مهنئا بالعام الجديد.. نقيب الفلاحين يدعو للوقوف خلف الدولة والقيادة للنهوض بمصر
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
هنأت النقابه العامة للفلاحين برئاسة
حسين عبدالرحمن ابوصدام الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصري العظيم بالعام الميلادي الجديد .
وقال عبدالرحمن: “بالاصالة عن نفسي وبالانابة عن جموع فلاحين مصر نهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومه المصريه والشعب المصري العظيم بمناسبة العام الجديد داعيا المولى عز وجل أن يجعله عام خير وأمن وسلام على مصرنا الحبيبة وشعبها العظيم”.
وأكد ابوصدام دعمه الكامل للقيادة السياسية في جميع ما تتخذه من قرارات لحماية الأمن القومي المصري ولتنمية وازدهار الوطن.
ودعا نقيب عام الفلاحين، جميع الفلاحين في مصر الي ضرورة الوقوف بكل قوة خلف الدولة المصريه وخلف القيادة السياسية الحكيمة للنهوض بمصرنا الحبيبة وتحقيق التنمية والازدهار
والحفاظ علي مكتسبات الوطن وعلى الأمن الغذائى المصري وزيادة الانتاج والوصول للاكتفاء الذاتي من كافة المنتجات الزراعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفلاحين الأمن القومي الحكومة المصرية القيادة السياسية
إقرأ أيضاً:
الملك يدعو رئيس النيابة العامة الجديد إلى الذود عن الحق العام وصيانة الحقوق والحريات
زنقة 20 | الرباط
صدر بالجريدة الرسمية ، الظهير الشريف رقم 1.25.44 صادر في 17 من ذي القعدة 1446 (15) ماي 2025 بتعيين هشام البلاوي في منصب الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض.
وورد في الجريدة الرسمية أمر من جلالة الملك جاء فيه : “يعلم من ظهيرنا الشريف هذا أسماه الله وأعز أمره أننا أصدرنا أمرنا المولوي بتعيين السيد هشام البلاوي في منصب الوكيل العام لجلالتنا لدى محكمة النقض.”
و يضيف الأمر الملكي : “وعليه، فنأمره ، بصفته رئيسا للنيابة العامة، والمسؤول القضائي الأول عن حسن سيرها، بالدفاع عن الحق العام والذود عنه ، وحماية النظام العام والعمل على صيانته، متمسكا، هو وسائر القضاة العاملين تحت إمرته بضوابط سيادة القانون ومبادئ العدل والإنصاف التي ارتأيناها نهجا موفقا لاستكمال بناء دولة الحق والقانون القائمة على صيانة حقوق وحريات المواطنين والمواطنات أفرادا وجماعات، في إطار من التلازم بين الحقوق والواجبات، أعانه الله على اختيار المسلك السليم، وأرشده إلى سلوك الطريق القويم. والسلام.”
وكان جلالة الملك قد عين هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، وبهذه الصفة رئيسا للنيابة العامة خلفا للحسن الداكي الذي تعذر عليه مواصلة عمله بسبب ظروفه الصحية.