شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحوار لا يمكن أن يكون موجهاً ضد طرف معيّن . درغام ما يطرحه نواب الحاكم من تناقضات غير مقبول!، أشار عضو تكتل لبنان القوي النائب أسعد درغام إلى أنَّ، بيان اللجنة الخماسية لم يتبن اسم مرشح معين وهذا أمر جيد، والمطلوب مقاربة جديدة وانتخاب .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوار لا يمكن أن يكون موجهاً ضد طرف معيّن .

.. درغام: ما يطرحه نواب الحاكم من تناقضات غير مقبول!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوار لا يمكن أن يكون موجهاً ضد طرف معيّن ......

أشار عضو تكتل "لبنان القوي" النائب أسعد درغام إلى أنَّ، "بيان اللجنة الخماسية لم يتبن اسم مرشح معين وهذا أمر جيد، والمطلوب مقاربة جديدة وانتخاب الرئيس جزء من الحل".وفي حديث لـ"الجديد"، أضاف، "الحوار لا يمكن أن يكون موجهاً ضد طرف معيّن، ويجب التمسك باتفاق الطائف وتطبيقه، ويجب تطبيق اللامركزية الإدارية والمالية وموضوع الصندوق السيادي لإدارة قطاع النفط".وتابع، "نريد أن نتفاهم مع حزب الله على أن بناء الدولة لا يقف على اعتبارات أحد، و"عطونا ضمانات ببناء الدولة" وبعدها ليس لدينا مشكلة مع أي اسم، هناك العديد من الملفات التي يجب الاتفاق عليها مع حزب الله، ومنها الصندوق السيادي واللامركزية الإدارية، والمفروض أن تقف كل الاعتبارات أمام ما يتعلق بكيفية بناء الدول".

ولفت درغام إلى أنَّ، "بوصعب يسعى من خلال اللقاءات الثنائية تقريب وجهات النظر، وسيكمل هذه التشاورات، و"إذا بدنا بلد بدنا نخلص من قصة التقاطع والقطعة" والتقاطعات لا تنتج رئيسًا".وأكّد أنَّ "ممنوع مد اليد على أموال المودعين، وما يطرحه نواب الحاكم من تناقضات غير مقبول، ولا يطمئن على الإطلاق والمطلوب إيجاد حلول من شأنها ضبط سعر الصرف، وإن كانوا غير قادرين فليصرحوا بذلك".واستكمل، "لبنان مهدد بكيانه ووجوده، وكنا حذرنا مرارا من قضية النازحين السوريين في لجنة التربية النيابية، وطرحنا مسألة الولادات، ووضع لبنان الديمغرافي بعد عشر سنوات. وعلى الجميع أن يدرك أنه لم يعد لدينا ترف الوقت والمطلوب تفاهم وطني".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الراعي: لا يمكن ترك لبنان من دون رئيس وهذا المطلوب منه

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس اختتام اعمال سينودوس الكنيسة المارونية في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي، حيث أشار في العظة إلى أن "كلبنانيّين نتطلّع إلى وحدتنا الوطنيّة التي تجمعنا في كنف وطن واحد نعتزّ به".

وأضاف: "المؤمنون بلبنان، وهم من جميع الطوائف والمناطق ظنّوا أنّهم أنجزوا مهمّتهم مع إنشاء الدولة وانتزاع الإستقرار وإقرار "إتّفاق الطائف" وتوقّعوا أن تكون المحن والحروب التي مرّت على اللبنانيّين كافية ليستخلصوا العبر ويقتنعوا بكيان لبنان وخصوصيّته وحياده وهوّيته. لكن "الملحدين بلبنان" المؤمنين بمشاريع دينيّة وقوميّة وانفصاليّة، وهم من جميع الطوائف والمناطق أيضًا، شرعوا بتدميره، منذ لحظة تأسيسه، ولم تنفع لديهم كلُّ التنازلات والتسويات السياسيّة والتعديلات الدستوريّة".

وتابع: "إنّ عدم انتخاب رئيس للجمهوريّة هو في هذا التقاطع بين هذين الفريقين. فإذا سلمت النيات اتفقا على رئيس جامع بينهما، إذ لا يمكن ترك لبنان من دون رئيس. فالبلاد لا تتحمّل أي تأخير سياسيًّا واقتصاديًّا وأمنيًّا ودستوريًّا وحياةً لمجلس النوّاب وللحكومة ولجميع مؤسّسات الدولة. فالمطلوب من هذا الرئيس: العمل على أن يتزامن الولاء للبنان مع كونه "وطنًا نهائيًّا لجميع أبنائه"، كما ينصّ الدستور (المقدمّة أ). والعمل على حلّ التباين بين المكوّنات اللبنانيّة حول التاريخ المشترك، إذ يتعذّر الإتفاق على كتاب تاريخ، ولا توجد أمّة بدون كتاب تاريخ. والعمل على مداواة انفصام الشعور بالإنتماء إلى وجدان وطنيّ واحد وقضيّة واحدة ومستقبل واحد. والعمل على وضع حدّ لتفشيّ الولاءات الخارجيّة المناقضة مصلحة لبنان والمتناقضة فيما بينها. والعمل على مداواة إنهيار الدولة اللبنانيّة الجامعة التي هي الإطار الدستوريّ والقانونيّ والمؤسّساتي للأمّة والوطن والكيان".

وختم الراعي: "نلتمس، من أمّنا مريم العذراء أن تستمدّ لنا من الله كيفيّة تمييز علاماته في حياتنا. فنرفع له المجد والتسبيح الآن وإلى الأبد، آمين".

مقالات مشابهة

  • أحمد كريمة يوجه نصائح لحجاج بيت الله الحرام حتى يكون الحج مقبولًا
  • ماكرون: السلام لا يمكن «أن يكون استسلاماً أوكرانياً»
  • شولتز لا يستبعد إمكانية إجراء اتصالات مع بوتين
  • الراعي: لا يمكن ترك لبنان من دون رئيس وهذا المطلوب منه
  • هذا ما يعطل الدولة.. قبيسي: مع الاسف البعض يرفض الحوار ولغة التفاهم
  • بري وجعجع.. الجرة انكسرت فهل يكون باسيل الرابح؟!
  • فاتورة جديدة ستدفعونها في لبنان.. إليكم قيمتها
  • سارة حازم لأحد خطباء الجمعة: لماذا لا يكون محمد صلاح قدوة للشباب؟
  • الإطاحة بثلاثة إرهابيين في صلاح الدين
  • درغام: يدنا ممدودة للجميع لانهاء الفراغ