كارتر.. أصغر طفل في العالم يصل إلى قمة جبل إيفرست
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يعد كارتر البالغ من العمر عامين أصغر شخص يصل إلى معسكر القاعدة الجنوبية لجبل إيفرست. على ارتفاع أكثر من 5300 متر، بعد مشاركته في التسلق مع والديه.
وفي أكتوبر الماضي، وصل الاسكتلندي الصغير إلى معسكر قاعدة جبل إيفرست، الواقع بين نيبال والصين. وهو تحدٍ يكلف حياة ما بين 3 و5 أشخاص في المتوسط كل عام، بحسب وسائل الإعلام البريطانية.
ولحسن حظه، كان الطفل الصغير قادرًا على الاعتماد على مساعدة والده، الذي كان سينقله خلال جزء من الرحلة، إلى جانب والدته جايد، 31 عامًا.
ولم تمض أقل من 24 ساعة على هبوط الطائرة في كاتماندو بنيبال، حتى بدأت العائلة. التي تسافر لمدة عام في آسيا منذ أوت/آب الماضي. صعودها مرتدية أحذية عادية ومعاطف وحقيبتي نوم فقط.
وقال والد البالغ من العمر 35 عامًا: “كان هناك طبيبان في القرى قبل معسكر القاعدة وقاموا بفحص دمه للتأكد من أنه بخير”.
وحطم الطفل البالغ من العمر عامين الرقم القياسي لأصغر فرد يصل إلى معسكر القاعدة الجنوبي لجبل إيفرست. الذي يقع على ارتفاع 17598 قدمًا فوق مستوى سطح البحر، أو ارتفاع 5364 مترًا.
وكان الرقم القياسي السابق يحمله في السابق طفل من جمهورية التشيك يبلغ من العمر 4 سنوات، بحسب الصحيفة البريطانية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من العمر
إقرأ أيضاً:
أينشتاين بلجيكا الصغير .. أصغر دكتور في فيزياء الكم يخطط لصنع بشر خارقين!
#سواليف
#لوران_سيمونز، المعروف بـ ” #أينشتاين_بلجيكا_الصغير”، دافع عن شهادة #الدكتوراه في #فيزياء الكم وهو في الخامسة عشرة من عمره، ولا ينوي هذا العبقري التوقف عند هذا الإنجاز.
وفقا لصحيفة The Brussels Times، دافع لوران سيمونز عن شهادة الدكتوراه في فيزياء الكم بجامعة أنتويرب في وقت قياسي، مؤكدا أنه لا ينوي التوقف عند هذا الإنجاز.
بدأ لوران دراسته الابتدائية في سن الرابعة وتخرج منها في السادسة، ثم أكمل المدرسة الثانوية في سن الثامنة. وفي الثانية عشرة، حصل على درجة الماجستير في فيزياء الكم بعد أن أنهى برنامج الدراسة الذي يستمر عادة ثلاث سنوات في 18 شهرا فقط.
كرّس لوران سنوات عديدة لدراسة تقاطع الفيزياء والكيمياء والطب والذكاء الاصطناعي، ودرس الفيزياء والطب في معهد ماكس بلانك. بعد حصوله على الدكتوراه، التحق مباشرة ببرنامج طبي ثان يركز على الذكاء الاصطناعي.
يتمتع لوران بذاكرة فوتوغرافية ومعدل ذكاء يبلغ 145، وهو مستوى لا يصل إليه سوى 0.1% من الناس. وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، تلقى هو ووالديه عروضا من شركات كبرى لدراسة وإجراء البحوث في مراكزها، لكنه قرر دراسة الطب. وقد تحقق هذا الهدف بعد وفاة جده وجدته، مع حلمه ابتكار طرق لزيادة عمر الإنسان وجعله خالدا جسديا.
مقالات ذات صلةويقول لوران: “أريد أن أصنع بشرا خارقين — أشخاصا يقفزون مثل مايكل جوردان ويركضون كالأبطال الأولمبيين”.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش