دعاء المسلمين.. رونالدو يثير الجدل أثناء ركلات ترجيح البرتغال وإسبانيا
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
التقطت الكاميرات رونالدو أثناء ركلات الترجيح بين البرتغال وإسبانيا، وهو ينظر إلى السماء ويداه مرفوعتان بشكل يطابق ما يفعله المسلمون عند الدعاء، فتلك اللقطة أثارت اهتمام الملايين، خاصة مع تعليقات المشجعين العرب والسعوديين الذين اعتادوا على متابعة تفاصيل حياة النجم منذ انضمامه إلى نادي النصر السعودي.
. رونالدو يرفع كأس بطولة دوري الأمم الأوروبية
تصدرت "دموع" كريستيانو رونالدو المشهد في كل مرة، أخيرًا حلت الأفراح على المنتخب البرتغالي لأول مرة منذ دوري الأمم الأوروبية 2019، إذ حقق يوم الأحد، لقب البطولة نفسها للمرة الثانية في تاريخه، كأول منتخب يحقق هذا الإنجاز.
البرتغاليون بقيادة الدون هزموا الإسبان بقيادة الشاب لامين يامال، بركلات الترجيح (5-3)، بعدما انتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي بثنائية لكل منهما.
مارتن روبيميندي تقدم للاروخا أولًا في الدقيقة 21، لكن بعدها بخمس دقائق فقط أعاد نونو مينديش المباراة لنقطة التعادل بإحراز هدف البرتغال الأول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رونالدو ركلات الترجيح دموع كريستيانو هدف البرتغال النصر السعودي دوری الأمم
إقرأ أيضاً:
سبب عدم حصول رونالدو على التقدير الكافي
ماجد محمد
كشف البرتغالي جورجي جيسوس، المدير الفني الحالي للنصر، أن مواطنه الأسطورة كريستيانو رونالدو إنسان رائع ولاعب كبير ومرجع عالمي، لكنه لا يتلقى التقدير الكافي في بلده البرتغال.
وأوضح جيسوس لبرنامج “إر تي بي” البرتغالي: “رونالدو أيقونة عالمية ولم يحصل على التقدير الذي يستحقه في البرتغال، فهو أكبر مرجع رياضي في العالم والأشهر على صعيد مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره يذهب لما هو أبعد من كرة القدم”.
وتابع: “تدريب رونالدو يمثل تحديا كبيرا بالنسبة لي، هو لاعب مختلف عن غيره، في سن الأربعين ولا يزال يلعب بمستويات عالية”.
ويأتي تصريح المدرب البرتغالي ليثير الجدل حول تعامل البرتغال مع أفضل لاعب في تاريخها النجم كريستيانو رونالدو، والذي قادها لأول الألقاب في تاريخها، ورغم أن كريستيانو رونالدو يعتبر الشخصية الأبرز في البرتغال ومحبوب الجماهير، لكن تصريح جيسوس له عدة أسباب نرصدها في التقرير الآتي.
ومند نهائيات كأس العالم 2022 تعرض رونالدو لانتقادات غير مسبوقة في وسائل الإعلام البرتغالية وصلت لحد المطالبة باعتزاله اللعب الدولي أو عدم إشراكه أساسيا؛ حيث أصبح الإعلام البرتغالي مع كل خسارة للمنتخب يوجه سهام النقد لقائد المنتخب ويطالب بإجلاسه بديلا، ورغم ذلك قاد منتخب بلاده للتتويج بدوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية.