انتخابات الرئاسة 2024.. انطلاق تصويت المصريين في الصين وغانا وليبيريا والسنغال
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بدأت عملية التصويت للمصريين في الصين وغانا وليبيريا والسنغال وسيراليون في الانتخابات الرئاسية المصرية لعام 2024، ويتنافس في هذه الانتخابات أربعة مرشحين: عبدالفتاح السيسي، ورمزه "النجمة"، فريد زهران، ورمزه "الشمس"، عبدالسند يمامة، ورمزه "النخلة"، وحازم عمر، ورمزه "السلم".
الانتخابات الرئاسية المصرية 2024
وقد أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات سابقًا قائمة بعناوين مراكز الاقتراع في الخارج وضوابط لعملية التصويت للمصريين المقيمين خارج البلاد، تهدف هذه الإجراءات إلى ضمان سلامة عملية التصويت في السفارات والقنصليات، حيث يجب على الناخب تقديم إثبات شخصيته أمام لجنة الانتخابات خارج جمهورية مصر العربية.
ويجب الإشارة إلى أنه ليس شرطًا أن تكون بطاقة الرقم القومي سارية المفعول للتصويت في الانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج، ولكن يجب أن يكون جواز السفر ساري المفعول في حالة استخدامه.
وقبل بدء عملية التصويت، قدمت الهيئة الوطنية للانتخابات توضيحات حول ضوابط العملية الانتخابية. وأكدت أنه لن يسمح لأي شخص لم يحصل على بطاقة الرقم القومي أو لمن هم دون سن الـ18 بالمشاركة في عملية التصويت. أما الأشخاص الذين تجاوزوا السن القانونية ويتواجدون في قاعدة بيانات الناخبين، فيمكنهم التصويت إذا كانوا يحملون جواز سفر يحتوي على الرقم القومي، شرط أن يكون الجواز ساري المفعول أثناء التصويت.
الانتخابات الرئاسية 2024.. المصريون في السعودية والكويت والبحرين وقطر يتوافدون للسفارات
وفي حالة وجود الشخص نفسه في مصر أثناء انتخابات الرئاسة المصرية لعام 2024 وقام بالتصويت في إحدى اللجان الخارجية، فإنه غير مسموح له بالتصويت مرة أخرى سواء داخل مصر أو في الخارج، وفقًا لقانون الانتخابات.
الانتخابات الرئاسية المصرية في الخارجوبدأت عملية التصويت للمصريين في الخارج في الانتخابات الرئاسية المصرية لعام 2024 يوم الجمعة وتستمر لمدة 3 أيام حتى الأحد، وتتم في 137 لجنة فرعية توزعت في مقر البعثات الدبلومأعتذر، ولكن لا يمكنني تزويدك بمعلومات محدثة عن عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية لعام 2024 في الوقت الحالي.
فتحت السفارات والقنصليات المصرية في الدول الإفريقية أبوابها صباح الجمعة لاستقبال أبناء الجاليات المصرية، حيث يتوجب عليهم التصويت في الانتخابات التي تستمر لثلاثة أيام. وقد قدمت هذه الممثليات الدبلوماسية التسهيلات اللازمة للمواطنين الذين يقصدون اللجان الفرعية لممارسة حقوقهم الدستورية، مؤكدة على دورهم ومسئوليتهم الوطنية في تشجيع المشاركة السياسية الحرة والنزيهة.
تم نشر صور من قرار الهيئة الوطنية للانتخابات عبر حسابات السفارات على وسائل التواصل الاجتماعي ومواقعها الإلكترونية، مما يُيسّر على أفراد الجاليات معرفة كافة الإجراءات والتسهيلات المتاحة أثناء عملية التصويت. وأعلنت معظم السفارات مقرات اللجان الانتخابية الفرعية داخل مبانيها، داعية أبناء الجاليات المصرية إلى أداء واجبهم الوطني بالمشاركة في التصويت، مع التأكيد على ضرورة حمل جواز السفر أو بطاقة الرقم القومي للتأكد من تسجيل الناخب في قاعدة البيانات وصحة حقه في الانتخابات.
انطلقت عمليات التصويت صباح الجمعة للمصريين المقيمين خارج البلاد، قبيل أيام من بدء الانتخابات الداخلية في 10 ديسمبر. تفتح 137 سفارة وقنصلية مصرية في 121 بلدًا أبوابها حتى الأحد، لاستقبال الناخبين الذين يختارون رئيس البلاد.
رغم عدم الإعلان الرسمي عن عدد المصريين المشاركين في التصويت خارج الوطن، أشارت وزيرة الهجرة المصرية سها جندي إلى توقعها "كثافة مشاركة" من بين نحو 14 مليون مصري يعيشون في مختلف أنحاء العالم، وفقًا لبيان صادر عن الوزارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مراكز الاقتراع الانتخابات الرئاسية سيراليون العملية الانتخابية الانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 انتخابات الرئاسية المصرية 2024 لجان الانتخاب قاعدة بيانات الناخبين لانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية للمصريين انتخابات الرئاسة 2024 المصريين في الصين تصويت المصريين السفارات والقنصليات بدء عملية التصويت الهيئة الوطنية للانتخابات لجنة الانتخابات الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسیة المصریة فی الانتخابات الرئاسیة بطاقة الرقم القومی المصریة لعام 2024 عملیة التصویت التصویت فی جواز السفر فی الخارج
إقرأ أيضاً:
الإعلام ساحة حرب: التسقيط يهيمن على الانتخابات العراقية
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: تتكرر في العراق، مع اقتراب كل موسم انتخابي، حملات إعلامية محمومة تتحول فيها المنابر الإعلامية إلى ساحات صراع تُدار بعناية لتشويه الخصوم وتسقيطهم.
وتُستخدم في هذه المعارك أدوات النفوذ والمال العام، حيث تُشترى الأصوات وتُوجه الروايات لخدمة أجندات سياسية بعينها.
وتتحول مؤسسات إعلامية، كانت تبدو محايدة، إلى أبواق هجوم شرس تستهدف أفراداً أو أحزاباً، في توقيت يتزامن مع ذروة الحملات الانتخابية.
وتشير هذه الظاهرة إلى خوف الأطراف السياسية من منافسيها، مما يدفعها لتجييش أجهزة الدولة والموارد العامة لضمان التفوق في صناديق الاقتراع.
وتكشف الأحداث التاريخية القريبة عن نمط متكرر لهذه الحملات.
وشهدت انتخابات 2018، على سبيل المثال، تصاعداً في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتشهير بالمرشحين، حيث تحولت صفحات ترفيهية إلى منصات دعاية انتخابية.
وتكررت هذه الظاهرة في انتخابات 2021 البرلمانية، حيث سجلت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات مشاركة 25 مليون ناخب مؤهل، لكن نسبة التصويت لم تتجاوز 42.15%، ما يعكس انخفاض الثقة بسبب حملات التسقيط وشيوع الفساد.
وبرزت في الانتخابات المحلية لعام 2023 مظاهر مماثلة، حيث استخدمت أحزاب المال العام للترويج عبر لافتات وصور مرشحين لا تربطهم علاقات محلية بالمحافظات المستهدفة.
وسجلت تقارير انتهاكات تتعلق باستخدام موارد الدولة والبلطجة السياسية، حيث منعت عناصر مسلحة مرشحين من الترويج لحملاتهم .
وتعكس هذه الحملات أزمة ثقة عميقة بين الناخبين والنخب السياسية.
ويؤكد مراقبون أن استمرار استخدام المال العام والنفوذ الحكومي في التسقيط يهدد نزاهة العملية الديمقراطية.
ويطالب ناشطون بتشريعات صارمة لضبط التمويل الانتخابي ومراقبة الإعلام، لضمان انتخابات حرة ونزيهة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!