شاهد بالفيديو.. “أقمار الضواحي” بأداء مبهر من سلاف الياس
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن شاهد بالفيديو “أقمار الضواحي” بأداء مبهر من سلاف الياس، سلاف الياس لا محزون ولا مهموم لا مسجون ولا محموم هكذا يريد أن يكون السودانيون حالهم في تلك الظروف القاهرة بسبب الحرب التي سلبت أجمل .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد بالفيديو.
سلاف الياس
لا محزون ولا مهموم لا مسجون ولا محموم .. هكذا يريد أن يكون السودانيون حالهم في تلك الظروف القاهرة بسبب الحرب التي سلبت أجمل الذكريات وتركت المآسي والجراح.
بذات صوتها الجميل ولحنها الشجي وأسلوبها الذي جعل المتابعين يتحلقون حولها أينما حلت، واصلت المطربة “سلاف الياس” أداء بعض الأغنيات على نمطها الخاص، ونشاهد في المقطع التالي جزء من “أقمار الضواحي”:
عشان الصبح ما يروح عشان الحزن ما يجرح ..يلا نغني للفكرة يلا نغني شان بكره للبلد الصبح ذكرى ..أقمار الضواحي النور أقمار الضواحي ..يا القابضين عليك جمرة يا النايمين بدون تمرة ..أقمار الضواحي النور …
تفضلوا بالمشاهدة:
[embedded content]
رصد وتحرير “النيلين”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شاهد بالفیدیو
إقرأ أيضاً:
كوكب الألماس.. عالم مبهر لا يصلح للحياة| ما القصة؟
هل يوجد كوكب مغطى بالألماس؟ قد يبدو هذا السؤال أشبه بأحد سيناريوهات أفلام الخيال العلمي، لكنه في الواقع أقرب إلى الحقيقة مما نتصور. فما القصة؟
هل يوجد كوكب الألماس ؟وفقًا لدراسات حديثة، اكتشف العلماء أدلة تشير إلى وجود كواكب خارج المجموعة الشمسية تحتوي على كميات هائلة من الكربون، ما قد يحولها إلى "عوالم ماسية".
ومن بين هذه الكواكب، يبرز "55 Cancri e"، الذي يقع على بعد 40 سنة ضوئية من الأرض ويدور حول نجم يشبه الشمس.
وبحسب دراسة نشرتها جامعة يالا في دورية "أستروفيزيكال جورنال ليترز"، يُعتقد أن سطح هذا الكوكب مغطى بالجرافيت والألماس بدلاً من السيليكات المعتادة على كوكبنا.
ويعزز هذا الافتراض التركيبة الكيميائية للنظام النجمي الذي ينتمي إليه الكوكب، فهو غني بالكربون وفقير بالأكسجين، ما يزيد احتمالية تشكل الألماس على سطحه.
بيئة قاتلة للحياةورغم جاذبية الكوكب الماسي، إلا أن الظروف البيئية هناك تجعل الحياة مستحيلة ، فدرجة حرارة سطح الكوكب تصل إلى نحو 2100 درجة مئوية، وهي حرارة كافية لتبخير الصخور والمعادن.
كما أن الضغط العالي تحت السطح قد يؤدي إلى تكوين طبقات كثيفة من الألماس، بحسب دراسة أخرى نُشرت في مجلة "نيتشر أسترونومي" عام 2016.
حياة من نوع آخروفي ظل غياب المياه السائلة والغلاف الجوي المستقر، تظل فكرة الحياة البيولوجية مستبعدة.
حياة من نوع آخر
لكن ماذا لو كانت هناك حياة تعتمد على كيمياء مختلفة؟ هذا التساؤل طرحه الباحث بول دافيس من جامعة ولاية أريزونا، الذي أشار إلى إمكانية وجود ما يُسمى بـ"حياة الظل"، وهي أشكال حياة تعتمد على عناصر غير تقليدية، لكن حتى هذه الفرضية تتطلب بيئة أقل قسوة من تلك التي يتميز بها كوكب الألماس.
و يبقى "55 Cancri e" نموذجا رائعا للعوالم الماسية، لكنه في الوقت ذاته دليل على أن الجمال الخارجي لا يعني بالضرورة وجود حياة تحت السطح.