حملة إعلامية للعودة إلى المدرسة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حملة إعلامية للعودة إلى المدرسة، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية أطلقت وزارة التربية والتعليم بحكومة صنعاء اليوم حملة إعلامية توعوية للعودة إلى المدرسة للعام الدراسي .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حملة إعلامية للعودة إلى المدرسة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صنعاء/وكالة الصحافة اليمنية// أطلقت وزارة التربية والتعليم بحكومة صنعاء اليوم حملة إعلامية توعوية للعودة إلى المدرسة للعام الدراسي 1445هـ الذي من المقرر أن يبدأ مطلع الأسبوع المقبل. تسعى الحملة الإعلامية التي تأتي تحت شعار « التعليم مسئولية الجميع » وتتضمن فلاشات توعوية “مرئية، مسموعة، مقروءة ، إلكترونية”، إلى حشد الجهود لإنجاح العام الدراسي والتوعية بأهمية التعليم والدفع بأبنائنا للمدارس. ودعت وزارة التربية كافة المؤسسات الرسمية والمجتمعية وشركاء التعليم والقطاع الخاص للتفاعل الإيجابي مع حملة العودة الى المدرسة ودعمها بإعتبار التعليم مسؤولية وطنية تستوجب تضافر جهود الجميع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلامية: الدبلوماسية الأمريكية تصطدم بتصلّب روسي أوكراني رغم تحركات دفع السلام
أكدت الإعلامية أمل الحناوي، إن الدبلوماسية الأمريكية تواصل تحركاتها المكثفة لأجل تقريب وجهات النظر بين روسيا وأوكرانيا، في إطار مساعٍ تهدف إلى التوصل لتفاهمات سياسية قد تفضي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ سنوات، موضحة أن واشنطن تسعى لدفع مسار السلام إلى الأمام، في وقت يشهد فيه المشهد التفاوضي تعقيدًا متزايدًا نتيجة رفع طرفي النزاع سقف مطالبهما بشكل واضح.
المواقف السياسية والعسكريةوأشارت الحناوي، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هذه التحركات الأمريكية تأتي وسط إدراك متزايد بصعوبة الوصول إلى تسوية سريعة، في ظل اتساع الفجوة بين المواقف السياسية والعسكرية لموسكو وكييف، مضيفة أن الولايات المتحدة تحاول لعب دور الوسيط القادر على كسر الجمود، إلا أن الواقع الميداني والتباين الحاد في الرؤى يفرضان تحديات كبيرة على هذا المسار.
وأكدت أن استمرار الحرب لفترة طويلة جعل من مسار السلام أكثر تعقيدًا، خاصة مع تحوّل بعض القضايا الخلافية إلى خطوط حمراء لدى الطرفين، وهو ما يضع الوساطة الأمريكية أمام اختبار حقيقي لقدرتها على إحداث اختراق سياسي ملموس خلال المرحلة المقبلة.