وزير الخارجية الأسبق يكشف تفاصيل رفع قضية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
كشف السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، تفاصيل قيام جنوب إفريقيا برفع قضية ضد إسرائيل حول الإبادة الجماعية في غزة أمام محكمة العدل الدولية.
شاهد| الشرطة الإسرائيلية تعتدي على متظاهرين يطالبون بالإفراج عن أسرى غزة أسر المحتجزين الإسرائيليين في غزة بعد عودتهم من قطر: جمود المفاوضات يقتل ذويناوقال "العرابي" في اتصال هاتفي مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الأحد، إنها معركة قانونية بالأساس وتأثيرها سيكون معنوي أكثر منه إنساني.
وأضاف "إسرائيل ناوية تنخرط للرد على هذه الدعوى المقدمة من جنوب إفريقيا وفي النهاية أتصور الإنسانية سوف تنتصر وسيكون فيه حكم سيظل ملازم لإسرائيل في المستقبل".
وتابع "ما قامت به إسرائيل في قطاع غزة وصمة في جبينها وهي تتحرك تحت مظلة الحماية من المجتمع الدولي، والسبب في دعوة جنوب إفريقيا لهذه القضية لأنها تعرف قسوة الإبادة والتمييز بعد معاناتها لفترة من الأقلية البيضاء التي تحكمها وهذا نابع من معاناتها بالأساس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر أمين غزة محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق المجتمع الدولي الإبادة الجماعية محكمة العدل الدولية جنوب أفريقيا قطاع غزة محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تثمن جهود المتضامنين الدوليين على سفينة "كسر الحصار" وتطالب بحمايتهم
حيّت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، المتضامنين الدوليين على متن سفينة كسر الحصار على قطاع غزة، مثمنة جهودهم وتحملهم مشاق ومخاطر عالية في البحر من أجل هذا الهدف الإنساني السامي في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في القطاع، الذي يتعرض لأبشع أشكال الإبادة والتطهير العرقي والاضطهاد والتجويع.
وطالبت الخارجية - في بيان أذاعته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أمس /الأحد/ - المجتمع الدولي والدول كافة، بالإصغاء لنداء الناشطين الدوليين ورسالتهم الإنسانية، وتدعوهم لاستجابات سريعة وفاعلة مع خطوتهم، وتوفير جميع أشكال الحماية لهم من "بطش الاحتلال"، وتلبية ندائهم في رفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في القطاع ووقف جرائم الإبادة والتهجير، وإدخال المساعدات الإغاثية بشكل مستدام لهم ودون قيد أو شرط، تنفيذاً لعديد القرارات الأممية والأوامر الاحترازية.