نقيب الصحفيين : ميزان عدالة الوزير المصري ( مايل )
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
صراحة نيوز – اياد العدوان
انتقد نقيب الصحفيين طارق المومني بمنشور له عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي استثناء وزير الادارة المحلية وليد المصري لنقابة الصحفيين وعدم اشراكها بتشكيل اللجان المؤقتة لمجالس المحافظات.
واشار المومني الى ان ميزان العدالة لدى الوزير ( مايل ) بسبب الانتقائية باشراك نقابات معينة لم يذكر اسمها وعدم اشراك نقابة الصحفيين ، مبديا استغرابة من اقصاء الوزير للاعلام رغم ان العلاقة التي تجمعه معه حسنة.
ولفت الى ان خطى وزير الادارة المحلية وليد تسير بعكس رئيس الوزراء جعفر حسان الذي دائما ما يشيد بدور الإعلام واهميته في هذه المرحلة.
ونوه الى ان تجاهل الوزير لنقابة الصحفيين ومنتسبيها غير مقبول.
وختم المومني منشوره مخاطبا المصري ( لا يا معالي الوزير فالصحفيون مهمون أيضًا ).
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
توكل كرمان: لا عدالة دون محاسبة مجرمي الحرب… واتفاق غزة خطوة ناقصة ما لم يُنهِ الاحتلال
طالبت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، بمحاسبة المسؤولين عن جرائم الحرب في غزة، مؤكدة أن العدالة لا تتحقق إلا بإنهاء الاحتلال وضمان الحرية والكرامة لكل الفلسطينيين.
وفي تعليق لها على منصة "فيسبوك"، شددت كرمان على أن الاتفاق الذي أُعلن عنه بين الفلسطينيين وإسرائيل، برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبدعم من قطر ومصر وتركيا، يمثل خطوة إنسانية أولى نحو وقف حرب الإبادة، لكنه لا يشكل سلامًا حقيقيًا ما لم يُفضِ إلى رفع الحصار، وإنهاء الاحتلال، واستعادة الحقوق الوطنية الكاملة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وأضافت كرمان أن أي اتفاق لا يضع حدًا لجرائم الحرب، ولا يؤسس لقيام الدولة الفلسطينية، هو اتفاق منقوص لا يعبر عن تطلعات الشعب الفلسطيني للحرية والكرامة، مؤكدة أن الأمن والاستقرار في المنطقة لن يتحققا دون عدالة للفلسطينيين، ودون حرية لفلسطين.