بسبب سقوط مروع لقائد لوتون.. تعليق مباراة بورنموث ولوتون (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
توقفت مباراة بورنموث ولوتون تاون المقامة الآن على ملعب "فيتاليتي" لحساب الجولة الـ17 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بعد سقوط توم لوكيير، قائد لوتون تاون، بشكل مفاجئ.
وسقط لوكيير بشكل مروع على الأرض في الدقيقة 59، دون أن يستجيب لنداء زملائه.
????Urgente????
????Parece un incidente grave que involucra a #TomLockyer, quien se desplomó.
Suspendido #BournemouthVSLutonpic.twitter.com/jvhBlgJXkE— Fútbol Libre (@FutbolClubLibre) December 16, 2023
وركض روب إدواردز، مدرب لوتون تاون، ليطالب لاعبيه بالابتعاد، لإفساح المجال أمام الجهاز الطبي لعلاج اللاعب، وسط حالة من الرعب سيطرت على الجميع.
Prayers going out to Tom Lockyer
pic.twitter.com/GVdWeMxByY
واتخذ حكم المباراة سيمون هوبر، قرارا بإخراج اللاعبين خارج الملعب، مع استمرار تلقي لوكيير العلاج.
وقال حساب الدوري الإنجليزي: "لقد نزل اللاعبون في الملعب إلى النفق وتم تعليق المباراة. وذلك بسبب التعامل مع حادث طبي للاعب".
The players at Vitality Stadium have gone down the tunnel and the match has been suspended. This is due to dealing with a player medical incident.#BOULUT
— Premier League (@premierleague) December 16, 2023ومن جانبه، كتب نادي لوتون تاون عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "هناك استراحة في اللعب إذ يسعى توم لوكيير للحصول على الرعاية الطبية، كلنا معك يا لوكس".
There's a break in play as Tom Lockyer seeks medical attention.
We are all with you, Locks ???? pic.twitter.com/vaGHqXf8Vk
وبحسب وسائل إعلام إنجليزية، فإن حكم المباراة ينتظر تقرير الأطقم الطبية عن حالة لوكيير، لتحديد موقف المواجهة، إما باستئنافها أو تأجيلها لموعد لاحق.
المصدر: RT + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: لوتون تاون
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب