"حماية المستهلك" ضمن أفضل منافذ تقديم الخدمة في مسقط
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
مسقط- الرؤية
نالت هيئة حماية المستهلك تكريماً ضمن أفضل منافذ تقديم الخدمة بمحافظة مسقط لعام 2024، في إطار منظومة الإجادة المؤسسية، وذلك في إنجاز جديد يُجسّد جهود الهيئة في التميز المؤسسي وجودة الأداء.
جاء التكريم خلال حفل نظمته محافظة مسقط بالتعاون مع وزارة العمل، تحت رعاية سعادة أحمد بن محمد الحميدي، رئيس بلدية مسقط.
وأكد العامري أن هذا الإنجاز يُعد ثمرة للجهود المتواصلة التي تبذلها الهيئة في تطوير خدماتها وتعزيز تجربة المستفيد، كما يُجسّد الدور الحيوي الذي تضطلع به في حماية حقوق المستهلك وتعزيز الثقة بين المستهلكين والأسواق، من خلال منظومة عمل ترتكز على الكفاءة والجودة والشفافية.
وأشار إلى أن هذا التكريم يُشكّل حافزًا لبذل مزيد من الجهد لتقديم خدمات أكثر كفاءة وجودة، بما ينسجم مع أهداف الهيئة في توفير بيئة استهلاكية آمنة، مستقرة، ومستدامة للجميع.
يشار إلى أن هذا التكريم جاء بناءً على زيارة ميدانية لفريق متخصص قام برصد جودة الخدمات المقدّمة، واحترافية الموظفين، وكفاءة بيئة العمل، مما أسهم في تحقيق هذا الإنجاز المستحق. كما استند التقييم إلى مؤشرات أداء واستبانات لقياس رضا المستفيدين، مما يعكس التزام الهيئة المستمر بتقديم خدمات فعّالة وذات جودة عالية، تلبي تطلعات الجمهور وتواكب تطورات العمل المؤسسي.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:
صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.
تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.
“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.
“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/13 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن