سعر تذكرة مترو الأنفاق الجديدة بداية من 1-1-2024.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أبقت إدارة مترو الأنفاق على سعر تذكرة مترو الأنفاق لذوي الهمم كما هي في 4 مناطق بأكثر من 23 محطة بـ50 قرشا، ما يؤكد دعم الدولة للفئات الأكثر احتياجًا.
«الوطن» تستعرض تذكرة مترو الأنفاق الجديدة بالتزامن مع بدء التشغيل التجريبي بالركاب للجزء الثاني من المرحلة الثالثة بالخط الثالث للمترو، ويشمل 6 محطات هي «السودان - إمبابة - البوهي - القومية العربية - الطريق الدائري - محور روض الفرج».
ودخل سعر تذكرة مترو الأنفاق الجديدة حيز التنفيذ في 1-1-2024 في جميع خطوط المترو، كما يلي.
سعر تذكرة مترو الأنفاق الجديدة- منطقة واحدة: 9 محطات مترو الأنفاق بـ6 جنيهات.
- منطقتان: 16 محطة بـ8 جنيهات.
- 3 مناطق: 23 محطة بـ12 جنيها.
- 4 مناطق: أكثر من 23 محطة بـ15 جنيها.
- 4 مناطق: أكثر من 23 محطة لذوي الهمم بـ50 قرشا.
طريقة الحصول على التذكرة من ماكينات TVM في محطات المترو- اختيار المحطة المتواجد بها الراكب.
- اختيار المحطة التي سيتوجه إليها.
- تحديد عدد التذاكر ودفع النقود عبر الماكينة.
- استلام التذاكرتفاصيل تركيب وتفعيل ماكينات «TVM».
- لصرف التذاكر بالخط الأول والثاني للمترو ماكينات TVM ستصرف التذاكر آليا من دون أي تدخل من العنصر البشري نهائيا.
مكان تركيب ماكينات TVM بمحطات المترو- جرى تركيب الماكينات المحطات في الخط الأول والثاني، بعدد 50 ماكينة في محطات الخط الأول و36 في الخط الثاني، وتتيح للركاب شراء تذكرة الرحلة الواحدة حتى 10 تذاكر في كل مرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تذكرة مترو الانفاق مترو الانفاق تذاكر مترو الانفاق
إقرأ أيضاً:
آخر ساعات إيران في سوريا.. كيف انسحب الضباط وما علاقة الانغماسيين؟
ذكرت وكالة فرانس برس أن إيران سحبت بعثتها الدبلوماسية وقواتها من سوريا قبل يومين من الإطاحة بحكم بشار الأسد وفق ما أفادت 3 مصادر متطابقة.
ونقلت عن ضابط سوري سابق عمل في أحد المقار الأمنية التابعة للحرس الثوري بدمشق، أن قيادته الإيرانية طلبت منه في الخامس من كانون الأول/ ديسمبر 2024، أي قبل ثلاثة أيام من سقوط الأسد التوجّه إلى مقرّ العمليات في حيّ المزة بالعاصمة في اليوم التالي بسبب أمر مهم.
وأضاف، أن القائد الإيراني المسؤول عن المجموعة حينها، والمعروف باسم "الحاج أبو إبراهيم"، أبلغ الحاضرين من ضباط وجنود سوريين يخدمون تحت إمرة الإيرانيين وعددهم نحو 20 شخصاً، فور وصولهم بأنه "بعد اليوم لن يكون هناك حرس ثوري إيراني في سوريا".
كما طلب المسؤول الإيراني من العناصر إحراق وثائق حساسة وتلفها أمامه، وسحب جميع الأقراص الصلبة من الحواسيب وبعدها أُبلغوا بأن "كل شيء انتهى، ولن نكون مسؤولين عنكم بعد اليوم، وستصلكم هوياتكم المدنية بعد أيام".
وأردف الضابط: "بدا الأمر وكأنه مُعدّ مسبقاً. لكنه كان مفاجئا لنا كنّا نعرف أن الأمور ليست على ما يرام، لكن ليس إلى هذا الحد".
وتلقى الضابط ورفاقه راتب شهر مسبق، قبل أن يتفرّق شملهم ويعودوا مذهولين إلى منازلهم وبعد يومين، انهار الحكم فجر الثامن من كانون الأول/ ديسمبر، وفرّ الأسد.
وقال موظفان سوريان سابقان في القسم القنصلي بالسفارة الإيرانية في دمشق إنّ القنصلية أُخليت بالكامل مساء 5 ديسمبر، وغادرت متجهة إلى بيروت، بينما أُبلغ الموظفون السوريون بملازمة منازلهم، وصُرفت لهم رواتب ثلاثة أشهر مقدماً.
وقال موظف لم يكشف عن هويته إن عدداً من زملائه السوريين الذين يحملون جنسية إيرانية غادروا معهم ليلاً، وبرفقتهم ضباط كبار من الحرس الثوري الإيراني.
وكانت مكاتب السفارة والقسم القنصلي وجميع المراكز الأمنية الإيرانية خالية تماما في اليوم التالي.
كما تشير شهادات سائقين وموظفين على الحدود السورية - اللبنانية في تلك الفترة إلى ازدحام غير مسبوق شهده معبر جديدة يابوس - المصنع يومي الخميس والجمعة، إذ تطلّب العبور انتظار 8 ساعات.
وفي شهادة أخرى يقول العقيد السوري محمد ديبو من داخل قاعدة شُكّلت غرفة عمليات رئيسية للقوات الإيرانية جنوب مدينة حلب للوكالة، "بعدما سقطت حلب، لم تقاتل إيران في مكان آخر".
وأضاف، "اضطرت للانسحاب بشكل مفاجئ بعد الانهيار السريع حيث نفذ ثلاثة انغماسيين من الفصائل التي قادتها هيئة تحرير الشام، هجوما قتل إيرانيين في بداية العملية على حلب.
وأكدت تقارير نشرتها وسائل إعلام إيرانية في نهاية تشرين الأول/ نوفمبر 2024 مقتل عناصر من القوات الإيرانية في حلب، بينهم مستشار عسكري بارز، هو سردار بور هاشمي، حيث دُفن في طهران بحضور عدد كبير من المسؤولين.
وأوضح ديبو "عندما دخلنا مقارّهم في حلب وجدنا وثائق شخصية من جوازات سفر وهويات تابعة لضباط إيرانيين، لم يكن لديهم الوقت لسحبها".
وأكد ديبو، الذي رافق الفصائل المقاتلة المعارضة من إدلب وصولا إلى دمشق، أنه بعد السيطرة على حلب، "أُجلي نحو 4000 مقاتل إيراني عن طريق قاعدة حميميم الروسية التي كانوا لجأوا إليها، بينما فرّ آخرون باتجاه لبنان والعراق".
ويتقاطع ذلك مع ما يرويه الضابط السوري الذي رفض الكشف عن هويته، والذي يقول إن "قائدا إيرانيا معروفا باسم الحاج جواد، أُجلي في 5 ديسمبر 2024 برفقة عدد من المقاتلين والضباط الإيرانيين عبر قاعدة حميميم إلى طهران".