- هبة عبد العزيز عبر قناة الأهلي: اسم النادي أصبح براند عالمي وجمهوره نمبر وان
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن هبة عبد العزيز عبر قناة الأهلي اسم النادي أصبح براند عالمي وجمهوره نمبر وان، حلت الكاتبة الصحيفة والاعلامية هبة عبد العزيز ضيفة عبر قناة النادي الأهلي في ضيافة المذيعة نهاوند سري، وتحدثت عن تتويج الفريق بخمس بطولات مابين .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هبة عبد العزيز عبر قناة الأهلي: اسم النادي أصبح براند عالمي وجمهوره نمبر وان ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حلت الكاتبة الصحيفة والاعلامية هبة عبد العزيز ضيفة عبر قناة النادي الأهلي في ضيافة المذيعة نهاوند سري، وتحدثت عن تتويج الفريق بخمس بطولات مابين محلية وقارية خلال الموسم الحالي.
ماهو سر نجاح الأهلي من رأي الإعلامية هبة عبد العزيز؟وأكدت ان المنظومة الاحترافية التي يدار بها النادي الأهلي وفقا لسياسات طويلة بعيدة المدى بدات منذ تأسيس النادي جنت ثمارها بالطبع ان يصبح اسم النادي براند عالمي بعد وصل إلى نهائيات كأس العالم للأندية في أكثر من مناسبة وهو ما وضعه لأن يكون أحد اهم عوامل القوى الناعمة في مصر صاحبة التاثير الكبير في الرياضة المصرية..
كما أكدت مدير وحدة المرأة وقضايا المجتمع بمركز الوحدة للدراسات وعضو مجلس إدارة اتحاد "الدارتس" أن نجاح الفريق الموسم الحالى في الفوز ببطولة الدوري ودوري أبطال إفريقيا يعود إلى نجاح مجلس إدارة النادي برئاسة محمود الخطيب وحالة الاستقرار التي ظهر تأثيرها على نجاح الجهاز الفني بقيادة المدرب السويسري مارسيل كولر.
وأضافت في تصريحات للفجر ان جمهور الأهلي "نمبر وان" دائما وابدا هدفه التتويج بكل البطولات والبقاء على القمة سواء محليا أو عربيا أو قاريا، وعن نجاح الأهلي في الفوز الكبير علي الزمالك برباعية قالت أنه أجمل ختام لموسم كان فيه الأهلي الأفضل والأجدر بكل التتويجات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفساد في السودان منذ نظام الإنقاذ لم يعد مجرد ظاهرة، بل أصبح أسلوب حياة
لماذا الحديث عن الفساد في هذه المرحلة؟
الفساد في السودان منذ نظام الإنقاذ لم يعد مجرد ظاهرة، بل أصبح أسلوب حياة. تم تجميل المصطلحات، فأصبحت السرقة، الرشوة والمحسوبية تسمى بمسميات تخفف وقعها على النفس. وبعد سقوط الإنقاذ، وبعد تلاشي مفعول جرعات تخدير خطابات لجنة التمكين، لم يتراجع الفساد كما كان مأمولاً، بل ظهرت موجة جديدة من التبريرات الغريبة مثل: “الكيزان تلتين سنة بفسدو فلاحتكم على فلان”، “كنتو وين من فساد ناس فلان”، “هو الما فاسد منو خلي ياكل”…، “فلان تشوف وعلان ما تشوف” وغيرها من التبريرات، التي تؤكد ان من يكتبها فاسد ومفسد.
ما لم نواجه الفساد بجدية، فلا يمكن أن نحلم بإعادة بناء حقيقية. حتى الخدمات مثل الأمن والصحة والتعليم ستظل ضعيفة ومشوهة، لأن الفساد ينهكها من الداخل.
ولو افترضنا أن هناك من سيدعم إعادة الإعمار بعد الحرب، فإن 60% من هذا الدعم قد يضيع بسبب الفساد، حتى الشباب الذي يحلم أن يشارك في البناء، يشعر بالخوف من البيئة الملوثة بالفساد والمحسوبية، ولا يرى أفقًا نظيفًا للعمل.
لهذا، فإن محاربة الفساد يجب أن تكون الأولوية.
صحيح أننا نستخدم أسلوب “الفضح والتسمية” على منصات التواصل الاجتماعي، وهو أسلوب فعال نسبيًا، لكنه لا يكفي وحده.
نحتاج إلى جهة تراقب وتحاسب وتعاقب، وهذه مسؤولية القيادة.
ونحتاج إلى رفع الوعي المجتمعي، وهذه مسؤولية الجميع: الخطباء، الصحفيون، المعلمون، والشباب.
حتى أنت، يمكنك أن تساهم.
ليس من الضروري أن تملك ملفات أو وثائق يكفي منشور توعوي واحد عن خطر الفساد ليوقظ عشرات، لأن الوعي مُعدٍ… جدًا.
وأخيرًا:
من دون محاربة الفساد، لا نملك أي فرصة حقيقية للنهوض.
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب