آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /08.12.2023/
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته على مختلف الجبهات، ويكبدها خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
الولايات المتحدة تخطط لدفع روسيا للتفاوض بشروط مقبولة لكييف في عام 2024كيرت كامبل: الصين تقف إلى جانب روسيا في الأزمة الأوكرانيةوزير الخارجية البريطاني يعبر عن خشيته من "عدم توقف بوتين عند أوكرانيا"وزير الخارجية البريطاني: من المهم مساعدة أوكرانيا بكل السبل المتاحةالبيت الأبيض: أمام واشنطن أسابيع قبل نفاد الموارد اللازمة لمساعدة أوكرانيا.. نحن قلقون للغايةالكونغرس يمنع البنتاغون من إبرام عقود مع قطاع الطاقة الروسيبلومبرغ: عرقلة إقرار المساعدات لأوكرانيا تقوض مصداقية واشنطن أمام الحلفاءسلوفاكيا: العقوبات ضد روسيا لم تجدِ نفعا لكن الاتحاد يعتبر هذا الحديث من المحرماتالولايات المتحدة تفرض عقوبات على ستة أشخاص وتسع شركات إحداها من روسياالناتو يعلن غياب البديل عن المساعدات الأمريكية لكييف في حال رفض الكونغرس تمويلها
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أولاف شولتس الأزمة الأوكرانية التسلسل الزمني العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن فلاديمير بوتين فلاديمير زيلينسكي وزارة الخارجية الروسية وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".