في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن قصر باكنغهام تشخيص إصابة الملك بالسرطان، دون أن يحدد نوعه، وأنه بدأ العلاج.

وكتب العاهل البريطاني في بيان “خالص شكري للشعب البريطاني على قلقهم ومواساتهم. كما يعلم أي شخص أصيب بالسرطان، فإن مثل هذه الأفكار الطيبة هي أعظم دعم”.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن قصر باكنغهام تشخيص إصابة الملك بالسرطان.

دون أن يحدد نوعه، وأنه بدأ المتابعة والعلاج.

وأضاف الملك، في معرض إبرازه امتنانه للعاملين في مجال الصحة وجمعيات السرطان: “إن إعجابي برعايتهم وتفانيهم يزداد مع تجربتي الخاصة”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل حول أدوية إنقاص الوزن وتأثيرها على الإصابة بالسرطان

اكتشفت دراسة أمريكية، نتائج مذهلة بشأن تناول أدوية إنقاص الوزن الشائعة، وتأثيرها على الإصابة بمرض السرطان وخاصة بين النساء.

وأظهرت النتائج التي عُرضت في أكبر مؤتمر عالمي لعلم الأورام (ASCO) المنعقد في شيكاغو، أن استخدام أدوية إنقاص الوزن بما في ذك "أوزيمبيك" و"فيجو" و"مونوريل" قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصة بين النساء.

وشملت الدراسة 170 ألفا و30 مريضا في الولايات المتحدة يعانون من السمنة وداء السكري، وعُولج نصف المشاركين بأدوية من عائلة GLP-1 - بما في ذلك حقن إنقاص الوزن، بينما عولج النصف الآخر بأدوية قديمة لعلاج داء السكري من عائلة الإنكريتين (مثل "جينوفيا" و"جلافوس" و"أونجليزا").

على مدى فترة متابعة دامت قرابة أربع سنوات، وُجد أن المرضى الذين تلقوا حقن إنقاص الوزن انخفض لديهم خطر الإصابة بسرطان مرتبط بالسمنة بنسبة 7% مقارنةً بمن عولجوا بالأدوية القديمة. كما وُجد أن خطر الوفاة لأي سبب كان أقل بنسبة 8% لدى من استخدموا أدوية GLP-1.


لوحظ التأثير الأبرز في نوعين من السرطان: انخفاض بنسبة 16% في خطر الإصابة بسرطان القولون، وانخفاض بنسبة 28% في سرطان المستقيم. لدى النساء، انخفض خطر الإصابة بالسرطان المرتبط بالسمنة بنسبة 8%، وانخفض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 20%. أما لدى الرجال، فلم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين مجموعتي العلاج.

خلال الدراسة، شُخِّصت 2501 حالة جديدة من السرطان المرتبط بالسمنة في المجموعة التي تناولت أدوية إنقاص الوزن، مقارنةً بـ 2761 حالة في المجموعة الضابطة. كان متوسط أعمار جميع المشاركين 57 عامًا، وكان مؤشر كتلة الجسم لديهم أعلى من 30، وكان نصفهم من النساء.

ومن المعروف أن السمنة تشكل عامل خطر للإصابة بـ 14 نوعًا من السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي بعد انقطاع الطمث، وسرطان القولون، وسرطان المستقيم، وسرطان الكلى، وسرطان بطانة الرحم، وسرطان الكبد.

يوضح الدكتور لوكاس ميبروماتيس، الباحث الرئيسي من مركز غروسمان الطبي بجامعة نيويورك، قائلاً: "السمنة عامل خطر كبير للإصابة بالسرطان، ولكن حتى الآن لم يُثبت أي دواء قدرته على الحد من هذا الخطر". وأضاف أن الدراسة تشير إلى أن أدوية GLP-1 قد تُقلل بشكل طفيف من خطر الإصابة بالسرطان - وخاصةً في القولون والمستقيم - بل وتُقلل أيضًا من الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب.

ومع ذلك، يؤكد الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد النتائج وإثبات علاقة سببية واضحة.

مقالات مشابهة

  • الملك ورئيس وزراء إسبانيا يشهدان توقيع إعلان مشترك حول الشراكة الاستراتيجية
  • محمد كوفي يوجه رسالة دعم: الزمالك يستحق لقب الكأس.. وجماهيره السند الحقيقي
  • رونالدو يحقق حلم طفلة مصابة بالسرطان قبل مواجهة ألمانيا
  • إبراهيم الكرداني: صباح الخير يا مصر هو صوت المصريين
  • الأقل من نوعه.. تدن في مستوى تأييد الأوروبيين لإسرائيل منذ حرب غزة
  • ضبط مالك محل اعتدى على طالب بالعجوزة
  • الملك يشارك بالمؤتمر الثالث للأمم المتحدة للمحيطات الاثنين المقبل في فرنسا
  • تعليم الغربية تعلن إصابة طالبة بكسور لاختلال توازنها أثناء أداء امتحان الجبر
  • اكتشاف مذهل حول أدوية إنقاص الوزن وتأثيرها على الإصابة بالسرطان
  • التعايشي: أخبرني النبي بشأن الأتراك أن الرعب من المهدية قد أخذ بجامع قلوبهم وأنه سمح بإرسال الأنصار ضدهم في مصر