شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن شركة أمنكس إنترناشيونال و DocAcquire Limited توقعان شراكة لتقديم الحلول الذكية لمعالجة الوثائق في الشرق الأوسط، دبي – الوطنأعلنت شركة أمنكس إنترناشيونال، الرائدة في الحلول والخدمات الرقمية المتكاملة، عن توقيع شراكة مع منصة DocAcquire Limited .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شركة أمنكس إنترناشيونال و DocAcquire Limited توقعان شراكة لتقديم الحلول الذكية لمعالجة الوثائق في الشرق الأوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شركة أمنكس إنترناشيونال و DocAcquire Limited توقعان...

دبي – الوطن

أعلنت شركة أمنكس إنترناشيونال، الرائدة في الحلول والخدمات الرقمية المتكاملة، عن توقيع شراكة مع منصة DocAcquire Limited المختصة بحلول الوثائق الذكية. وكشريك للحلول والاستشارات، ستستفيد أمنكس من نجاحاتها وخبرتها في منطقة الخليج للتعاون مع المؤسسات التي تبدأ في مجال التحول الرقمي لتمكينهم من تحقيق قيمة مميزة في التعامل مع الأعداد الهائلة من الوثائق غير الهيكلية التي تتعامل معها يوميا .

تعتبر DocAcquire منصة سحابية ذكية لمعالجة الوثائق، تعمل على أتمتة العمليات التجارية التي تتمحور حول المستندات بالاستفادة من تقنيات التحول الرقمي وغيرها من الوسائل التي تساعد في استخلاص البيانات الرئيسية من وثائق الأعمال بشكل ذكي لتمريرها إلى تدفق الاعمال وتلتزم الشركة بتمكين المؤسسات في مختلف القطاعات من أجل الاستفادة من تدفقات العمل السلسة.

وقال وليد جمعة، الرئيس التنفيذي لشركة أمنكس انترناشيونال: ” تفتخر أمنِكس مع DocAcquire لتقديم هذه المنصة المتطورة لحلول معالجة الوثائق الذكية للشركات في منطقة الخليج، فهذه الشراكة تتيح لنا توفير حلولنا على نطاق أوسع يتضمن الأتمتة الفائقة والذكاء الاصطناعي التحاوري مع حلول ذكية لإدارة الوثائق. وبفضل التزام DocAcquire بدعم اللغة العربية، تتمكن كلا الشركتان من تلبية الاحتياجات الفريدة للأسواق في الشرق الأوسط بالتزامن مع ازدياد عدد الشركات التي تبدأ رحلة التحول الرقمي.”

تعدّ حلول معالجة الوثائق الذكية عاملًا أساسيًا وهامًا في مسيرة التحول الرقمي، ويحقق العديد من المزايا منها تعزيز الكفاءة والفعالية، وتسريع العمليات، وتخفيض النفقات، وتقليل مخاطر الأخطاء البشرية، وتبسيط الامتثال وأمن البيانات، وقابلية التوسع – كما يمكن دمج تلك الحلول بسهولة ضمن التقنيات المستخدمة لدى المؤسسات.

وتعدّ الشراكة مع DocAcquire منسجمة مع أهداف أمنكس على المدى الطويل، والرامية إلى تحقيق تجارب متكاملة للعملاء وتتيح لها الوصول إلى إمكانات متميزة وذكية في منصة معالجة الوثائق مما سيسهم في تقليل الوقت اللازم لتوفير حلول مبتكرة للأتمتة الفائقة. وتسمح تلك الحلول لأمنكس بسرعة تحقيق القيمة الهائلة والملموسة في توفير الوقت والتكلفة لدى العملاء الذين يستثمرون في التحول الرقمي، بفضل كفاءة التكلفة وتمكين الوصول إلى منصة معالجة الوثائق القابلة للتوسع في البنية السحابية.

وتعليقاً على الشراكة مع أمنكس في الشرق الأوسط، قال أشيك واني، الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة DocAcquire: “حققت أمنكس نجاحًا ملموسًا في مجال الأتمتة بمنطقة الخليج، بفضل عقود طويلة من الخبرة في تقديم الحلول الداعمة للأعمال لمختلف القطاعات. وتنسجم رؤية الشركة مع رؤية DocAcquire لتوفر للشركات الحلول المبتكرة ذات التكلفة المنخفضة للأتمتة الفائقة، لتمكنها من تعزيز الإنتاجية وتخفيض النفقات.”

ومن الجدير بالذكر أن الحاجة إلى تعزيز الكفاءة وزيادة الإيرادات وتخفيض النفقات وابتكار التجارب الغنية للعملاء تدفع المؤسسات في مختلف القطاعات إلى التحول الرقمي وتدفقات العمل الرقمية، وتعتبر معالجة الوثائق الذكية عاملًا هامًا في هذا السياق. ونتيجة لهذا التوجه، فإن سوق حلول معالجة الوثائق الذكية مرشح لتحقيق إيرادات تناهز 5.2 مليار دولار أمريكي، ولتحقيق معدل نمو سنوي مركب بواقع 37.5% في الفترة بين عامي 2022 و 2027، وفقًا للأبحاث.

وبفضل خبرة تمتد عدة عقود في المنطقة، تمتلك أمنكس فهمًا دقيقًا لأهمية توفير خدمات القيمة المضافة للعملاء في القطاعات المختلفة، وقد استثمرت  الشركة مبالغ كبيرة في تطوير وتنمية فرق العمل وتعزيز الخبرات ومحفظة منتجاتها من الحلول المبتكرة كواحدة من أبرز موزعي القيمة المضافة في الشرق الأوسط وأهم داعمي التحول الرقمي. وستعمل أمنكس على التعاون مع فرق العمل في DocAcquire لابتكار الحلول الفعالة والذكية لمعالجة الوثائق، والتي تلبي الاحتياجات الفريدة للعملاء بدقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الشرق الأوسط التحول الرقمی شراکة مع

إقرأ أيضاً:

نحو مواجهة مع إسرائيل؟.. تركيا تسعى للسيطرة على الشرق الأوسط

تناول تقرير لصحيفة "معاريف" العبرية، كشف تركيا الثلاثاء، عن أحدث وأقوى سلاح لديها حتى الآن، وهو صاروخ باليستي من إنتاج شركة روكيتسان يُدعى "طيفون".

وتحدثت تقارير مختلفة، يبلغ مدى الصاروخ ما بين 500 و800 كيلومتر، ومع المزيد من التطوير، سيصل أقصى مدى له إلى حوالي 1000 كيلومتر. ويتراوح طوله بين 6.5 و10 أمتار، ويتراوح وزنه بين 2300 و7200 كيلوغرام.

وأضافت الصحيفة، أن الصاروخ صمم بدقة عالية، وقادر على إصابة أهداف ضمن نطاق خمسة أمتار تقريبًا، بما في ذلك السفن الحربية. النظام الذي سيُطلق الصاروخ محمول، مما يسمح بنقله ونشره بسرعة، وهي ميزات تُحسّن من قدرته على الصمود في البيئات المعادية.

ويزعم محللون أمنيون أتراك أن صاروخ طيفون يفوق سرعته سرعة الصوت، ومقاوم للتشويش، ويصعب اعتراضه.

وكُشف النقاب عن الصاروخ اليوم في معرض IDEF، المعرض الدولي للصناعات الدفاعية الذي يُقام في تركيا سنويا منذ عام 1993.

ويُعدّ هذا المعرض أكبر معرض للصناعات الدفاعية في منطقة أوراسيا، وأحد المعارض الأربعة الرائدة عالميًا، ويشهد نموا متزايدا في عدد الدول والوفود والشركات المشاركة فيه.

ووفقا للتقارير، يستضيف المعرض هذا العام حوالي 900 شركة أجنبية من 103 دول مختلفة، بما في ذلك شركات دولية كبرى مثل إيرباص، ولوكهيد مارتن ، ورولز رويس، وغيرها، وحوالي 400 شركة تركية.



من اللافت بحسب الصحيفة، توقيت هذا المعرض، الذي بدأ اليوم ويستمر حتى 27 تموز/ يوليو، وتوقيت الكشف عن الصاروخ الباليستي، ففي وقت سابق من اليوم، وجّه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان انتقادات لاذعة لإسرائيل وأفعالها في سوريا.

وأوضحت "معاريف"، أن هذه ليست المرة الأولى التي تُعبر فيها تركيا عن تهديد حقيقي، ولكن يبدو أيضًا أنها حريصة على عدم تجاوز الخطوط الحمراء.

وبينت الصحيفة، أن "أنقرة ترى أي محاولة لتقسيم سوريا تهديدا، وستدرس التدخل. إن مصلحة نتنياهو تكمن في جر الشرق الأوسط إلى الفوضى، ونحن، دول المنطقة، لن نسمح بذلك. إسرائيل تنتهج سياسة تُضعف المنطقة وتُغرقها في الفوضى".

كما أُفيد أمس أن تركيا على وشك إبرام صفقة لشراء مقاتلة يوروفايتر تايفون الأوروبية ، بعد أن وصلت محادثاتها مع الولايات المتحدة لشراء مقاتلات إف-35 إلى طريق مسدود. وسيُعلن عن الصفقة أيضًا في معرض إسطنبول.

وقبل نحو أسبوعين، أفادت "معاريف"، أن الأتراك قلقون للغاية من احتمال تحقيق اليونان، وهي دولة مجاورة تشهد توترا شديدا مع تركيا، تفوقا جويا في المنطقة.

وهذا ما دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العمل مع إدارة ترامب لتطوير سلاح الجو التركي.

وختمت الصحيفة قائلة، "في الواقع، تبلغ المسافة بين تل أبيب وإسطنبول حوالي 1120 كيلومترا، وبين القدس وإسطنبول حوالي 1170 كيلومترا، ومع ذلك، تقع إسطنبول في شمال غرب تركيا، بينما تبعد عنها مدن أقرب، مثل أنطاليا، حوالي 660 كيلومترا فقط".

مقالات مشابهة

  • المركزي والمالية يتفقان على أتمتة المرتبات وتحقيق التحول الرقمي
  • إطلاق هاكاثون التحول الرقمي "برمجان" بمشاركة 28 فريقا
  • تحذير: الطاعون في منطقتنا
  • القوات المسلحة: التحول الرقمي يسهم في تحسين تجربة المريض وتسهيل خدمات الرعاية الصحية
  • رئيس جامعة حلوان: استكمال التحول الرقمي للوصول نحو الإدارة الذكية
  • الخارجية الصينية: حل الدولتين السبيل الوحيد لإرساء السلام بالشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط بين مشاريع التفكيك وإعادة التموضع
  • الولايات المتحدة ترفض اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية
  • نحو مواجهة مع إسرائيل؟.. تركيا تسعى للسيطرة على الشرق الأوسط
  • واشنطن ترفض خطة ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية