تفاعل واسع مع صواريخ المقاومة.. القسام تحتفل برأس السنة في سماء تل أبيب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تفاعل ناشطون على نطاق واسع مع الضربة الصاروخية الأخيرة التي وجهتها كتائب "القسام" لمدينة تل أبيب، لحظة انطلاقة السنة الميلادية الجديدة 2024.
وقال ناشطون إن كتائب القسام "احتفلت بالسنة الجديدة على طريقتها"، وأشعلت سماء تل أبيب بالصواريخ.
وتداول ناشطون فيديو يظهر أصوات فرح لأهالي من داخل قطاع غزة لحظة انطلاق صواريخ المقاومة تجاه تل أبيب ومستوطنات غلاف غزة.
وأعلنت القسام أنها قصفت تل أبيب بصواريخ "M90"، ردا على المجازر الإسرائيلية الوحشية التي خلفت مئات الشهداء خلال الساعات الماضية.
وهذا القصف لتل أبيب هو الأول منذ 21 كانون أول/ ديسمبر الماضي، ويأتي بعد 87 يوما من الحرب.
فرحـــة أهل غزة الأساطير الأبطال بالعام الجديد لحظة دك تل أبيب وأرسالهم إلى الملاجئ.
قوة قوة لا بارك الله بالضعف. pic.twitter.com/Rv38WpstAh
⭕️ مستوطنون يتداولون صورة مُصطنعة بصافرات إنذار ترسم رقم “2024” في إشارة إلى بداية العام الجديد وسط صواريخ المقاومة. pic.twitter.com/d3Yk5PYYqY
— Farah ALHashim فرح الهاشم (@AlhashemFarah) December 31, 2023تل أبيب تــحترق الآن بعد احتفالات غزة برأس السنة الجديدة ..
أثلجوا صدوركم ❤️❤️
pic.twitter.com/AoTwIjLxdh
احتفالات غزة بالعام الجديد
pic.twitter.com/dTzKeU0wLl
المقاومة تحتفل عشية أعياد الميلاد بعدة رشقات صاروخية
وكل عام وانتم تحت ضربات مقاومتنا وقريبا بايدينا باذن الله.
صورة مباشرة لأحد صواريخ القسام في تل ابيب pic.twitter.com/Lxk9FUCTgS
تل أبيب تحتفل بصواريخ القسام بحلول رأس السنه الميلاديه اللهم زد احتفالاتهم ???? أيها القسام لقد أعجزتم العالم ????????????
— dr.amani Al Shahwan (@shahwan_dr) December 31, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام غزة فلسطين غزة الاحتلال القسام طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com تل أبیب
إقرأ أيضاً:
توازن الاحتلال يختل بين صواريخ حزب الله وصمود المقاومة في رفح
اختل توازن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ صباح اليوم بسبب كمية الصواريخ التي رشق بها حزب الله مستوطنات الشمال، والتي اسفر عنها حرائق ونزوح عدد من المستوطنين، فضلا عن ضربات المقاومة في منطقة المواصي برفح.
مسؤولين إسرائيليين: فرص التوصل لاتفاق مع حماس لوقف إطلاق النار باتت معدومة حماس تطلب بتعديل لمقترح صفقة تبادل الأسرى والهدنة مع إسرائيلوقالت مصادر تابعة للمقاومة الفلسطينية، إن الاحتلال يحاول منذ أمس التوغل في مواصي رفح، وهي المنطقة الآمنة التي نزح إليها مئات الآلاف من الناس، في محاولة من العدو الأمريكي والإسرائيلي الضغط على المقاومة في المفاوضات، ولكن المجاهدين تصدوا لآليات العدو وأمطروها بقذائف الياسين والآر بي جي، وأعطابوا البعض منها وسحقوا عددًا من الجنود.
وأضافت المصادر، أنه في هجوم آخر، دفع العدو بعشرات الآليات خلال الساعات الماضية في جنوب شرق حي الزيتون، وكان هجوم العدو أشبه بهجوم النصيرات من ناحية التكتيك والهجوم المفاجئ وكمية النيران، مما يجعلنا نشعر بأنهم قاموا بعملية من أجل أسرى، ولكنها عملية فاشلة بكل المقاييس.
وأشارت المصادر، إلى أنه يوجد تصعيد على الحدود اللبنانية، وهو الأقوى منذ 7 أكتوبر لحزب الله، أمطار من الصواريخ الثقيلة التي تنهال على جميع المستوطنات الشمالية، مما أدى إلى اشتعال أكثر من 20 حريقًا ونزوح عدد من المستوطنين الذين ينامون ويصحون على أصوات الانفجارات وصفارات الإنذار التي لا تتوقف.