شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أول مدربة لفريق محترفين للرجال يتخلي عنها الفريق بعد أسبوعين، هانا دينجلي هي أول مدربة تتولى قيادة فريق محترفين للرجال في إنجلترا، عندما قادت فورست جرين روفرز المنتمي لدوري الدرجة الرابعة في وقت سابق من .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول مدربة لفريق محترفين للرجال يتخلي عنها الفريق بعد أسبوعين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أول مدربة لفريق محترفين للرجال يتخلي عنها الفريق بعد...

هانا دينجلي هي أول مدربة تتولى قيادة فريق محترفين للرجال في إنجلترا، عندما قادت فورست جرين روفرز المنتمي لدوري الدرجة الرابعة في وقت سابق من الشهر الجاري، لكن هذه الفترة ستنتهي هذا الأسبوع بعدما أعلن النادي تعيين ديفيد هورسمان.

وتولت دينجلي قيادة الفريق بعد رحيل دنكان فيرجسون، يذكر أن دينجلي تحمل رخصة تدريب من الاتحاد الأوروبي.

وبالرغم من قدوم هورسمان، إلا أن دينجلي ستبقى في منصبها عند خوض مباراتين وديتين ضد فريقين تحت 21 عاما في كوفنتري سيتي وإيفرتون هذا الأسبوع.

وقال ديل فينس مالك فورست جرين أنه ممتن لهانا لتحملها المسؤلية خلال فترة اختيار المدرب، وأنه واثق من أنها اكتسبت خبرة جيدة.

ثم وأضاف: نحن سعداء بانضمام ديفيد لنا كمدرب للفريق الأول حيث يحمل خبرة كبيرة وأسلوبا حديثا في التدريب يتناسب معنا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رضى الله عنها

يقول الرواة إن الصحابى الجليل ابن عباس، كان أول من استخدم مصطلح «رضى الله عنه» فى إشارته لصحابة النبى (ص) المقربين، كنوع من التكريم والتقدير لهم، استنادا إلى آيات قرآنية، تؤكد رضا الله عن أوائل الصحابة الذين آمنوا بالنبى الكريم وساندوه ونصروه. فيما بعد أجاز الفقهاء اطلاق المصطلح على العباد والصالحين من الأجيال التالية، كصيغة دُعاء ورجاء وطلب برضا الله ورحمته لهم، وهو ما صار مندوبا ومُستحسنا فى الحديث عن أهل الله.

ولا شك في أن الدعاء برضا الله يطول كل شىء، فليس رجاءً أعظم من ذلك، وندبه لمصر الأرض والناس والتاريخ والقيّم والمبادئ والمُثل والفكر والوعى يعنى إقرارا بأنها تستحق خير الخير، لما قدمت وضحت وتحملت ومنحت وصبرت وكافحت.

رضى الله عن مصر. فما مارسته وحققته، قيادة ومؤسسات ومسئولين، وكوادر من عمل علنى، وسرى، جماعى وفردى، دبلوماسى وسياسى، لوقف المذبحة الصهيونية الدامية فى فلسطين يستحق فخرنا ورضانا وتقديرنا.

بحكمة وقوة وصلابة وذكاء وتخطيط واعداد أثبتت مصر ريادتها وفاعليتها فى الملف الفلسطينى، واحتضنت مفاوضات تحمل أهم مكسب للناس وهى الحياة فى أمان، وعدم التفريط فى قضية عادلة.

كان يُمكن لمصر أن تستجب لأطروحات تصفية القضية الفلسطينية، قبولا بالتهجير، أو صمتا على المُعتدين، فى مقابل انتعاش اقتصادى، مساعدات، أو مكاسب ما، لكنها بمبادئها وقيمها وإرثها العظيم من الشرف أبت إلا التمسك بالشرف اللصيق بمصر اسما وتاريخا، وانتصرت للإنسان وللحق.

وإذا كُنا وما زلنا، وكان البعض وما زالوا، مُختلفين مع مؤسسات الحكم فيما يخص أولويات التنمية، وقضايا الحريات، وتفاصيل الاصلاح السياسى، والديمقراطية، إلا أن الجميع يُقدر ويحترم ويُمتن لموقف الدولة العظيم فى تعاملها مع قضية فلسطين، وتصديها لطرح التهجير، ونضالها المُشرف لمنع تصفية الحق الفلسطينى. إنه محل فخر حقيقى، يليق بأم الدنيا وشقيقة العرب الكبرى.

يبدو الأمر مُزعجا لسماسرة الحرب، القتلة المأجورين، تجار البشر والأوطان، وميليشيات النصب على الشعوب باسم الدين. فثمة مَن لا يبيع ولا يساوم، ويصبر على الدعاية السوداء والاتهامات الكاذبة، ويتحمل لوم الهتيفة والحنجوريين من الأشقاء، ويعمل فى هدوء شديد. يُرتب الأوضاع، يضع السيناريوهات، يُناقش الأفكار، يُفصل الخطط، ويُبرز القوة حينا، والحكمة أحيانا أخرى لتأكيد أن مصر ومؤسساتها وأفذاذها حاضرون ونابهون، بل قادرون دوما على صناعة السلام بقوة وإرادة.

يقول لى أحمد أبو الغيط الأمين العام للجامعة العربية فى تعليق مُتزامن مع الأحداث: «إن مصر قادرة دوما على صناعة الأمن، بما تمتلكه هذه الأرض من جينات حضارية عظيمة».

ويحكى أنه التقى هنرى كيسنجر وزير الخارجية الأمريكى الداهية لأول مرة فى بداية التسعينيات، فعرف أنه من مصر، فقال له «إن هذا بلد مُختلف يُفرز دائما قادة عظاما، حتى لو اختلفت معهم».

يعجب المارون والغرباء من سحر مصر وروعتها وجاذبيتها، فتكتب ريهام عبد الحكيم أغنية رائعة تقول فيها «فيها حاجة حلوة. حاجة حلوة بينا، حاجة كل مدى تزيد زيادة فيها إنّ. فيها نية صافية. فيها حاجة دافية. حاجة بتخليك تتبت فيها سنة سنة».

وهذه الـ«حاجة» هى رضا الله عن هذه الأرض.

والله أعلم

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • "النمر مغلطش".. مدربة أسود تكشف تفاصيل الحادثة الصادمة في سيرك طنطا
  • الأسهم الأوروبية تقترب من أدنى مستوى في أسبوعين
  • الأسواق الأوروبية تقترب من أدنى مستوياتها في أسبوعين وسط مخاوف تجارية
  • الأسهم الأوروبية ترتفع من أدنى مستوياتها في أسبوعين
  • 3 أشقاء يلعبون لفريق واحد
  • فوز الخيالة السلطانية بالمركزين الأول والثاني في فرنسا
  • الخيالة السلطانية تفوز بالمركزين الأول والثاني بفرنسا
  • رضى الله عنها
  • بسبب دعم إسرائيل.. إلغاء حفل فرقة أمريكية في بلجيكا
  • باسم سمرة ينضم لفريق عمل «شمس الزناتي 2»