وزير الدفاع الروسي: الجيش الأوكراني خسر 26 ألف عسكري و3 آلاف آلية منذ بداية «الهجوم المضاد»
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
قال وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، اليوم الثلاثاء، إن نظام كييف، بشكل عام، لم يحقق أيا من أهدافه على أي محور قتالي.
أخبار متعلقة
روسيا تنتقد فرنسا بتزويد أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى: «قرار خاطئ» له عواقب
قمة «الناتو» في ليتوانيا تدعو لمنع انتصار روسيا.. وتتعهد بتوفير الأسلحة لأوكرانيا
روسيا تعدد جبهات الهجوم على أوكرانيا تزامنًا مع تقديم «الناتو» مقترحًا لتسريع ضم كييف للحلف
وأعلن «شويجو»، في بيان، تدمير الجيش الروسي 21 طائرة أوكرانية، 5 طائرات هليكوبتر، و1244 دبابة ومركبة قتالية مصفحة أخرى منذ بداية الهجوم المضاد.
وأضاف «شويجو»، أن خسائر أوكرانيا منذ بداية الهجوم المضاد بلغت أكثر من 26 ألف عسكري و3 آلاف وحدة من الأسلحة المختلفة، بما في ذلك 1244 آلية مدرعة بينها 17 دبابة «ليوبارد» و5 دبابات فرنسية عجلات «إيه إم إكس»، و12 مركبة أمريكية من طراز «برادلي».
وتابع: «منذ 4 يونيو، دمرت روسيا 914 وحدة من معدات المركبات الخاصة، وبطاريتي دفاع جوي، و25 راجمة صواريخ، و403 مدفعية ميدان وهاون، وفي اتجاه كراسني ليمان، نفذت القوات الروسية المسلحة بعد تعرضها للهجوم هجوما مضادا، وتقدمت 1.5 كيلومترا في العمق و2 كيلومتر على طول الجبهة».
وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو أوكرانيا وروسيا
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزير الدفاع الروسي أوكرانيا وروسيا
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإيراني: مستعدون للرد الحازم على إسرائيل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الدفاع الإيراني، أعلن مقتل قادتنا العسكريين لن يؤثر على الوزارة ومستعدون للرد الحازم على إسرائيل.
صرح علي مراد، الباحث السياسي وأستاذ القانون في جامعة بيروت العربية، بأن حزب الله اللبناني لم يعد يشكل تهديدًا مباشرًا لإسرائيل، خاصة بعد مقتل أمينه العام حسن نصرالله في وقت سابق، وهو ما أضعف قدرة الحزب على تنفيذ ردود واسعة النطاق.
وأضاف خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن حزب الله قد يلجأ إلى تنفيذ ردود محدودة، إلا أن قدراته العسكرية الحالية لا تؤهله لخوض مواجهة شاملة، على غرار الغارة الإسرائيلية الأخيرة على إيران.
وأشار إلى أن إيران سترد على الهجوم الإسرائيلي، مؤكدًا أن "الرد قادم لا محالة"، لكن لم تتضح بعد طبيعة هذا الرد أو توقيته، في ظل غياب بيانات رسمية من طهران حتى الآن.
ولفت إلى أن المنطقة قد تكون على مشارف مرحلة جديدة من التصعيد الإقليمي، في ظل التوترات المتزايدة بين طهران وتل أبيب، مما يهدد بإشعال مزيد من الاضطرابات في الشرق الأوسط.