الأول من كانون الثاني 1801- اكتشاف أول نيزك على سطح الأرض
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
دمشق-سانا
1531- تأسيس مدينة ريو دي جانيرو على المحيط الأطلسي.
1651- شارل الثاني يتولى الحكم في إسكتلندا.
1673- بداية التوزيع النظامي للبريد بين نيويورك وبوسطن.
1801- اكتشاف أول نيزك على سطح الأرض.
1804- نهاية الحكم الفرنسي على جزيرة هاييتي.
1823- بريطانيا تعلن سيادتها على جزر فوكلاند.
1880- فرديناند دي لوسبس يشرع في إنجاز قناة بنما.
1885- تحديد خط الطول المرجعي الدولي في غرينيتش البريطانية وهو خط طول 0 درجة.
1899- نهاية الحكم الإسباني في كوبا على يد القوات الأمريكية التي تدخلت تحت غطاء مساعدة الثوار الكوبيين.
1901- تشكيل الكومنولث الأسترالي من قبل خمس مستعمرات بريطانية.
1912- بدء ثورة صن يات سين في الصين والإعلان الأول لجمهورية الصين الشعبية.
1916- القوات الألمانية تنسحب من ياوندي وتتخلى عن مستعمرتها في الكاميرون لمصلحة القوات البريطانية وتتجه نحو غينيا الإسبانية.
1943- بداية انسحاب القوات الألمانية من ستالينغراد بعد حصار دام عامين.
1948- الإعلان عن تشكيل جيش الإنقاذ بقيادة فوزي القاوقجي لمساعدة الفلسطينيين.
1958- قيام السوق الأوروبية المشتركة.
1962- رئيس الوزراء السوري معروف الدواليبي يعلن عن توسط سورية لحل النزاع الكويتي -العراقي.
1972- بداية الوحدة الرسمية بين مصر وليبيا.
1993- تفكك جمهورية تشيكوسلوفاكيا وتأسيس دولتين مستقلتين هما التشيك وسلوفاكيا.
1999- بداية التعامل بالعملة الأوروبية المشتركة (يورو) .
2007- بلغاريا ورومانيا تنضمان إلى الاتحاد الأوروبي.
2014- لاتفيا تصبح الدولة الثامنة عشرة التي تعتمد اليورو.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.
سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟
وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).
وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.