وفرت لهم مساحة فعّالة للتواصل مع جهات متعددة من مختلف القطاعات، مشيرة إلى أن الحدث يعزز التعاون بين المؤسسات والشركات ويعرض أحدث التقنيات في مجال الروبوتات الذكية.
وقالت إن الإمارات تمثل بيئة مناسبة لتطبيق حلول الروبوتات المتقدمة، لافتة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع «بريدج» لتكون AI² Robotics الشريك الروبوتي الاستراتيجي للقمة، مع التطلع لتطوير شراكات جديدة وحالات استخدام تخدم القطاعات الحيوية في الدولة.
وأوضحت مو أن مشاركتهم شملت عرض روبوتين من نوع «ألفابوت»، أحدهما يقدم القهوة للزوار والآخر يؤدي عروضاً موسيقية، مشيرة إلى أن التفاعل الكبير الذي حظيا به يعكس اهتمام الجمهور بقدرات الروبوتات متعددة المهام والدور الذي تلعبه القمة في تعريف المجتمع بالتقنيات الحديثة.
وأضافت أن الروبوتات تعتمد على «نموذج أساس مُجسّد» يزوّدها بقدرات ذكية تمكّنها من فهم الأوامر البشرية، واستيعاب البيئة المحيطة، وتنفيذ مجموعة واسعة من المهام بكفاءة عالية.
وأشارت إلى أن الروبوتات تعمل بالفعل في مجالات صناعية متقدمة مثل صناعة السيارات وأشباه الموصلات، إضافة إلى استخدامها في خدمات عامة بعدد من المطارات الكبرى في الصين.
واختتمت مو بالتأكيد على أهمية تعزيز التعاون مع المؤسسات الإعلامية لابتكار أساليب جديدة للتفاعل مع الروبوتات، بما يسهم في إلهام الجيل الجديد وتوسيع أثر التكنولوجيا في المجتمع.