علماء: عاصفة شمسية شديدة قد تضرب الأرض وتتسبب في نهاية الإنترنت لايف ستايل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
لايف ستايل، علماء عاصفة شمسية شديدة قد تضرب الأرض وتتسبب في نهاية الإنترنت،RTأفادت صحيفة ديلي ستار البريطانية بأن عاصفة شمسية شديدة قد تضرب الكرة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علماء: عاصفة شمسية شديدة قد تضرب الأرض وتتسبب في نهاية الإنترنت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
RT
أفادت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية بأن عاصفة شمسية شديدة قد تضرب الكرة الأرضية، الأمر الذي سيؤدي إلى "نهاية عالم الإنترنت"، أو بالأحرى نهاية الإنترنت على كوكبنا.
ويقول العلماء الذين تستشهد وسائل الإعلام ببياناتهم إن ذلك لن يحدث غدا بل بعد فترة، أي بعد أن تصل الدورة الشمسية إلى ذروتها عام 2025.
وجاء في مقال نشرته الصحيفة أن الدورة الشمسية قد تسارعت إلى حد بعيد. وقد سجل العلماء بقعا وانفجارات شمسية عددها أكبر مما كان متوقعا سابقا.
وسيؤدي كل ذلك إلى أن بعض أنظمة الطاقة يمكن أن تنهار تماما أو تنفصل بعد اندلاع العواصف الشمسية القوية. ويمكن أن تكون العواقب على شكل دمار خطير على الأرض، وكذلك نهاية الإنترنت كما نعرفه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء يستبعدون وجود الكوكب إكس في مواقعه المحتملة
استبعد علماء الكواكب الأميركيون وجود "الكوكب إكس"، بصفته كوكبا تاسعا افتراضيا في نظامنا الشمسي، في 75% من مناطق السماء التي كان يُعتقد أنه قد يوجد فيها.
جاء ذلك بعد دراسة شاملة لأطراف النظام الشمسي باستخدام تلسكوب "PAN-STARRS1" في هاواي، نُشرت نتائجها على موقع "arXiv.org".
وأجرى فريق بقيادة ماثيو هولمان، من مركز "هارفارد-سميثونيان" للفيزياء الفلكية، إحدى أوسع عمليات البحث عن أجسام بحجم كوكب في تلك المناطق النائية؛ حيث كشفت الدراسة عن 692 جرما سماويا صغيرا، منها 23 كوكبا قزما و109 أجرام جديدة.
ورغم عدم العثور على "الكوكب إكس" أو أجسام كبيرة أخرى، إلا أن البحث ضيّقَ نطاق احتمالية وجوده إلى حد بعيد.واستخدم العلماء تلسكوب "PAN-STARRS1" المصمم أساسا لرصد الأجرام السماوية سريعة الحركة مثل الكويكبات والمذنبات للبحث عن كواكب بطيئة الحركة بفضل تطوير خوارزمية خاصة، قامت بدمج صور متعددة لمناطق السماء نفسها التُقطت أعوام 2009-2017، مستفيدة من وجود كويكبات معروفة بمساراتها الدقيقة في الصور لتحديد حركة الأجرام البعيدة بدقة، وهو ما سمح بتحليل حركة الأجرام السماوية الواقعة على بعد 80 وحدة فلكية (المسافة بين الأرض والشمس) أو أكثر.
ولم تُظهر أي من الصور التي حللها الفريق أي أثر لـ"الكوكب إكس"، ما حصر احتمالية وجوده في منطقة صغيرة من السماء قرب مستوى مجرتنا درب التبانة، وهي منطقة لم يفحصها بعد التلسكوب بدقة كافية وتحتاج إلى مزيد من البحث في المستقبل.
يذكر أن عالمي الكواكب قسطنطين باتيغين، ومايكل براون، أعلنا عام 2016 عن اكتشافهما أدلة على وجود "الكوكب إكس" الغامض.
وأطلق هذا الاسم على الكوكب التاسع الافتراضي للنظام الشمسي، والذي يبعد عن الشمس مئة مليار كيلومتر على الأقل (حوالي 670 وحدة فلكية)، ويقترب حجمه من حجم نبتون أو أورانوس، ولم تنجح عمليات البحث عنه حتى الآن، ما يدفع العديد من الفلكيين للتشكيك في وجوده والبحث عن بدائل تُفسر طبيعة هذا الجرم السماوي ومكان وجوده الحقيقي.
المصدر: وكالات