الدور الثاني للانتخابات المحلية في تونس: ما أسباب الإقبال الضعيف؟
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
إعداد: آمنة القاسمي | بشار دريدي | حكيم بالطيفة تابِع
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند الإقبال الضعيف جدا في الدور الثاني من انتخابات أعضاء المجالس المحلية في تونس التي تمثل أحد أهم المشاريع السياسية للرئيس قيس سعيّد. انتخابات دعت المعارضة إلى مقاطعتها واعتبرتها غير شرعية وقالت إن سعيّد فرضها لترسيخ منظومته التي وصفتها بالاستبدادية، مع الضيفين عبر الأقمار الصناعية من تونس العاصمة : السيد عبد الرزاق الخلولي المحامي والناشط السياسي والسيد زياد الغناي نائب الأمين العام لحزب التيار الديمقراطي
مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: تونس انتخابات محلية قيس سعيّد مواضيع متعلقة الرئيس التونسي قيس سعيّد يحل المجالس البلدية المنتخبة في 2018 آخر الحلقات © 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل أزمة المزارعين ريبورتاج تونس انتخابات محلية قيس سعي د للمزيد كأس الأمم الأفريقية 2024 رياضة كرة القدم منتخب ساحل العاج الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
تراجع الإقبال وارتفاع الأسعار.. الأضاحي متوفرة في الأسواق رغم التحديات
صراحة نيوز ـ أكد رئيس جمعية مربي المواشي، زعل الكواليت، أن المملكة تمتلك كميات كافية من الأضاحي لتلبية احتياجات المواطنين خلال عيد الأضحى المبارك، مشيرًا في الوقت ذاته إلى توقعات بانخفاض الإقبال هذا العام نتيجة تراجع القدرة الشرائية.
وقال الكواليت، إن أسعار الخاروف البلدي تشهد انخفاضًا في الوقت الحالي، حيث يباع الكيلو القائم بسعر يتراوح بين 5 و5.5 دينار، مقارنة بسعر سابق يتراوح بين 6 و6.5 دينار، ليصل سعر الأضحية الواحدة من النوع البلدي إلى ما بين 230 و250 دينارًا، بحسب الوزن.
وأضاف أن أسعار الخاروف الروماني ارتفعت بشكل غير مسبوق، وأصبحت تنافس أسعار الخاروف البلدي، إذ تتراوح بين 220 و240 دينارًا، وقد تتجاوز ذلك في حال زيادة الوزن، لافتًا إلى أن الأوزان المطروحة في السوق حاليًا من النوع الثقيل، ما يرفع من كلفة الشراء.
وأوضح الكواليت أن هذه الزيادة تعود إلى المنافسة الشديدة على استيراد الخاروف الروماني، نتيجة ارتفاع أسعاره في بلد المنشأ، خاصة بعد قرار أستراليا بوقف تصدير الخراف الحية، بسبب اعتراضات من جمعيات الرفق بالحيوان على ظروف النقل والذبح.
ورجّح أن يشهد السوق المحلي توجهًا أكبر نحو الخاروف البلدي نظرًا لتوفره بأسعار مقاربة للروماني، إلى جانب وجود بدائل أخرى مثل “العابور” و”الثني” بأسعار تتراوح بين 170 و180 دينارًا، ما يوفر خيارات أوسع للمستهلكين هذا الموسم.
وأشار الكواليت في ختام حديثه إلى ضرورة دعم الإنتاج المحلي وتسهيل عمليات الاستيراد لتجنب ارتفاع الأسعار في المواسم القادمة، وتوفير الأضاحي بأسعار مناسبة لجميع المواطنين.