مشيرة خطاب: الرئيس السيسي تسلم نسخة من تقرير حالة حقوق الإنسان (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
كشف السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن الرئيس السيسي تسلم نسخة من التقرير السنوي عن حالة حقوق الإنسان.
"العسومي": السعودية لديها تجربة عربية ودولية فريدة في مجال حقوق الإنسان مكتب حقوق الإنسان يتلقى شكاوى عن قتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيين عزّل أمام أسرهم توجيهات الرئيس بشأن حقوق الإنسانوقالت خلال برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، المذاع على قناة "صدى البلد"، إن وزارة الداخلية تملك استراتيجية واضحة في التعامل بحقوق الإنسان، مشيرة إلى ظهور هذا في مراكز الإصلاح والتأهيل.
وأوضحت أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بالارتقاء بمراكز الإصلاح والتأهيل، وأن تكون فلسفة التعامل مع النزلاء بالتأهيل وتغيير الفكر وليس العقاب، والحفاظ على كرامة النزيل من الأجل الاستفادة منه كمواطن.
وأضافت أن الوزارات المختلفة تفاعلت بشكل كبير وكان لها دورها في التقرير السنوي عن حالة حقوق الإنسان، مؤكدةً أن التفاعل والتقرب من شباب الجامعات وسؤالهم عن حالة حقوق الإنسان في مصر كذلك كان حاضرًا في التقرير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حقوق الإنسان المجلس القومي لحقوق الإنسان الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي مشيرة خطاب القومي لحقوق الانسان الإعلامي أحمد موسى قناة صدى البلد مجال حقوق الإنسان حالة حقوق الانسان السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان حالة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
في حالة السودان وأفريقيا عموما، يجدر بنا أن نتسائل كيف يمكن التعامل مع هذا الواقع
خلاف ترمب مع إيلون ماسك متوقع، كان الخلاف حول توقيته، لأنه أصلا زواج متعة سياسي وكل طرف حقق أغراضه.
ترمب يكتسب صديق ويخسر آخر، كما يقال (حوشه ضيق) إذا دخل ضيف لا بد أن يخرج آخر، مثل حيشان بيوت الديم في العزاء المفاجيء قبل نصب الصيوان، تدخل مجموعة والباقي صف في الشارع.
بالنسبة لي القصة ليست ترمب انما الTrumpism
التعامل مع ترمب يسهل التعامل مع تيارات المحافظين و القوميين واليمين الأمريكي عموما والذي إتضح انه لن يهزم حتى لو هزم ترمب، وحتى لو تفجرت داخله الصراعات، والطحن العنيف، هذه هي لغة الداخل الأمريكي وادبياته وليست خروجا من النص.
لم أنظر للجمهوريين والديموقراطيين اطلاقا على أنهم أحزاب، هي أحلاف انتخابية مستقرة، داخلها احزاب وجماعات سياسية وشبكات وتحالفات أصغر، وتوجد فسيفساء، ليست على نطاق 50 ولاية بل على نطاق 435 دائرة إنتخابية وأكثر من ثلاثة آلاف (مقاطعة إدارية) فيها كلها انتخابات مجالس وشجار وتنافس يجعل أقل تكلفة للحملة الانتخابية لنائب في الكونغرس 3 مليون دولار، ومع التنافس الشديد تصل الى 20 مليون دولار، ولمجلس الشيوخ، في حالة وصلت 75 مليون دولار ومع ذلك سقط المرشح، ولذلك الصراع الداخلي مرير جدا وقذر جدا.
في حالة السودان وأفريقيا عموما، يجدر بنا أن نتسائل كيف يمكن التعامل مع هذا الواقع وهل هنالك نقاط قوة للتأثير والنفاذ غير المال؟ أو تقلل التعويل على المال؟ هذا أفضل من انتظار أن تسفر معركة ترمب – ماسك عن انهيار معسكر ترمب لنكتشف انه ازداد قوة وتصلبا.
هذا التفكير في قراءة المشهد جيدا والتعويل على الذات أفضل من وهم دخول الحفلة تحت عباءة طرف ثري عربي، مع ملاك النفط مرة ومع الغاز مرة؟! فالذي يدخل الوليمة متسولا لن يقدم له صاحب البيت دعوة منفصلة البتة، ولن يتعامل معه باستقلالية اطلاقا، ولن يستمع لعنترياته ورفضه اذا عاد للتمنع، وسيراه “شحاد وقليل أدب”!
الأفضل الاعتماد على الذات لاقصى حد ممكن، وتقليل التعويل على “طرف ثالث” في العلاقة مع أمريكا.
الاشكالية هي مزيج من الكسل، وانتفاع البعض من الطرف الثالث.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب