خدمات مجانية تقدمها البنوك بمناسبة اليوم العالمي لذوي الهمم.. تبدأ غدا
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
تستعد البنوك العاملة في السوق المصرية؛ لفتح حسابات مجانية للمواطنين دون حد أدنى، بدايةً من الغد، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الهمم، ويهتم البنك المركزي بتعزيز ودعم الشمول المالي في مصر، والعمل على توفير خدمات تلبي احتياجات الشرائح المختلفة من المجتمع.
فتح حسابات مجانية في البنوكوبداية من الغد وحتى 15 ديسمبر الجاري، تتيح البنوك المصرية خدمة فتح حسابات مجانية دون حد أدنى، في إطار فعاليات الشمول المالي، وبالتزامن مع اليوم العالمي لذوي الهمم.
- فتح حسابات مجانية دون حد أدنى.
- إمكانية فتح محفظة إلكترونية مجانية.
- إصدار بطاقة الخصم الفوري مجاناً.
فعاليات الشمول الماليويسمح البنك المركزي المصري لجميع البنوك المصرية بالقيام بعدد من الأنشطة خلال فعاليات الشمول المالي، منها الترويج لمنتجات البنوك من خلال فتح حسابات دون مصاريف ودون حد أدنى، وتواجد البنوك خارج فروعها بهدف التثقيف المالي للمواطنين مع إحاطة قطاع الشئون المصرفية بالبنك المركزي بأماكن الانتشار.
قائمة فعاليات الشمول الماليوتشمل قائمة فعاليات الشمول المالي مجموعة من الاحتفالات تتضمن ما يلي:
- احتفالية المرأة من يوم 8 إلى 31 مارس بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
- احتفالية الشباب من 1 إلى 15 أغسطس بمناسبة اليوم العالمي للشباب.
- احتفالية اليوم العربي للشمول المالي من 1 إلى 30 إبريل.
- احتفالية الفلاح من 1 إلى 15 سبتمبر بمناسبة عيد الفلاح.
- احتفالية الادخار من 15 إلى 31 أكتوبر بمناسبة الأسبوع العالمي للشمول المالي واليوم العالمي للادخار.
- احتفالية الأشخاص من ذوي الهمم من 1 إلى 15 ديسمبر بمناسبة اليوم العالمي لذوي الهمم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنوك فتح حسابات مجانية خدمات مجانية البنك المركزي فتح حساب مجانا البنوك المصرية خدمات ببلاش بمناسبة الیوم العالمی فعالیات الشمول المالی فتح حسابات مجانیة من 1 إلى
إقرأ أيضاً:
انطلاقة "المسير والمهرجان التوعوي" بمناسبة اليوم العالمي للإيدز
مسقط- الرؤية
نظمت جمعية الرؤية الايجابية، وبالشراكة مع وزارة الصحة وبلدية مسقط "فعاليات المسير والمهرجان التوعوي"، وذلك تحت رعاية سعادة أحمد بن محمد الحميدي رئيس بلدية مسقط، بحضور عدد من أصحاب السعادة والمسؤولين وبمشاركة واسعة من أفراد المجتمع، تحت شعار" معا نتجاوز.. لنتقبل وندعم" بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للإيدز 2025.
ويصادف اليوم العالمي للإيدز الاحتفاء به في الاول من ديسمبر من كل عام، وجمعية الرؤية الإيجابية -الجمعية الخيرية العُمانية المعنية بالتوعية والدعم ومكافحة الوصمة المرتبطة بفيروس نقص المناعة البشري/الإيدز وتعاطي المخدرات- نظمت هذا العام وبالشراكة مع وزارة الصحَّة وبلدية مسقط وبدعم من عدد من الجهات ومؤسسات القطاع الخاص، فعالية المسير والمهرجان التوعوي هذا الحدث تحت شعار: "معًا نتجاوز، لنتقبل وندعم"، وشهد المسير والمهرجان التوعوي مشاركة جامعةً التقت فيه أطياف المجتمع كافة؛ من مُقدِّمي الرعاية الصحية، إلى الشباب المتطوعين، مُرورًا بالعائلات، في يوما ُكرَّس للتوعية والتأمُّل وتجديد معاني التضامن. وهدفت الفعالية إلى تعزيز بيئة آمنة تُقَدِّم معلومات موثوقة، وفتحت المجال للمشاركة في أنشطة تثقيفية ومجتمعية، أسهمت في كسر حاجز الصمت وتفكيك الوصمة المرتبطة بفيروس الإيدز، وتعزِّز الوعي الإنساني القائم على الفهم والدعم.
وأشاد سعادة أحمد بن محمد الحميدي رئيس بلدية مسقط بفعالية المسير وبالمهرجان التوعوي وبالدور المجيد الذي نفذه القائمين عليه وبالمشاركة الايجابية من قبل أفراد المجتمع فيه، قائلًا إن بلدية مسقط تحرص كل الحرص على دعم مثل هذه المبادرات التي ترتقي بجودة الحياة، وتُعزِّز الرفاه المجتمعي.
وقالت ناشئة بنت يحيى نصيب رئيسة جمعية الرؤية الإيجابية إن هذه المبادرة تتجاوز كونها فعاليةً عابرة؛ حيث إنها رسالة إنسانية راسخة تُعلي من قيمة الكرامة، وتعزِّز ثقافة الاحتواء، وتُرسِّخ المعرفة الصحيحة لكل من تأثَّر بفيروس الإيدز أو تعاطي المخدرات.
وقالت الدكتورة زيانة الحبسية رئيسة برنامج العوز المناعي والأمراض المنقولة جنسياً والالتهابات الكبدية بوزارة الصحة إنَّ استجابة سلطنة عُمان للتعامل مع فيروس نقص المناعة البشري تتفق وإرشادات منظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بالإيدز (UNAIDS)، والتي تشدِّد جميعها على ركائز أساسية؛ تشمل التشخيص المبكر، واعتماد العلاج كوسيلة فعَّالة للوقاية، إلى جانب تعزيز التوعية المجتمعية. وأكدت أنَّ الوصول المبكر للعلاج المضاد للفيروسات يُعد خطوة محورية للسيطرة على الفيروس ومضاعفاته، وتحسين جودة الحياة، والحد من انتقال العدوى. وأكدت أنَّ خدمات الفحص الطوعي والمجاني والسرِّي، والإرشاد النفسي والاجتماعي المتكامل، تمثِّل أولوية وطنية مستدامة، لافتةً إلى أنَّ مثل هذه الفعاليات تُسهم في رفع مستوى الوعي، وتصويب المفاهيم المغلوطة، وتحفيز الأفراد على طلب الفحص والعلاج في بيئة آمنة خالية من الوصمة.
وأظهرت المؤشرات الوطنيَّة، أن سلطنة عُمان لا تزال ضمن الدول ذات معدَّل الانتشار المنخفض لفيروس الإيدز، بنسبة تُقدَّر بنحو 0.01%، كما تشير بيانات وزارة الصحة إلى تسجيل ما يزيد على 200 حالة جديدة سنويًّا بين المواطنين، تتركز في الغالب ضمن الفئة العمرية من 25 إلى 49 عامًا.