عربي21:
2025-08-02@20:57:21 GMT

عن التاريخ ـ المعلم الكبير

تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT

التاريخ، كمادة مدرسية أكاديمية، ثقيل على معظم النفوس، وفي العالم العربي، من حق الأجيال المعاصرة أن تسيء الظن بالتاريخ، لأنهم لا يجزمون بصحة الوقائع، التي تتعلق بتاريخ بلدانهم القريب والمعاش. ولِم لا، والكتب المدرسية، وحتى وسائل الإعلام ـ مثلا ـ تسمي الهزيمة الساحقة والماحقة لثلاثة جيوش عربية في حزيران/ يونيو من عام 1967 "نكسة": خسارة الضفة الغربية ومعها القدس، وشبه جزيرة سيناء وهضبة الجولان "نكسة"، وليست النكبة 2، التي نشهد ذيولها اليوم في الحرب الفاجرة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، الذي يريد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحويله إلى منتجع سياحي.



تزوير التاريخ يؤدي إلى النفور منه، والجهل بالتاريخ، يؤدي سقطات سياسية واقتصادية وعسكرية، فدراسة التاريخ أو الإلمام بالتاريخ ضرورة حياتية، لأن ما هو واقع اليوم، هو نتاج وقائع "تاريخية"، ودروس الماضي تجعلنا ندرك كيف آلت الأمور إلى ما هي عليه اليوم، وتجعلنا قادرين على تفادي الأخطاء، وسلوك دروب جديدة تؤدي الى حياة أفضل، فوقائع الماضي أدت إلى تشتيت جماعات بشرية، مما أدى بدوره إلى تغييرات في الخارطة الإقليمية والمناطقية، وظهور أشكال مختلفة من أنظمة الحكم، التي استمر بعضها عبر القرون والأجيال، وعالمنا المعاصر يحمل بصمات كل ذلك.

يعلمنا التاريخ لماذا ازدهرت مجتمعات معينة، بينما ذبلت وهزلت مجتمعات أخرى، ولماذا حدثت الحروب الكبيرة والصغيرة، ويعلمنا أن "من نسي قديمه تاه"، انظر كيف تفجرت نوافير العلوم والفلسفات في ظل الدولة العباسية، وكيف كان العرب والمسلمون مصدرين للمعارف إلى أوروبا في عصور ظلامها، وانظر حالهم اليوم: يستوردون حصائل أوروبا والغرب من العلوم والمخترعات، بل أوكلوا للأوروبيين استكشاف جغرافية وطبوغرافية بلدانهم، ثم يستجدونهم المدد في كل نازلة تحيق بهم.

يعلمنا التاريخ لماذا ازدهرت مجتمعات معينة، بينما ذبلت وهزلت مجتمعات أخرى، ولماذا حدثت الحروب الكبيرة والصغيرة، ويعلمنا أن "من نسي قديمه تاه"، انظر كيف تفجرت نوافير العلوم والفلسفات في ظل الدولة العباسية، وكيف كان العرب والمسلمون مصدرين للمعارف إلى أوروبا في عصور ظلامها، وانظر حالهم اليوم: يستوردون حصائل أوروبا والغرب من العلوم والمخترعات، بل أوكلوا للأوروبيين استكشاف جغرافية وطبوغرافية بلدانهم، ثم يستجدونهم المدد في كل نازلة تحيق بهم.التاريخ يعلمنا كيف عاش الناس قبل عقود أو قرون، وكيف أن ما قاموا، أو لم يقوموا به يؤثر على الواقع الراهن، فالأحداث التي تبدو كأرقام على صفحات الكتب، تركت تأثيرا مباشرا على حياتنا اليوم، وكما قال وليام اتش ماكنيل، الرئيس السابق لجمعية التاريخ الأمريكية "المعرفة التاريخية هي، لا أقل أو أكثر، من الذاكرة الجمعية لبني البشر"، وعندما ندرس التاريخ نتعلم كيف وصلنا إلى ما نحن عليه الآن، وكيف تشكل نمط حياتنا المعاصرة، ومن لا يدرس التاريخ بعقل ناقد، يصعب عليه إدراك لماذا حدثت انتصارات هنا وخيبات هناك، وسيظل يعيد اختراع العجلة، ويظل مرابطا في عصر العجلة والحصان، عوضا عن استنباط مسارات جديدة للحياة تؤدي إلى ما هو أفضل.

يقول الفيلسوف الإسباني جورج سانتايانا، إن من لا يتذكرون الماضي، سيعيدونه، والتاريخ لا يعيد نفسه إلا في هيئة مهزلة او مأساة، وصحيح أن العالم الذي نعيش فيه اليوم هو نتاج أحداث وقعت في زمان بعيد، ولكن فهم تلك الأحداث، وليس تكرارها بما قد يكون فيها من سلبيات، هو الذي ينبغي ان يحدد لنا ما ينبغي ان نفعله لنمضي الى الامام، فالتاريخ يبصرنا بالنقلات الكبيرة التي حدثت في مسارات حياة الناس عبر القرون، واستنباط العظات والعبر من كل ذلك، هو الذي يمنع التكرار الهازل أو المأساوي للتاريخ.

تعلم الجنس البشري الكثير من سقوط الإمبراطورية الرومانية، ومن بعدها الإمبراطورية الإسلامية، وكانتا الأكبر في زمانهما، ومن حركة الحقوق المدنية التي كان أبطالها ذوي الأصول الأفريقية في الولايات المتحدة، والتي استلهمت نضالات وتضحيات أجيال عديدة من ضحايا الاسترقاق في أمريكا، تعلَّم سود جنوب افريقيا كيف ان النضال السلمي أجدى من العمل المسلح، لانتزاع السلطة من أيدي أقلية بيضاء عنصرية استعلائية دخيلة على افريقيا.

التاريخ معلم يعطي دروسا لمن يرغب أو لا يرغب في التعلم: تفهم الدرس، وتعرف لماذا أخفق الناس هنا ونجحوا هناك، وتخطط لحاضرك ومستقبلك وأنت على بصيرة من أمرك. وإذا لم ترغب في التعلم، ستكرر أخطاء وقع فيها أسلافك، وتبقى مرابطا في محطات قديمة، ويفوتك قطار العصر، وتبقى في خُسْر، فلا يكون عندك ما تتباهى به، كما هو حادث للعرب اليوم غير:

زمانٌ تولى كان فيه جدودنا
ليوثا يقودون الخميس العرمرما
إذا بسموا فالخُلْد في وجناتهم
وإن عبسوا فالكون صار جهنما

عندما استعاد نظام البوربون الملكي في فرنسا في عام 1815، قال السياسي الفرنسي شارل تاليران عن البوربون: "إنهم لم يتعلموا أي شيء"، فآل البوربون الذين أطاحت بعرش ملكهم العائلي المتوارث "الثورة الفرنسية"، استطاعوا بسقوط حكم نابليون، استعادة عرش فرنسا، ليبدأوا فصلا إنتقاميا عنوانه، تصفية الحساب مع الثورة التي عصفت بملكهم، رموزا وقادة ومنجزات، في محاولة لإعادة عقارب الساعة للوراء، فاستدعى ذلك موجة ثانية من الثورة ألقت بهم في مزبلة التاريخ.

وهكذا ذهب آل البوربون، الذين لم يتعلموا من دروس التاريخ ماذا تعني "ثورة"، فيما بقيت "الثورة" قبسا ملهما يضيء دروب التغيير إلى يومنا هذا، لكافة شعوب الأرض.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات قضايا وآراء كاريكاتير بورتريه التاريخ العربي دروس تاريخ عرب رأي دروس مقالات مقالات مقالات سياسة رياضة صحافة سياسة سياسة مقالات صحافة سياسة مقالات سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

انفينيكس تطلق سلسلة هواتف note 50S 5G من المتحف المصري الكبير

في احتفالية استثنائية جمعت بين عظمة وعراقة الحضارة المصرية القديمة وروح الابتكار التكنولوجي المعاصر، كشفت Infinix - العلامة التجارية العالمية الرائدة والموجهة للشباب - عن أحدث مجموعاتها من الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء، وذلك في المتحف المصري الكبير، أحد أبرز الرموز الثقافية في مصر الحديثة.

ويعكس اختيار هذا الموقع المميز فلسفة Infinix، التي تنظر إلى المتحف باعتباره جسرًا يربط بين الماضي العريق والمستقبل الواعد، في انسجام تام مع رؤيتها لأن تكون أكثر من مجرد علامة تجارية في السوق المصري، بل جزءًا أصيلًا من نسيجه الثقافي وطموحاته نحو التقدم التكنولوجي.

وشهد الحدث حضورًا واسعًا من الصحفيين المتخصصين فى التكنولوجيا، وخبراء التقنية، والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب شركاء الشركة في مصر والمنطقة، في مناسبة رسمت ملامح مستقبل جديد أكثر اتصالًا وابتكارًا داخل السوق المصري.

Infinix NOTE 50S 5G يتصدر المشهد

جاء الإعلان الأبرز خلال الحدث مع إطلاق هاتف Infinix NOTE 50S 5G، الذي يتميز بتصميم فخم وأداء قوي مدعوم بمعالج MediaTek Dimensity 7300 Ultimate بتقنية تصنيع 4 نانومتر. يضع الهاتف معايير جديدة في فئته السعرية، حيث يقدم شاشة AMOLED FHD+ بمعدل تحديث 144Hz، وكاميرا رئيسية بدقة 64 ميجابكسل قادرة على تسجيل فيديو بجودة 4K، إلى جانب بطارية ضخمة بسعة 5500 مللي أمبير وشحن فائق السرعة بقدرة 45 واط.

من جانبه أكد طه مجدي، مدير عام إنفينيكس مصر وليبيا، أن إطلاق السلسلة الجديدة من الهواتف يأتي في إطار التزام الشركة المتواصل بتوطين صناعة الهواتف الذكية في مصر، مشيراً إلى أن إنفينيكس تعمل على زيادة تنوع منتجاتها بالسوق المصري، ونقل أحدث تكنولوجيا الهواتف المحمولة لتلبية تطلعات الشباب الباحث عن الأداء العالي والتصميم العصري بسعر مناسب.

وأضاف مجدي: «نحن نؤمن بإمكانيات السوق المصري، ونعمل جاهدين على نقل الخبرات الصينية في تصنيع الهواتف إلى الكوادر المصرية من خلال برامج تدريب وتأهيل مستمرة على أحدث ماكينات وتقنيات التصنيع، بما يسهم في تعزيز القدرات المحلية وخلق فرص عمل نوعية».

ولفت إلى أن إنفينيكس تواصل تحقيق نسب نمو ملحوظة داخل السوق المصري، حيث تتصدر مبيعات الشركة فئة الهواتف الذكية التي تقل عن 7000 جنيه، دون منافسة حقيقية، وتسعى حالياً إلى التوسع في شرائح سعرية جديدة، بهدف تقديم أفضل قيمة مقابل السعر للمستهلك المصري.

من جانبه، قال لوكس وانج، مدير تسويق شمال إفريقيا بشركة إنفينيكس العالمية، إن السوق المصري يُعد من بين أهم الأسواق الاستراتيجية للشركة على مستوى القارة الإفريقية، نظراً لحجمه الكبير ونسبة الشباب المرتفعة فيه، مؤكداً حرص إنفينيكس على تقديم حلول تكنولوجية تُراعي خصوصية المستخدم المحلي وتواكب أحدث الاتجاهات العالمية في عالم الهواتف الذكية.

وتابع: «نحن نؤمن بإمكانات النمو الهائلة في مصر، ولذلك نستثمر باستمرار في تطوير المنتجات والبنية التحتية والدعم الفني. هدفنا هو تمكين جيل الشباب من الوصول إلى أحدث التقنيات دون أعباء مالية.».

واختُتم الحدث بكشف الستار عن الهواتف الجديدة وسط تفاعل كبير من الحضور، الذين أتيحت لهم تجربة الأجهزة الجديدة عن قرب، والتعرف على تقنياتها المبتكرة، في خطوة تعكس التزام إنفينيكس بتقديم كل ما هو جديد ومُلهم لشريحة الشباب في مصر والمنطقة.

إلى جانب NOTE 50S 5G، كشفت Infinix عن هواتف جديدة تلبي مختلف الشرائح، من بينها:

Infinix GT 30 Pro: هاتف الألعاب الذكي بجيل 5.5G

هاتف Infinix GT 30 Pro موجّه لهواة الأداء الفائق والألعاب، ويأتي بمعالج Dimensity 8350 Ultimate القوي وتقنيات شحن وسعة تخزين رائدة. يتميز بكاميرا خلفية 108 ميجابكسل وشاشة 144 هرتز، ويدعم تصوير فيديو بدقة 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية. يجمع بين التصميم العصري وتقنيات الاتصال من الجيل الخامس والنصف.

Infinix HOT 60 Pro: شاشة مذهلة وأداء موثوق

يمثل Infinix HOT 60 Pro مزيجًا بين التصميم النحيف والأداء القوي، مع شاشة AMOLED بدقة 1.5K ومعدل تحديث 144 هرتز. يعتمد على معالج Helio G200، ويضم بطارية 5160 مللي أمبير مع شحن سريع 45 واط. الكاميرا الخلفية 50 ميجابكسل تضمن صورًا واضحة وتجربة تصوير مميزة.

Infinix HOT 60 5G: 5G بسعر تنافسي

هاتف HOT 60 5G يقدم أداءً متوازنًا بفضل معالج Dimensity 7060، مع شاشة 6.7 بوصة ومعدل تحديث 120 هرتز. يدعم تقنية Always-On Display وبطارية 5200 مللي أمبير مع شحن عكسي، ويضم كاميرا 50 ميجابكسل، ما يجعله خيارًا مثاليًا للباحثين عن قيمة حقيقية في فئة 5G.

Infinix SMART 10: الأداء الذكي للجميع

صُمم Infinix SMART 10 ليقدم تجربة استخدام ذكية وبسعر في المتناول. بشاشة 6.67 بوصة ومعدل تحديث 120 هرتز، وكاميرتين بدقة 8 ميجابكسل، يعمل بمعالج T7250 وبطارية 5000 مللي أمبير. مثالي للمستخدم اليومي الباحث عن الكفاءة والسهولة.

لم يكن الحدث مقتصرًا على الهواتف فحسب، بل شهد إطلاق مجموعة من الأجهزة القابلة للارتداء:

Infinix XWATCH N4 Pro: ساعة أنيقة بقدرات متقدمة

الساعة الذكية XWATCH N4 Pro تجمع بين التصميم العصري والمزايا الصحية المتقدمة، مع شاشة AMOLED عالية الدقة ومكالمات بلوتوث مدمجة، وتدعم أكثر من 200 واجهة عرض. تدوم بطاريتها حتى 12 يومًا، وتوفر مقاومة للماء وفقًا لمعيار IP68.

Infinix AI BUDS: صوت ذكي بتقنية ANC

سماعات AI BUDS تقدم تجربة صوتية غامرة بفضل تقنية إلغاء الضوضاء النشط حتى 45 ديسيبل، وميكروفونات مزدوجة، ووقت تشغيل يصل إلى 36 ساعة. تدعم وضع الألعاب والصوت عالي الوضوح، ومقاومة للماء IPX4، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للتنقل والترفيه.

Infinix XBUDS 3 Loop: صوت احترافي وراحة تامة

سماعات XBUDS 3 Loop تقدم صوتًا واضحًا عبر 4 ميكروفونات بتقنية AI ENC ووحدة صوت 16.2 مم. توفر حتى 36 ساعة تشغيل، وتُشحن عبر منفذ Type-C. تصميم مقاوم للماء يجعلها مثالية للاستخدام اليومي والمكالمات عالية الجودة.

Infinix XBUDS 3 Lite: خفيفة وعملية بلمسة ذكية

بفضل التصميم شبه داخل الأذن وخفة الوزن، تقدم XBUDS 3 Lite تجربة مريحة مع صوت نقي وتقنية AI ENC للمكالمات. توفر ما يصل إلى 24 ساعة تشغيل مع علبة الشحن، وتدعم الاقتران الفوري ومقاومة الماء IPX4.

كل هذه الأجهزة تعكس توجه Infinix نحو دمج التكنولوجيا في تفاصيل الحياة اليومية، مع الحفاظ على التصميم العصري والسعر المناسب.

الصناعة المحلية في قلب الاستراتيجية

تؤمن Infinix بأهمية دعم التصنيع المحلي كجزء من مسؤوليتها في تعزيز الاقتصاد المصري وتوطين التكنولوجيا. وفي هذا الإطار، تم تصنيع عدد من الهواتف الجديدة، وفي مقدمتها NOTE 50S 5G، داخل خطوط إنتاج مصرية متطورة، تعتمد على تقنيات تصنيع حديثة تتماشى مع أعلى المعايير العالمية. وتولي الشركة اهتمامًا كبيرًا بنقل المعرفة التقنية إلى الفنيين والمهندسين المصريين من خلال برامج تدريب مكثفة، بهدف بناء كوادر قادرة على إنتاج أجهزة ذكية عالية الجودة بأيدٍ مصرية.

السوق المصري محور استراتيجي لتوسع Infinix

ترى Infinix أن السوق المصري يمثل أحد أبرز الأسواق المحورية في خططها التوسعية إقليميًا وعالميًا، لما يتمتع به من قاعدة شبابية واسعة، وشغف بالتكنولوجيا. وتحرص الشركة على تقديم أحدث ابتكاراتها التكنولوجية للمستخدم المصري، إلى جانب تعزيز استثماراتها في السوق عبر التصنيع المحلي وتوسيع شبكة التوزيع وخدمات ما بعد البيع، بما يعكس التزامها طويل الأمد تجاه هذا السوق الحيوي.

اقرأ أيضاًبمواصفات استثنائية.. أبرز مميزات هاتف Infinix Note 50s 5G

قبل إصداره.. تعرف على مواصفات هاتف أيفون 17 برو ماكس الجديد

مقالات مشابهة

  • أربيل.. انتشال جثة طفل غرق في الزاب الكبير
  • غليون لـعربي21: أوروبا تعترف بفلسطين خوفاً من وصمة الإبادة التي شاركت فيها
  • طلبة: شلبي خرج من الباب الكبير
  • ما قصة الأرجنتيني الذي عوضته غوغل بسبب صورة؟ وكيف تفاعل مغردون؟
  • «تشات جي بي تي» يغير قواعد التعليم.. هل انتهى عصر المعلم؟
  • سطيف.. 10 سنوات حبسا لمحطم المعلم التاريخي عين الفوارة 
  • انفينيكس تطلق سلسلة هواتف note 50S 5G من المتحف المصري الكبير
  • ما علاقة وجه أوزيمبيك بأدوية خسارة الوزن وكيف أثر على عمليات التجميل؟
  • ما الفرق بين الخطأ والخطيئة وكيف نتجاوزهما؟.. علي جمعة يجيب
  • قشرة الشعر مشكلة شائعة ومحرجة .. فما أسبابها؟ وكيف يمكن علاجها؟