المغنية النيجيرية يمي ألادي تحيي حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تنطلق غدًا السبت حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية 2023، والتي ينتظرها عشاق الساحرة المستديرة، في تمام الساعة الثامنة وخمس وعشرين دقيقة بتوقيت القاهرة وذلك قبل الاستعداد لانطلاق المباراة الافتتاحية والتي تقام بين منتخب كوت ديفوار ضد غينيا بيساو ضمن منافسات المجموعة الأولي.
المغنية النيجيرية يمي ألادي تحيي حفل افتتاح كأس أمم إفريقياويحيي افتتاح بطولة كأس الأمم الأفريقية 2023، يمي إبريشي ألايد المغنية النيجيرية والمعروفة باسم يامي ألايد، حيث أنها تعد من مواليد 13 مارس 1989، ولدت في أبيا، نيجيريا.
وهي مغنية وكاتبة أغاني وممثلة أيضا فازت في برنامج لعرض المواهب الغنائية في عام 2009، وقدمت العديد من النجاحات مع إصدارها "جوني"، في عام 2014.
حيث جاءت قائله عبر حسابها الخاص على "إكس: "لا أستطيع أن أؤكد على أهمية الصلاة والتعبير عن رغبات قلبك إلى الوجود.
"منذ عام 2016، كنت أرغب في الأداء في الملعب خلال احتفالات كرة القدم محاطة بمئات الراقصين والأشخاص.
"بعد 7 سنوات، أشارك في كأس الأمم الأفريقية. إنه بالفعل شرف وحلم تحقق. إنه ا البداية فقط."
وقد وصل أيضا النجم محمد رمضان إلى أبيدجان بكوت ديفوار، لإحياء حفل افتتاح بطولة كأس الأمم الأفريقية 2024، برفقتها وتقديم حفل غنائي مميز.
وقام محمد رمضان بنشر تصريحات سابقة عبر حسابه الرسمى على فيسبوك قائلا: "الحمد لله رب العالمين أفتخر بأننى العربى الوحيد فى الأغنية الرسمية لكأس أمم إفريقيا.. وأهدى هذا النجاح لجمهورى المصرى أولًا صاحب الفضل الأول عليا بعد ربنا ثم جمهورى العربى الغالى.. ثقة فى الله نجاح مستمر".
القنوات الناقلة لحفل افتتاح أمم إفريقيا 2023
وتبث أولى المباريات الافتتاحية في منافسات كأس الأمم الأفريقية 2023 عبر مجموعة قنوات بي إن سبورت القطرية.
وينطلق موعد المباراة الافتتاحية بين كوت ديفوار وغينيا بيساو، التي تقام على الملعب الوطني في تمام الساعة العاشرة مساء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس أمم أفريقيا كأس الأمم امم افريقيا كأس الأمم الأفريقية کأس الأمم الأفریقیة حفل افتتاح
إقرأ أيضاً:
صفقة بمليارات الدولارات بين تسلا وسامسونغ تحيي مصنع الرقائق في تكساس
وكالات
أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا”، عن توقيع صفقة ضخمة مع شركة “سامسونغ” للإلكترونيات بقيمة 16.5 مليار دولار، لتوريد رقائق متطورة من الجيل الجديد، في خطوة يُتوقع أن تُعيد الزخم إلى مصنع الشركة الكورية في ولاية تكساس الأميركية، وتدعم أعمال المسابك المتعثرة.
وكتب ماسك عبر منصة “إكس”، يوم الاثنين: “المصنع العملاق الجديد لـ(سامسونغ) في تكساس سيكون مخصصاً لتصنيع شريحة AI6 المتقدمة الخاصة بتسلا.
ومن الصعب المبالغة في الأهمية الاستراتيجية لذلك”، وأضاف أن “تسلا” ستساهم في تحسين كفاءة التصنيع، مشيراً إلى إشرافه الشخصي على تقدم المشروع، نظراً لقرب موقع المصنع من مقر إقامته.
ورغم أن جدول الإنتاج لم يُحسم بعد، فإن تصريحات ماسك السابقة حول إطلاق رقائق A15 في نهاية عام 2026 تلمّح إلى أن شريحة AI6 ستُنتج في وقت لاحق من هذا الموعد.
يُذكر أن “سامسونغ” تصنع حالياً شريحة A14 التي تشغّل نظام “القيادة الذاتية الكاملة” من “تسلا”، فيما تتولى “تي إس إم سي” تصنيع الشريحة التالية AI5، على أن يبدأ إنتاجها في تايوان، ثم في ولاية أريزونا الأميركية.
وفي حين لم تُفصح “سامسونغ” رسمياً عن هوية العميل المرتبط بهذه الصفقة الممتدة حتى نهاية 2033، أكدت مصادر مطلعة لوكالة “رويترز” أن “تسلا” هي الجهة المستفيدة، بعد أن كانت “سامسونغ” قد اكتفت بالإشارة إلى أن العميل طلب السرية.
وجاء هذا الإعلان في وقت حساس بالنسبة لـ”سامسونغ”، التي تعاني من تراجع في أعمال المسابك، وسط احتدام المنافسة مع “تي إس إم سي” و”SK Hynix” في سباق تصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي. وتشير التقديرات إلى أن خسائر قطاع المسابك في الشركة الكورية تجاوزت 3.6 مليار دولار في النصف الأول من هذا العام.
وتأمل “سامسونغ” أن تُمكّنها الصفقة مع “تسلا” من تقليص هذه الخسائر، واستعادة جزء من حصتها في سوق المسابك العالمي، حيث تحتل حالياً المرتبة الثانية بحصة لا تتجاوز 8%، مقارنة بـ67% لـ”تي إس إم سي”، بحسب بيانات “تراند فورس”.
وكانت “سامسونغ” قد واجهت في وقت سابق صعوبات في استقطاب عملاء رئيسيين، وأجّلت تسلُّم معدات التصنيع من شركة ASML لمصنعها في تايلور – تكساس، مما أدى إلى تأخير بدء تشغيله إلى عام 2026.
وتأتي هذه التطورات بينما تسعى كوريا الجنوبية إلى تعزيز شراكاتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، خصوصاً في مجالات الصناعات المتقدمة كأشباه الموصلات وبناء السفن، ضمن مساعٍ لتفادي تعريفات جمركية أميركية محتملة تصل إلى 25%.
ويرى محللون أن الشراكة الجديدة قد تفتح باباً لتوسيع حضور “سامسونغ” في سوق الرقائق المتقدمة، وتعزز من مكانتها أمام عمالقة السوق، وفي مقدمتهم “أبل” و”إنفيديا”.