«تحديات الإغاثة الإنسانية في قطاع غزة» في ندوة بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات الاستراتيجية التابع لقطاع البحث الأكاديمي ندوة بعنوان «تحديات الإغاثة الإنسانية في قطاع غزة» يوم الأربعاء المقبل الموافق 17 يناير 2024، في تمام الساعة العاشرة صباحًا، بقاعة الوفود، مركز المؤتمرات، مكتبة الإسكندرية.
تدور الندوة حول الدور المصري في دعم عمليات الإغاثة الإنسانية لقطاع غزة والتحديات التي تواجهها المنظمات الأممية والإقليمية، وأيضًا المنظمات الأهلية.
تبدأ الندوة بكلمة الأستاذ الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، ويدير الندوة السفير الدكتور محمد العرابي؛ وزير الخارجية الأسبق. ويتحدث فيها كلٌّ من السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة؛ الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الشئون الاجتماعية بجامعة الدول العربية، والنائب الدكتور طلعت عبد القوي؛ عضو مجلس النواب المصري ورئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية وعضو التحالف الوطني لتنمية العمل الأهلي التنموي، والدكتور أيمن الرقب؛ أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس المفتوحة، والدكتور محمد الرفاعي؛ الرئيس التنفيذي لمؤسسة مصر الخير.
وتأتي هذه الندوة ضمن سلسلة الفعاليات والندوات التي يقدمها مركز الدراسات الاستراتيجية انطلاقًا من مسئوليته، كأحد مراكز الفكر المصرية، بمناقشة التحولات الجارية على الساحتين العربية والعالمية وآثارها على المجتمعات العربية، وفي إطار دور مكتبة الإسكندرية كمركز للتميز في إنتاج ونشر المعرفة، ومكانًا للتفاعل بين الشعوب والحضارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية مكتبة الاسكندرية عضو مجلس النواب وزير الخارجية الدراسات الاستراتيجية مجلس النواب المصري الدكتور طلعت عبد القوى الاتحاد العام للجمعيات مركز الدراسات الاستراتيجية الإغاثة الإنسانیة مکتبة الإسکندریة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
منع رئيس الحكومة الأسبق من ندوة بكلية تطوان
طرد طلبة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في تطوان رئيس الحكومة الأسبق سعد الدين العثماني، يوم الأربعاء 4 يونيو الجاري. وجاء ذلك بسبب مشاركته في التوقيع على اتفاقية التطبيع.
فصيل الطلبة القاعديين في تطوان ومرتيل، عرضوا مشاهد لاستقبال العثماني باحتجاجات، مع ترديد عبارة “إرحل”.
وقال الفصيل إن العثماني “متورط في مجموعة من الملفات على رأسها، اتفاقيتي التطبيع مع الحركة الصه***يونية. وميثاق أو مذكرة الخيانة اتجاه الحراك الشعبي بالريف”.
محاصرة مكان الندوة، اضطر إدارة الكلية لتغيير مكان انعقادها من قاعة الندوات الكُبرى، لقاعة صُغرى مخصصة في الأصل للاجتماعات والندوات المستديرة مقلصة العدد، وسط حضور مكثف لحراس الأمن الخاص المُشتغلين بالكلية.