بالفهلوة|مقطع فيديو يثير الجدل بالسعودية لمحاولة إخراج «حجر» من عين مريض دون جراحة..شاهد
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
أثار مقطع فيديو حصد ملايين المشاهدات وذلك لإخراج امرأة لحجر من عين مريض وذلك بدون أي جراحة الكثير من الجدل عبر تطبيق تويتر.
إلا أنه من جانبه أكد الباحث السعودي في أبحاث المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري، عبر حسابه الشخصي على منصة "إكس": أن هذا يعد تدليسا وفبركة وكذبا، وهو أمر ليس صحيحاً"
وأضاف:"أن هذا يعد خفة يد، حيث تقوم السيدة بادخال الحجر وذلك بالاتفاق مع المريض ثم تُقوم بإخرجه، أو يكون الحجر في اليد الأخرى وذلك أثناء التصوير وذلك مع القيام بمحاولة تغيير زاوية التصوير "
وأكمل: "يجب عدم تصديق تلك العلاجات حتى لو كانت صحيحة فهذا ليس علاجاً وهو من باب الفهلوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مقطع فيديو تطبيق تويتر الدكتور فهد الخضيري مقطع فیدیو
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.
وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.
تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”
أوضح أوشوميزسوي، أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.
وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.
ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟
ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:
“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”
اقرأ أيضازلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية