فعاليات للهيئة النسائية في حجة بذكرى الشهيد
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يمانيون../
نظمت الهيئة النسائية الثقافية في محافظة حجة فعاليات ثقافية في عدد من المديريات بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد.
وأكدت كلمات الفعاليات في مشن والشجعة الداخلية والخارجية والجرد والمبنى في المحابشة والفصل في أفلح اليمن، وفي الخواقعة والمدينة والعسب وبني بدر والنيد وبني جيش في الشاهل، وفي عزلتي الجبر وعلكمة، على إحياء سنوية الشهيد؛ باعتبارها محطة تربوية تعبوية إيمانية لاستحضار بطولات الشهداء، وتجديد العهد بالوفاء لأسرهم، والتوعية باستمرار التحشيد والتعبئة لرفد الجبهات بقوافل الرجال والعطاء.
ولفتت إلى عظمة الشهادة في سبيل الله والدفاع عن الوطن، وما أثمرته بطولات الشهداء من مكاسب وطنية .. منوهة بدور المرأة في مساندة جهود أخيها الرجل في الانتصار لقضايا الامة، وفي مقدمتها نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.
تخللت الفعاليات فقرات متنوعة معبِّرة عن عظمة المناسبة.
في تلك الأثناء، تم افتتح معرض صور للشهداء في علكمة بالمفتاح، وتنظيم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، كما نفذت الهيئة النسائية في بني مجمل في المفتاح وبيت المصلي في أفلح الشام زيارات لروضات الشهداء.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
قتل عمد وإجهاض.. دفاع عروس المنوفية يكشف تفاصيل 22 ضربة وكسر عظمة نادرة
كشف أحمد طلبة، المُحامي بالنقض والمدافع عن أسرة عروس المنوفية، عن توصيف قانوني خطير للقضية، مؤكداً أنها ليست "ضرباً أفضى إلى الموت" كما تداولت بعض وسائل التواصل.
وقال طلبة في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "الصورة" على قناة "النهار"، "توصيف القضية مختلف تماماً، فهي قتل عمد مقترن بجناية إجهاض، وتكون العقوبة هنا إعداماً وجوبياً وفقاً للقانون".
وأضاف طلبة أن هذا التوصيف يستند إلى المادة 234 من قانون العقوبات، مشيراً إلى أن الجريمتين تقترنان زمانيًا وسببيًا.
وتابع: "قتلها وأجهضها مقترنتين اقترانًا زمنيًا وسببيًا، ولا تملك المحكمة النزول عن عقوبة الإعدام في هذه الحالة".
ووفقاً للمحامي، فإن اعترافات الجاني وتقرير الطب الشرعي كشفا تفاصيل مروعة، مشيرًا إلى أن التقرير سجل وجود كسور في القفص الصدري ناتجة عن أكثر من 22 ضربة قوية بالقدم، أدت إلى نزيف في الرئتين وتوقف عضلة القلب، بالإضافة إلى ضربات في البطن سببت الإجهاض.
وتابع المحامي: "العظمة التي انكسرت في القفص الصدري عظمة نادرة الكسر، لأنها مصممة لحماية الرئتين والقلب".
وأضاف أن الضرب لم يكن واقعة منعزلة، بل سبقته عدة حالات اعتداء منذ الأسبوع الأول للزواج.
وكشف طلبة، أن أسرة الجاني بعد الواقعة حاولت الحصول على تقرير طبي يزعم وفاة الضحية ميتة طبيعية.
وقال: "طلبوا من الطبيب كتابة تقرير بأنها ماتت ميتة طبيعية، لكنه رفض وتوجه إلى الوحدة الصحية، والغريب أنه لم يبلغ السلطات".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
أحمد طلبة عروس المنوفية لميس الحديدي جريمة قتل عمد قانون العقوبات الطب الشرعي أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك
محتوى مدفوع
أحدث الموضوعات