فيلم الإسكندراني.. خالد يوسف يدافع عن زينة: كانت متوهجة «فيديو»
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
دافع المخرج خالد يوسف عن الفنانة زينة بطلة فيلمه الجديد «الإسكندراني»، الذي بدأ عرضه في السينمات المصرية الأسبوع الماضي.
وجاء دفاع خالد يوسف عن زينة بعد انتقاد الناقد طارق الشناوي لها، قائلا إنها كانت منطفأة في فيلم الإسكندراني.
وجاءت تصريحات الناقد طارق الشناوي خلال وجوده ضيفا في برنامج مصر جديدة، الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور عبر قناة ETC.
وقال المخرج خالد يوسف في مداخلة في نفس البرنامج: «أحترم وجهة نظر طارق الشناوي، لكن أنا شايف إن زينة متوهجة في الفيلم، وناس كثيرة شايفين إنها متوهجة».
زينة في الإسكندرانيويعرض حاليا، للفنانة زينة، فيلم الإسكندراني، في السينمات المصرية، وهو العمل الذي ينافس بقوة في موسم أفلام منتصف العام الدراسي.
فيلم الإسكندراني الذي تشارك في بطولته زينة مع النجم أحمد العوضي، مأخوذ عن رواية للكاتب الكبير الراحل أسامة أنور عكاشة ومعالجة للمخرج خالد يوسف، ويتناول شخصية بكر الإسكندراني التي يجسدها العوضي، وهو ابن بيومي فؤاد وتجسد زينة دور حبيبته خلال الأحداث.
تدور قصة فيلم الإسكندراني، حول شاب يدعى «بكر» ويجسد شخصيته أحمد العوضي وهو «مُلاكم مراهنات»، والده علي الإسكندراني «بيومي فؤاد»، معلم في سوق السمك، يعيش قصة حب مع ابنة حي الأنفوشي الذي يشهد أحداث الفيلم وتدعى «قمر» تجسدها الفنانة زينة، فيضطر لسرقة أموال من خزينة والده لتحقيق أحد أحلامه بالمكسب السريع، لكنه يتعرض للسرقة ويصفعه والده ويطرده من حياته، ليسافر إلى إيطاليا وينضم للمافيا هناك، ويعود بثروة كبيرة ليهدم حياة والده وكل المقربين منه تمامًا.
اقرأ أيضاًفيلم «الإسكندراني» يتخطى المليون جنيه في شباك التذاكر أمس
أحمد العوضي يكشف أصعب مشاهد تعرض لها في فيلم الإسكندراني.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد العوضي زينة طارق الشناوي الفنانة زينة بيومي فؤاد خالد يوسف الإسكندراني فيلم الإسكندراني زينة في فيلم الإسكندراني فی فیلم الإسکندرانی خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يفك شفرة الفرق بين "الترادف" و"التشابه اللفظي" ويكشف دلالات "البيداء" و"المفازة".. فيديو
أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الفرق بين الترادف والتشابه اللفظي في اللغة العربية، مشيرًا إلى أن الترادف يعني تعدد الألفاظ واتحاد المعنى، أي أن المعنى واحد لكن الألفاظ مختلفة.
وذكر خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، مثالًا على ذلك بكلمة الصحراء، التي يمكن التعبير عنها بألفاظ متعددة مثل: الصحراء، الفلاة، البيداء، المفازة. وأكد أن هذه الألفاظ رغم أنها تدل على معنى واحد، فإن كل لفظ منها يضيف صفة خاصة أو حالة دقيقة للموصوف؛ فالبيداء تُطلق على الصحراء التي لا نبات فيها، أما المفازة فهي الصحراء التي يعجز الناس عن اجتيازها ويهلكون فيها، وقد استخدم العرب هذا اللفظ تفاؤلًا بعكس معناه الحقيقي.
وأوضح أن الترادف يعني: ألفاظ متعددة لمعنى واحد، مع فروق خفية تضيف معاني دقيقة لكل لفظ، أما التشابه اللفظي، فهو العكس تمامًا؛ إذ يكون اللفظ واحدًا وله معانٍ متعددة تختلف باختلاف السياق.
وضرب مثالًا بكلمة «العين»، التي تأتي في القرآن بمعنى السحاب، وتأتي بمعنى العين الباصرة كما في قوله تعالى: «ألم نجعل له عينين»، كما تُستخدم في العربية للدلالة على الجاسوس، والعقار، والبئر، وماء العين.
وشدد على أن فهم المعنى المقصود يتوقف على السياق؛ فقول أحدهم «عيني مريضة» يدل على العين الباصرة، بينما «ردمت العين» تشير إلى البئر، و«بعت العين» تدل على العقار. ولذلك لا يمكن تحديد معنى اللفظ إلا من خلال الجملة كاملة، لأن اللفظ واحد لكن معانيه متعددة.
وأكد أن هذا التنوع يعكس ثراء اللغة العربية وعمقها، ويؤكد ضرورة معرفة الفروق الدقيقة بين الألفاظ لكل من يتعامل مع النصوص الشرعية أو اللغوية.
اقرأ المزيد..