عبر منافذ الشرقية.. خدمات رعاية صحية لـ 110 من زوار بطولة كأس آسيا
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قدم تجمع الشرقية الصحي خدمات الرعاية الصحية لـ 110 من زوار بطولة كأس آسيا 2023م العابرين من المنافذ البرية الحدودية، إضافةً لمطار الملك فهد الدولي بالدمام، خلال الفترة من 24 ديسمبر وحتى 20 يناير 2024م.
وأوضح تجمع الشرقية الصحي أن إجمالي عدد الحالات التي تم تقديم الخدمات الصحية الطارئة لها في مراكز المراقبة الصحية التابعة له، بلغ 110 حالات، جميعها في مطار الملك فهد الدولي بالدمام، بالإضافة لحالتين منها فقط في منفذ سلوى البري الحدودي مع دولة قطر، كما قام النقل الإسعافي التابع للتجمع بنقل حالتين من مطار الملك فهد الدولي بالدمام.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصلنائب أمير الشرقية يطلع على مشاريع المياه في المنطقةولفت التجمع إلى أن إدارة المنافذ التابعة له تعمل على استقبال المسافرين وتقديم الرعاية الصحية المناسبة لهم حسب الحاجة في مراكز المراقبة الصحية المتواجدة في جميع المنافذ البرية المذكورة، بالإضافة لمطار الملك فهد الدولي، كما يوفر التجمع خدمات الطوارئ والنقل الإسعافي لتقديم الرعاية الصحية العاجلة للمستفيدين المحتاجين بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
وأكد التجمع حرصه على تقديم أفضل الخدمات الصحية لزوار بطولة كأس آسيا، وذلك من خلال طاقم طبي متخصص ومؤهل، وتوفير أحدث الأجهزة والمعدات الطبية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام الدمام منافذ الشرقية بطولة كأس آسيا خدمات رعاية صحية الملک فهد الدولی
إقرأ أيضاً:
الداخلية تعزز الشراكة مع منظمة «أطباء بلا حدود» لتحسين الرعاية الصحية بالمراكز
عقد مدير مكتب وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، اللواء عبدالواحد عبدالصمد، اجتماعاً مع رئيس مكتب منظمة أطباء بلا حدود في ليبيا، بحضور رئيس قسم المنظمات بمكتب الوزير.
وناقش اللقاء آفاق التعاون المشترك بين وزارة الداخلية والمنظمة الإنسانية، مع التركيز على تقديم الدعم الطبي والدوائي لمراكز إيواء المهاجرين، وتعزيز مستوى الرعاية الصحية المقدمة لهم.
كما شدد المجتمعون على أهمية تنسيق الجهود مع وزارة الصحة في عدد من المجالات الطبية والدوائية، بما يسهم في توحيد الجهود وتكامل الأدوار بين المؤسسات الوطنية والمنظمات الدولية ذات الصلة، لضمان استجابة فعالة للاحتياجات الإنسانية والصحية للمهاجرين والفئات المستضعفة.
ومنظمة أطباء بلا حدود (Médecins Sans Frontières – MSF) هي منظمة إنسانية دولية غير حكومية، تأسست في فرنسا عام 1971، وتُعنى بتقديم المساعدات الطبية الطارئة للمجتمعات المتضررة من النزاعات المسلحة، الكوارث الطبيعية، الأوبئة، أو الحرمان من الرعاية الصحية.
وتعمل المنظمة في أكثر من 70 دولة حول العالم، وتقدم خدماتها الطبية المجانية بغضّ النظر عن العرق أو الدين أو الانتماء السياسي. وتُعرف بمواقفها المستقلة والحيادية، ما يجعلها قادرة على الوصول إلى مناطق النزاع والأزمات لتقديم الدعم الطبي العاجل، وحصلت المنظمة على جائزة نوبل للسلام عام 1999 تقديراً لجهودها الاستثنائية في تقديم الرعاية الطبية في أماكن النزاع.
وفي ليبيا، تنشط أطباء بلا حدود في تقديم الرعاية الصحية للمهاجرين واللاجئين في مراكز الإيواء، إضافة إلى دعم المرافق الصحية المحلية وتقديم خدمات الطوارئ في المناطق التي تعاني من محدودية الوصول إلى الرعاية الطبية.