منظومة صواريخ كتائب القسام التي أذهلت الاحتلال / فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
#سواليف
نشرت ” #كتائب عز الدين #القسام” الجناح العسكري لحركة #حماس يوم الأحد مقطع فيديو كشفت من خلاله تطور منظومة صواريخها.
وفي الفيديو غرافيك الذي نشرته الكتائب على صفحتها الرسمية على “تلغرام”، تظهر مجموعة تضم 19 صاروخا تستعملها “القسام” والسنة التي تم فيها تصنيعها وكيف تطورت على مدى سنوات.
كما يكشف الفيديو السبب وراء التسميات التي أطلقت على #الصواريخ، حيث تعود بالأساس إلى أسماء قادة من الكتائب.
#شاهد.. منظومة صواريخ كتائب الشهيد عز الدين القسام#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/QnzzRF29eH
— طوفان الأقصى (@Afcq1954) December 31, 2023هذا، وتتواصل الاشتباكات في قطاع #غزة لليوم الـ87 بظل استمرار القصف الإسرائيلي المكثف لمختلف مدن القطاع، وسط كارثة إنسانية متفاقمة، وتزايد التصعيد في المنطقة.
وارتفعت حصيلة الضحايا #الفلسطينيين جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 21822 قتيلا منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر، وفق حصيلة جديدة أعلنها المكتب الحكومي في غزة يوم الأحد 31 ديسمبر.
وأفاد المكتب الحكومي بأن 56451 شخصا أصيبوا منذ بدء الحرب.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي ارتفاع عدد الضحايا في صفوف ضباطه وجنوده إلى 506 قتلى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس الصواريخ شاهد طوفان الأقصى غزة الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
لحظة تسليم الأسير عيدان ألكساندر من قبل كتائب القسام للصليب الأحمر شمال خانيونس
صراحة نيوز ـ في مشهد لافت، سلّمت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الأسير الإسرائيلي “عيدان ألكساندر” إلى طواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وذلك في منطقة شمال خانيونس جنوب قطاع غزة.
وجاءت عملية التسليم وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث ظهر مقاتلو القسام بكامل عتادهم العسكري خلال تسليم الأسير، ما يعكس رسائل متعددة بشأن الانضباط العسكري والسيطرة الميدانية التي تفرضها الكتائب على الأرض.
ويُعد “عيدان ألكساندر” أحد الجنود الإسرائيليين الذين وقعوا في الأسر خلال العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. ولم تُكشف بعد تفاصيل الصفقة أو الشروط التي رافقت عملية التسليم، فيما التزمت كتائب القسام الصمت حيال خلفيات الخطوة.
من جهته، أكد الصليب الأحمر استلام الأسير، دون الإدلاء بتفاصيل إضافية، التزاماً بالمعايير الإنسانية والسرية التي تحكم عمل المنظمة الدولية.
وتأتي هذه الخطوة في وقت حساس تشهده الساحة الفلسطينية والإسرائيلية، وسط جهود إقليمية ودولية متواصلة للتوصل إلى اتفاق تهدئة وشامل لتبادل الأسرى.