التضامن: مبادرة أبناء مصر "كريمي النسب" هدفها مواجهة ظاهرة الطلاق المبكر.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تحدثت الدكتورة راندا فارس، مدير مشروع "مودة" بوزارة التضامن الاجتماعي، عن إطلاق مبادرة لأبناء مصر "كريمي النسب"، ضمن مشروع "مودة".
وقالت الدكتورة راندا فارس، مدير مشروع "مودة"، خلال اتصال هاتفي عبر برنامج "اليوم"، على قناة "dmc"،: أطلقنا هذا المشروع في مارس 2019 بتكليف من رئيس الجمهورية بسبب ارتفاع معدلات الطلاق في مصر.
وأضافت: "ظاهرة ارتفاع الطلاق هي ظاهرة جديدة علينا، وبدأت وزارة التضامن في دراسة أسباب الطلاق، وتوصلنا للمبادرة بعد دراسة أسباب الطلاق، واستندنا على النشرات التي يتم إصدارها من الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، الذي وضع حينها أن مصر تشهد ارتفاع كبير في الطلاق المبكر".
واسترسل: "15% من حالات الطلاق المسجلة في عام 2018 كانت في سنة أولى زواج، و38% من نفس العام كانت خلال الـ3 سنوات الأولى"، لافته: "وزارة التضامن بدأت في وضع برنامج يستهدف الفئة من 18 إلى 25 سنة، لأن الطلاق المبكر من المؤشر لنا أن الشباب يختارون على أسس غير سليمة".
وتابعت: "لدنيا 14 مبادرة يتم تنفيذها بالتعاون مع شركات مختلفة على رأسها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فضلا عن شراكة مع وزارة الداخلية والدفاع لتنفيذ تدريبات داخل معسكرات التجنيد، ولدينا مبادرات خاصة داخل قرى حياة كريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن إرتفاع معدلات الطلاق أسباب الطلاق ارتفاع الطلاق التعليم العالي والبحث العلمي الجهاز المركزي الجهاز المركزي للتعبئة
إقرأ أيضاً:
الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة تنفذ مبادرة مشروع المرضى
نفذت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة بالتعاون مع مستشفى توام، مبادرة مشروع "المرضى" لدعم الحالات المرضية المصابة بمرض السرطان وتخفيف وطأة المعاناة عنهم ، ضمن مصرف الفقراء والمساكين الزكوي، وذلك في إطار حرصها على توجيه أموال الزكاة لمستحقيها وفق المصارف الشرعية المعتمدة.
وأشارت الهيئة إلى أن هذا المشروع قد أسهم في تقديم الدعم العلاجي لـ 60 حالةً مرضيةً من المصابين بالسرطان، من الحالات المستعصية والملحّة التي تستدعي التدخل العلاجي السريع، مبينةً أن إجمالي ما تم صرفه من أموال الزكاة في هذا المشروع بلغ نحو 2.092.354 درهما.
وتؤكد الهيئة من خلال هذا المشروع التكاملي التزامها برسالتها الإنسانية في رعاية الفئات أشد الحاجة، وتحقيق الأثر الاجتماعي والاقتصادي الإيجابي لأموال الزكاة في المجتمع.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري