وثيقة تكشف تورط الإمارات في تسليح الدعم السريع ودبي تنفي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
نفت دولة الإمارات العربية المتحدة نفت تسليح قوات الدعم السريع، التي تخوض صراعا مع الجيش السوداني، حسب صحيفة فايننشال تايمز.
وكانت أظهرت وثيقة مسربة من الأمم المتحدة أن الإمارات تساعد قوات الدعم السريع بإرسالها أسلحة لهم.
وكشف تقرير أعده خبراء مجلس الأمن الدولي، أن كل أسبوع يتم تفريغ عدة شحنات من الأسلحة والذخائر من طائرات شحن إماراتية في أحد مطارات دولة تشاد، ثم يتم إرسالها إلى قوات الدعم السريع على الحدود السودانية، إلا أن الإمارات نفت بشدة تسليح أي جماعة في السودان، وقالت للجنة الأمم المتحدة : " الرحلات الجوية حملت مساعدات إنسانية" .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وثيقة الإمارات تسليح الدعم السريع دبي تنفي دولة الإمارات العربية المتحدة تسليح قوات الدعم السريع الجيش السوداني أسلحة الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
استراليا:إسرائيل تنتهك القانون الدولي “بكل وضوح” في غزة
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، اليوم الأحد، أن إسرائيل تنتهك القانون الدولي “بكل وضوح” في قطاع غزة، إلا أن كانبيرا لا تعتزم الاعتراف بفلسطين كدولة “قريبا”.وقال ألبانيز لهيئة الإذاعة الأسترالية (إيه.بي.سي): “إن سقوط ضحايا ووفيات من المدنيين في غزة هو أمر غير مقبول تماما، ولا يمكن تبريره أبدا”.وأضاف: “من الواضح تماما أن وقف إدخال الغذاء هو انتهاك للقانون الدولي، وهو قرار اتخذته إسرائيل في مارس الماضي”، رغم إشارته إلى أن نتائج التقييمات الرسمية للانتهاكات “في طريقها للظهور”.وأوضح أن “القانون الدولي ينص على عدم إمكانية تحميل الأبرياء مسؤولية ما يعد صراعا”.وبسؤاله عما إذا كانت أستراليا تعتزم السير على نهج فرنسا وأن تعترف بفلسطين كدولة في المستقبل القريب، قال ألبانيز إن حكومته لن تقدم على مثل هذه الخطوة “قريبا”.وقال رئيس الوزراء الأسترالي: “يجب الاعتراف بدولة فلسطين في إطار المضي قدما… كيف يمكن أن نضمن أن تعمل دولة فلسطينية بطريقة مناسبة لا تهدد وجود إسرائيل؟”.وأضاف ألبانيز: “لذلك، لن نتخذ أي قرار كبادرة طيبة، ولكننا سنتخذه كوسيلة للمضي قدما إذا توافرت الظروف… لا يمكن لحماس أن يكون لها دور في دولة مستقبلية”.وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعلن يوم الخميس الماضي أن بلاده ستعترف بفلسطين كدولة في سبتمبر المقبل.جدير بالذكر أن هناك ما يقرب من 150 دولة عضو في الأمم المتحدة تعترف بالفعل بالدولة الفلسطينية. إلا أن هناك دولا غربية مهمة ليست من بينها، بما يشمل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اللتان تتمتعان بحق النقض (الفيتو) في الأمم المتحدة.