أزهر الشرقية يستعد لإطلاق مبادرة "برلمان طلائع مصر"
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال الدكتور السيد الجنيدي رئيس منطقة الشرقية الأزهرية، منطقة الشرقية استعدت لبدء تفعيل مبادرة «برلمان طلائع مصر» لطلاب المعاهد الأزهرية بمختلف المراحل التعليمية، والتي تشمل التلاميذ والطلاب من سن العاشرة حتى الثامنة عشرة، بغرض تنمية مهاراتهم الإبداعية القيادية وتحمل المسئولية.
وأضاف منسق المبادرة بالمنطقة، أنه تم التنسيق مع الإدارات التعليمية لترشيح منسق للمبادرة بكل إدارة، وذلك للتواصل مع شيوخ المعاهد لمساعدة الطلاب الراغبين في الاشتراك في المبادرة وتعريف الطلاب بها ونشرها.
ويشار إلى أن مبادرة "برلمان طلائع مصر" أطلقها قطاع المعاهد الأزهرية بناءً على توصيات مؤتمر برلمان طلائع مصر بالمدينة الشبابية بالإسكندرية، تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة، ويتاح للطلاب الراغبين الاشتراك في المبادرة التواصل معهد منسق المعهد أو الإدارة التعليمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منطقة الشرقية أزهر الشرقية الإسكندرية الادارات التعليمية برلمان طلائع مصر برلمان طلائع مصر
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب