بشق الانفس.. مصر تتجاوز دور المجموعات في كأس أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
تجاوز منتخب مصر دور المجموعات في كأس أمم إفريقيا 2023 بصعوبة بعد التعادل مع الرأس الأخضر بهدفين لمثلهما.
المنتخب المصري سيطر على مجريات المباراة منذ البداية، لكن نجح الرأس الأخضر في التقدم قبل نهاية الشوط الأول.
ومع انطلاق الشوط الثاني، ظهر تريزيجيه ليحرز التعادل ويمنح الفراعنة متنفسا للاستمرار في البطولة التي لم يحققها المنتخب المصري منذ 2010.
وفي الوقت بدل الضائع، أبدع مهاجم المنتخب المتوج بالبطولة 7 مرات في تسجيل هدف التقدم بصورة رائعة، لكن الرأس الأخضر أدرك التعادل قبل ثوان من إطلاق صافرة النهاية.
ورغم التعادل، لكن منتخب مصر وصل إلى دور ال 16 من كاس أمم إفريقيا 2023 من المركز الثاني برصيد 3 نقاط ليضرب موعدا مع وصيف المجموعة السادسة.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
دموع الفرحة.. بكاء رونالدو بعد تتويج البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية
في لحظة مؤثرة، لم يتمالك كريستيانو رونالدو دموعه بعد تتويج منتخب البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعد الفوز على إسبانيا 5-3 في ركلات الترجيح.
وسجل رونالدو هدف التعادل الثاني للبرتغال قبل أن يغادر مصابًا، ليكمل زملاؤه المهمة بنجاح في ركلات الترجيح، محققين اللقب القاري الثاني في تاريخ المنتخب البرتغالي.
وبعد تسجيل البرتغال الركلة الأخيرة والحاسمة، انهمر رونالدو في البكاء فرحا.
أحداث المباراةتقدم المنتخب الإسباني أولا في الدقيقة 21، قبل أن يرد نجم باريس سان جيرمان نونو مينديز بهدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 26، بعد تمريرة حاسمة من بيدرو نيتو جناح تشيلسي.
وفي الوقت الذي كانت تسير فيه الأمور نحو نهاية الشوط الأول بالتعادل، فاجأ "لا روخا" منافسه بهدف ثانٍ في الدقيقة 45، أحرزه ميكيل أويارزابال بتسديدة رائعة من داخل المنطقة بعد تمريرة من بيدري غونزاليس، ليمنح إسبانيا التقدم بنتيجة 2-1 قبل الاستراحة.
ودخلت البرتغال الشوط الثاني بتغييرات هجومية أجراها المدرب مارتينيز، حيث دفع بـروبن نيفيز ونيلسون سيميدو، ما ساهم في تحسين أداء الفريق بشكل ملحوظ. وتمكن كريستيانو رونالدو، الهداف التاريخي للمنتخبات، من تعديل النتيجة في الدقيقة 61 بعد هجمة منظمة.
وفي محاولة للبحث عن هدف الفوز، أجرى دي لا فوينتي تغييرات هجومية في الدقيقة 75، بإشراك ميكيل ميرينو وإيسكو، إلا أن الدفاع البرتغالي بقيادة الحارس ديوجو كوستا صمد أمام الضغط الإسباني لينتهي الوقت الأصلي بالتعادل.
وفي الأشواط الإضافية، تصاعد الصراع التكتيكي، حيث أشرك المدرب الإسباني أوراقاً هجومية جديدة مثل أليكس بايينا، بيدرو بورو، يريمي بينو وألفارو موراتا، لكن التألق الدفاعي البرتغالي، والتبديل الوحيد لمارتينيز بدخول ديوجو جوتا، فرضا استمرار التعادل حتى صافرة النهاية.