خبيت عن ولادي| إدوارد يكشف مفاجأة عن إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
دخل الفنان إدوارد، نوبة بكاء هستيري، بعدما روى تفاصيل إصابته بمرض السرطان وخضوعه لعملية استئصال الكلية اليمنى، مؤكدًا أن ما مر به خلال الأشهر الماضية كان الأصعب في حياته، وأنه تجاوز هذه الصعاب.
كشف الفنان إدوارد، باكيا، خلال لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادةعن سر قائلا: «أنا مريت بأسوأ شهور حياتي، بدأت لما المخرج محمد سامي طلب مني أعمل تغيير في شكلي عشان شخصية جديدة، ولجأت لحقن تخسيس ونزلت 15 كيلو، لكن بعدها بشهرين بدأت أعاني من تعب شديد في المعدة».
وتابع أدوارد، أنه اكتشف بالصدفة خلال الفحوصات وجود كيس على كليته، وبمزيد من التحاليل تبيّن أنه ورم سرطاني يستلزم استئصال الكلية بالكامل، وهو الخبر الذي صدمه تمامًا، وقال: «الكلمة دي تخض.. مش قادر أوصف إحساسي، كنت بعيط لوحدي كل يوم ومخبي عن أولادي، وقلت لمراتي بس».
وأضاف وهو متأثر: «الضغط اللي كنت فيه جابلي جلطة في القلب، وعملت قسطرة وركبت 3 دعامات، وبرضه تاني يوم روحت أصور حلقة البرنامج كأن مافيش حاجة».
خضوع إدوارد لعملية جراحيةوأشار الفنان إدوارد، إلى أنه خضع للجراحة في يناير الماضي، ووجه شكره لكل من وقف بجانبه، وعلى رأسهم مصطفى قمر، قائلًا: «بات معايا في المستشفى.. مش ممكن أنسى جدعنته، وكمان زارني السقا وباسم سمرة ومحمد سامي ومي عمر».
واختتم حديثه، وهو يغالب دموعه: «عديت بكل ده.. بس كل ما أفتكر اللي حصل، بعيط وأتأثر.. شكرًا يا رب إنك كشفتها بدري».
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ناصيف زيتون يكشف تضحيات والدته ويعبر عن شعوره بالتقصير
صراحة نيوز- كشف الفنان السوري ناصيف زيتون أن والدته باعت مجوهراتها لتشتري له الملابس خلال مشاركته في برنامج ستار أكاديمي، مشيراً إلى أن البرنامج يتطلب البقاء داخل الأكاديمية لشهور طويلة، ما جعله بحاجة لملابس مناسبة طوال فترة تواجده هناك.
وقال خلال ظهوره في بودكاست «عندي سؤال»: “برنامج ستار أكاديمي يستلزم مكوثنا بالأكاديمية لأشهر عدة، وبالتالي كنت بحاجة لملابس، وبصراحة لم يكن لدي ما يكفيني منها طيلة فترة وجودي بالأكاديمية”.
كما لم يستطع ناصيف كبح دموعه عند الحديث عن والده الذي توفي منذ سبع سنوات، معبراً عن شوقه الكبير له والحزن العميق الذي خلفه فقده، وقال: “الجرح بداخلي كبير لا يستطيع أي شيء شفاءه”.
وأضاف الفنان أنه يشعر بالتقصير تجاه أسرته، مؤكداً أن التعويض ليس دائماً مادياً، وأن البعد الجغرافي يفرض صعوبة في اللقاء. وذكر أن والدته وشقيقته تعيشان في ألمانيا، بينما هو وشقيقه أنس يقيمان في لبنان، ومع مشاغله الفنية أصبح من الصعب عليهما الالتقاء كثيراً.