أمانة الطائف ترقع جاهزيتها لمواجهة آثار الحالة المطرية المتوقعة
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
رفعت أمانة الطائف جاهزيتها لمواجهة آثار الحالة المطرية المتوقعة على المحافظة، حيث جهزت فرق الطوارئ والأمطار والسيول، إضافة إلى تنظيف المناهل المؤدية إلى العبارات ضمن خطة الصيانة الوقائية.
ونشرت الأمانة فرق العمل الميدانية في أنحاء المدينة، لضمان التعامل السريع مع السيول والتجمعات المائية، وإزالة أي شوائب من فتحات تصريف مياه الأمطار.
ووضعت الأمانة أكثر من 100 معدة وآلية على أهبة الاستعداد لسحب وتصريف مياه الأمطار، تشمل معدات متنقلة، وصهاريج شفط، إضافة إلى تفعيل غرفة عمليات مركز الأزمات والمخاطر لمراقبة منسوب المياه وتصريفها، مع تعزيز التنسيق مع الجهات الحكومية المعنية بمخاطر الأمطار والسيول.
#أمانة_الطائف | حالة مطرية ????
☔| يتوقع بمشيئة الله هطول أمطار على مدينة الطائف وضواحيها
⚠| يرجى أخذ الحيطة والحذر وتجنب القيادة أثناء هطول الأمطار .. نتمنى لكم السلامة#توعية #الطايف_الان pic.twitter.com/Z7LF6jIDcX
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الطائف أخبار السعودية أهم الاخبار أمانة الطائف
إقرأ أيضاً:
نموذج نادر .. باحث يسلم شاهد قبر أثري لـ منطقة آثار الإمام الشافعي
قال الباحث الأثري تامر المنشاوي ، أنه عثر على شاهد قبر أثري نادر وذلك في محيط مسجد الإمام الليث بن سعد ،أثناء الأعمال الجارية في الطريق الجديد لمحور صلاح سالم ،بالقرب من قبة المنوفي وجبانة الإمام الشافعي.
كشف تامر ، عن أهمية شاهد القبر الآثري الذى عثر عليه ، حيث تمثل القطعة الآثرية نموذجًا نادرًا من التراث الجنائزي في مصر ،وهو ماحثة على تسلمية صباح يوم 24 يوليو الماضي لـ منطقة آثار الإمام الشافعي.
أفاد الباحث الاثري ، أنه سلم الشاهد الاثري الى منطقة آثار الامام الشافعي ، ليجري فحصها من قبل قطاع الآثار إلإسلاميةوالقبطية بالمجلس الأعلى للآثار ، لمعرفة تاريخة واهميتة المكتوب باللغة العثمانية والفارسية.
اعرب عن أمانيه بمزيد من الإهتمام بـ حماية منطقة الأمام الشافعي والحفاظ عليها وجعلها مزار سياحي والامام الشافعي رمز هذه المنطقة التاريخية وقائد سفينة العلم والمعرفة و رمز من رموز الأمة الإسلامية وفي محيطه عدداً كبيراً من أولياء هذه الأمة ومنهم قبر الأمام ورش قارئ القران الكريم وملهم للعالم الإسلامي وكذلك قبر الأمام المزني أحد تلاميذ الأمام الشافعي.
وتابع قائلا : أن كان يوجد قبر مصطفى بك منير أدهم الذي قدم لنا بحثاً بعنوان رحلة الإمام الشافعى إلى مصر والذى جاء فى محاضرته التي ألقاها بالجمعية الجغرافية الملكية عام 1928 مما يدل علي أن مصر ممتدة بتاريخها ودليلاً علي أن كل هؤلاء الشخصيات التاريخية كانوا يريدون الدفن بجوار الأمام الشافعي وهذا يدل علي تلاحم المنطقة وقوتها ووجود الشخصيات الوطنية جزء من تاريخنا وثقافتنا .
أشار إلى أن جبانة الأمام الشافعي هي عقلية و فكر وطن ضمت بعض رموز الأمة الوطنية وتجعلك تشعر بحب الوطن و الانتماء فتحتوي علي رفات بعض من قدموا الكثير للأمة المصرية.