مؤتمر لومي يفتح آفاق الوحدة الأفريقية وإصلاح المؤسسات الدولية
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
صراحة نيوز- افتُتح في عاصمة توغو لومي، أمس الاثنين، المؤتمر الأفريقي التاسع في قصر المؤتمرات، بمشاركة واسعة من شخصيات سياسية وأكاديمية وثقافية من القارة والمهجر. ويستمر المؤتمر حتى الجمعة تحت شعار “النهضة الأفريقية الوحدوية ودور أفريقيا في إصلاح المؤسسات متعددة الأطراف”.
ويُعد هذا المؤتمر محطة جديدة لإعادة تعريف المشروع الوحدوي الأفريقي، خاصة في ظل التحولات الدولية والنقاش المتصاعد حول إصلاح المنظومة متعددة الأطراف ومكانة أفريقيا فيها.
ويقود المبادرة وزير الخارجية التوغولي روبرت دوسي، الذي أشرف على التحضيرات للمؤتمر منذ أكثر من عامين بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
توجو: انطلاق المؤتمر الإفريقي التاسع لمناقشة مكانة إفريقيا في العالم
انطلق المؤتمر الإفريقي التاسع في توجو اليوم الاثنين بمركز مؤتمرات لومي تحت شعار "إعادة إحياء الوحدة الإفريقية ودور إفريقيا في إصلاح المؤسسات متعددة الأطراف" بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي.
وأكد راديو فرنسا الدولي أن عشرات المتحدثين سيشاركون في هذا المؤتمر المقرر أن تستمر فعالياته حتى يوم الجمعة القادم .
وكان المؤتمر الأول قد انعقد قبل أكثر من قرن، فيما عقد الأخير قبل 10 سنوات في أكرا (غانا).
وسيناقش المشاركون مكانة القارة في المؤسسات متعددة الأطراف، وتعويضات الظلم التاريخي التي عانى منها الأفارقة، وإعادة إحياء الوحدة الإفريقية هو الهدف المعلن لمؤتمر لومي الذى يعقد بعد 10 سنوات من انعقاد آخر مؤتمر في أكرا، وأشرف وزير خارجية توجو روبرت دوسي على تنظيم هذا الحدث منذ أكثر من عامين.
وأعلنت لومي أن المشاركين في المؤتمر هم ممثلون من جميع أنحاء القارة الإفريقية والمنحدرون من أصل إفريقي، ومن المنتظر حضور وزير الثقافة الأنجولي فيليب زاوي، والخبير الاقتصادي والوزير التوجولي السابق كاكو نوبوكبو، والدبلوماسي السنغالي دودو ديين، ومن المتوقع أيضا حضور عدد من الأكاديميين والمؤثرين ناتالي يامب وفرانكلين نيامسي، المقربين من تحالف دول الساحل .