"اترمى في الترعة".. د. وجدي زين الدين يروي موقفًا مأسويًا خلال تغطيته الانتخابات
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أشاد د. وجدي زين الدين، رئيس تحرير جريدة وبوابة الوفد، بحرص الدولة المصرية على توفير سبل الراحة للمرشحين على منصب رئيس الجمهورية، وعدم تعرض حملاتهم الانتخابية ومؤيديهم لأي مضايقات أو تحرش على غرار ما كان يحدث في السابق، مؤكدًا أن ذلك يصب في مصلحة الدولة المصرية وتحسين صورتها على مستوى العالم.
وشدد زين الدين، خلال فقرته الأسبوعية مع الإعلامي محمد شردي، مقدم برنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر فضائية “الحياة”، مساء الخميس، على أن شركة المتحدة للإعلام أتاحت 100 دقيقة للمرشحين لعرض برامجهم الانتخابية، بل أن وسائل الإعلام كانت تركض ورائهم من أجل إجراء الحوارات التلفزيونية والصحفية، وهو ما أكده المرشحون في كلامهم أكثر من مرة.
وتطرق رئيس تحرير جريدة وبوابة الوفد، إلى الحديث عن موقفًا مأساويًا تعرض له خلال تغطيته الانتخابات في محافظتي دمياط وبورسعيد، حيث تم حمله من قبل مجهولون و"اترمى في الترعة".
والتقط الإعلامي محمد شردي، أطراف الحديث معقبًا على مقارنة د. وجدي زين الدين بين صعوبات الانتخابات سابقًا والسهولة المتوفرة للمرشحين حاليًا خاصة المعارضين منهم، ذاكرًا أنه كان تعرض للاعتقال في محافظة بورسعيد بسبب عقد الدكتور نعمان جمعة، رئيس حزب الوفد الأسبق، الذي كان مرشحًا في الانتخابات الرئاسية في عام 2005، لقاء جماهيريًا هناك.
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د وجدى زين الدين رئيس تحرير جريدة وبوابة الوفد الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 قانون الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسه الانتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات المصرية 2024 وجدی زین الدین
إقرأ أيضاً:
رئيس الوفد الكندي: «كوسباس - سارسات» يعكس التزام الإمارات بدعم العمل الإنساني
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد هنريك سميث، رئيس الوفد الكندي المشارك في أعمال الاجتماع الـ 39 للمنظمة الدولية للبحث والإنقاذ أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث البارز يعكس التزامها الراسخ بدعم العمل الإنساني العالمي.
وقال سميث، على هامش مشاركته في الاجتماع الذي يستضيفه المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، إن برنامج «كوسباس - سارسات»، يعد منصة عالمية رائدة في مجال إنقاذ الأرواح، ويعتمد على منظومة متكاملة من الأقمار الاصطناعية لرصد إشارات الاستغاثة ونقلها في الوقت المناسب، بما يسهم في دعم العمليات الإنسانية وجهود البحث والإنقاذ التي تنفذها الجهات المختصة في مختلف أنحاء العالم.
وأضاف، أن الاجتماع الـ 39 يسهم في تعزيز كفاءة منظومة العمل، مشيراً إلى أن البرنامج يرتبط حالياً بنحو 70 قمراً صناعياً و130 محطة أرضية، بالإضافة إلى 30 مركزاً للتحكم، وتسفر عمليات الإنقاذ المنفذة عبر «كوسباس - سارسات» عن إنقاذ نحو 3000 شخص سنوياً.
وتابع: «نحن اليوم في دولة الإمارات من أجل تحقيق أهداف إنسانية نبيلة تتمثل في إنقاذ الأرواح، ونتطلع إلى العمل معاً لتحقيق مزيد من التقدم والتطور في أدائنا، بما يمكننا من تنفيذ مهامنا بشكل أسرع وأكثر دقة».