جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز تعلن عن وظائف شاغرة للجنسين
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز تعلن عن وظائف شاغرة للجنسين، معيد القانون نظم المعلومات الإدارية لغة انجليزية نظم المعلومات هندسة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز تعلن عن وظائف شاغرة للجنسين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
- معيد
- القانون
- نظم المعلومات الإدارية
- لغة انجليزية
- نظم المعلومات
- هندسة حاسب
- هندسة ميكانيكية
- هندسة كهربائية
- الطب النفسي
- طب أمراض النساء والولادة
تعلن #جامعة_الأمير_سطام_بن_عبدالعزيز ، عن توفر عدد من الوظائف الأكاديمية بنظام التعاقد في كليات الجامعة في المقر الرئيسي ( #الخرج ) بالرتبة العلمية ( معيد ) وسوف يتم فتح باب التقديم للوظــائف ابتداءً من يـــوم الخميس بتــاريخ 20/07/2023م إلى يـوم الخميس بتاريخ 10/08/2023م على أن… pic.twitter.com/KsiJDlYsoi
— جامعة الأمير سطّام (@psau_edu_sa) July 13, 2023- الخرج
الشروط المطلوبة:- أن يكون لائقاً صحياً ويجتاز المقابلة.
- أن يكون المتقدم حاصلاً على جميع مؤهلاته العلمية من جامعات سعودية أو دولية موصى بها من وزارة التعليم مع ضرورة إرفاق شهادة معادلة المؤهل الصادرة من وزارة التعليم في حال كانت الشهادة من جامعة دولية.
- الحصول على التصنيف الصحي من قبل الهيئة العامة للتخصصات الصحية ساري المفعول.
- إرفاق شهادة اللغة الانجليزية.
طريقة التقديم:هنــــــــــــــــــــــــــــا ويستمر حتى الخميس 1445/1/23 هـ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هندسة القاهرة شريك فاعل في تطوير واعتماد أول جهاز تنفس صناعي مصري EZvent
شاركت كلية الهندسة بجامعة القاهرة من خلال معمل معايرة الأجهزة الطبية التابع لها، بالتعاون مع كلية طب قصر العيني، في تطوير وتقييم واعتماد أول جهاز تنفس صناعي محلي الصنع في مصر EZVent .
يأتي ذلك انطلاقا من رؤية الجامعة وإستراتيجيتها التى ترتكز على التكامل بين التخصصات، وفي إطار دورها الريادي في دعم الصناعة الطبية الحيوية برعاية د.محمد سامى عبدالصادق رئيس الجامعة.
وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، أنه من خلال معمل معايرة الأجهزة الطبية التابع للكلية، قاد فريق من المهندسين المتخصصين رحلة فنية وعلمية دقيقة استمرت لأكثر من أربع سنوات، خضعت خلالها آلاف النماذج والاختبارات الدقيقة لمعايير السلامة والأداء والكفاءة، وفقًا للمواصفات الدولية، مضيفًا أن تلك الرحلة تضمنت اختبارات معقدة لأنظمة الجهاز الحيوية، مثل كمية الهواء التي يتم توصيلها في كل نفس، وتركيز الأكسجين، نسبة الشهيق إلى الزفير، واستجابة أنظمة الإنذار، بالإضافة إلى معدل التنفس، وضغط مجرى الهواء إلى جانب اختبار الأمان الكهربي للجهاز، وهي خطوات مهمة لضمان سلامة المرضى والمشغلين.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن مساهمة كلية الهندسة في تهيئة أول جهاز تنفس صناعي محلي معتمد تمثل نموذجًا مشرفًا للتكامل بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق العملي في أحد أهم القطاعات الحيوية، وهو قطاع الرعاية الصحية، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز الوطني يؤكد قدرة العقول المصرية على الابتكار والتصنيع، ويعزز مكانة جامعة القاهرة كمؤسسة رائدة في دعم الصناعة الوطنية والسير نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في التقنيات الطبية الحيوية.
من جانبه، قال الدكتور حسام عبد الفتاح عميد كلية الهندسة، إن هذه الجهود جاءت تحت مظلة بروتوكول علمي مشترك بين كلية الهندسة وهيئة الدواء المصرية، تُوّج بالموافقة الرسمية على إجراء التجارب الإكلينيكية ومنح ترخيص التسويق التجاري للجهاز المصري “EZvent”، مما مثل نقلة نوعية نحو الاكتفاء الذاتي في تصنيع الأجهزة الطبية، مؤكدًا الدور الحيوي والمهم لمعمل معايرة الأجهزة الطبية بالكلية في تحويل نموذج أولي إلى منتج طبي آمن وفعّال، بعد رحلة طويلة من الاختبارات والتقييمات وفق أعلى المعايير الدولية، لافتًا أن هذا المشروع الوطني لم يكن مجرد تعاون تقني، بل كان رسالة واضحة أن مؤسساتنا الأكاديمية قادرة على المساهمة بفعالية في التصنيع المحلي والاعتماد على الذات، والتطلع إلى أن يكون نواةً لمزيد من الابتكارات التي تخدم صحة الإنسان وتعزز مكانة الصناعة المصرية في المجال الطبي.
من جهته، أوضح الدكتور شريف حمدي الجوهري مدير معمل معايرة الأجهزة الطبية بكلية الهندسة، أن فريق العمل واجه تحديا كبيرا تمثل في تحويل فكرة إلى واقع، ونموذج أولي إلى جهاز تنفس صناعي متكامل يلبّي أعلى معايير الكفاءة والسلامة على مدار أربع سنوات، تم خلالهم إجراء آلاف الاختبارات الدقيقة، وتوثيق النتائج، وتحسين الأداء بشكل منهجي، مؤكدًا أن هذه الجهود ساهمت في حصول الجهاز على الترخيص الرسمي من هيئة الدواء المصرية، وهو ما يعكس قدرة المؤسسات الأكاديمية على صناعة الفارق في المجال الطبي.