مع بدء نوة الكرم.. أماكن سقوط الأمطار في 15 محافظة اليوم
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تتعرض 15 محافظة، خلال الساعات القليلة المقبلة، إلى سقوط أمطار غزيرة إلى رعدية، مع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة ونشاط للرياح، فضلا عن تعرض المحافظات الساحلية إلى اضطراب في حركة الملاحة البحرية، وذلك بالتزامن مع بدء نوة الكرم التي تضرب البلاد.
ويوفر موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، أماكن سقوط الأمطار في 15 محافظة بالإضافة إلى حالة الطقس.
أعلنت غرف العمليات المركزية في الـ15 محافظة وهى: «مطروح، الإسكندرية، كفر الشيخ، البحيرة، الدقهلية، بورسعيد، دمياط، شمال سيناء، الغربية، الشرقية، المنوفية، القاهرة، الجيزة، القليوبية» رفع حالة الاستعداد القصوى لسقوط الأمطار بها خلال الساعات القادمة.
بدء نوة الكرم والأمطار تضرب 15 محافظةحالة الطقس مع نوة الكرمتشهد تلك المحافظات انخفاضًا ملحوظا في درجات الحرارة، ليسود طقس بارد على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، مائل للدفء على جنوب سيناء وجنوب الصعيد، شديد البرودة ليلًا وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.
كما تشهد البلاد نشاطًا للرياح، على مناطق من القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية وجنوب سيناء، على فترات متقطعة.
نوة الكرمتؤثر نوم الكرم على اضطراب حركة الملاحة البحرية، على البحر المتوسط ليصل ارتفاع الموج إلى (4-3) متر، لذا وجهت الأجهزة المعنية في العديد من المحافظات، بسرعة التعامل مع مياه الأمطار و رفعها لتيسير الحركة، المرورية أمام المواطنين
توقعت الأرصاد، أن تنتهي نوة الكرم في الإسكندرية مع يوم الجمعة أو السبت الموافق 2 أو 3 فبراير 2024.
اقرأ أيضاًبعد غرق عروس البحر المتوسط.. موعد نهاية نوة الكرم 2024 في الإسكندرية
تزامنًا مع «نوة الكرم».. البحيرة ترفع درجة الاستعداد القصوى للتعامل مع طوارئ الطقس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسكندرية إسكندرية الان اسكندرية اسكندرية الان حالة الطقس خريطة سقوط الأمطار خلال الساعات المقبلة طقس نوة نوة اسكندرية سقوط الأمطار نوة الکرم
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
أطلقت وزارة الأوقاف اليوم، الجمعة، بالاشتراك مع الأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، قافلة دعوية إلى محافظة شمال سيناء في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين المؤسسات الدينية في مصر.
يأتي ذلك برعاية الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور نظير محمد عياد مفتي الديار المصرية.
وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
الأوقاف تفتتح 11مسجدًا غدًا الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
وزير الأوقاف ينعى الشيخة محاسن عبد الحميد أقدم محفظة للقرآن الكريم بالمنيا
وأكد العلماء خلال فعاليات القافلة، أن جمال الدّين يتألق في سهولته ويسره، ورحمته ورفقه، فهو مصدر السعادة، وأصل الطمأنينة، ومنبع السكينة والسلام والأمان، فليس الدين مجرد كلمات رنانة أو حركات شكلية، بل هو حُسْنٌ وجمالٌ في روحه ومقاصده، في تشريعاته وأخلاقياته، وفي قدرته على أن يلامس شغاف القلب بالسماحة والاعتدال، دون إفراط أو تفريط، وهذا المنهج الفريد قد أَصَّلَهُ القرآن الكريم في قول الله تعالى: ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾.
كما نبَّه العلماء أصحاب الفضيلة على أن حب التناهي والكمال شطط وانحراف، وخير الأمور الوسط والاعتدال، فكم من إنسان سعى إلى الكمال المطلق في عبادته، فأرهق نفسه بما لم يكلف به، وكم من شخص بالَغَ في زهده وتقشفه؛ حتى ضيع حقوق نفسه وأهله، وكم من جماعة غالت في شعاراتها؛ حتى تحولت إلى تعصب أعمى يكفر الأمة ويفرق جمعها، ألم يطرق سَمْعَ هؤلاء هذا البيان المحمدي لمن طلب التناهي والكمال؟ حيث يقول - صلى الله عليه وسلم -: "أمَا وَاللهِ إنِّي لَأخْشَاكُمْ لِلهِ وَأَتْقَاكُمْ لَهُ، لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأُصَلِّي وَأَرْقُدُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّساءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي".
وفي ختام فعاليات القافلة عبَّر العلماء عن سعادتهم البالغة لهذا التعاون البنَّاء بين المؤسسات الدينية في مصر بما يحقق الأمن والاستقرار لبلدنا الغالية.
تحذير من حملات ترويج عقارية غير مرخصة داخل مراكز التسوق