سمية درويش تطلق أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "أذاني" (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أطلقت الفنانة سمية درويش أحدث أعمالها الغنائية من إنتاج روتانا للصوتيات والمرئيات، والتي تحمل عنوان "أذاني"، من كلمات وائل توفيق وتوزيع وألحان وتوزيع وميكس وماستر محمود صبري وهندسة صوتية ماهر صلاح وجيتار أحمد حسين، ومنتج فني سعيد إمام ومدير إنتاج ماجد سليمان.
تفاصيل أغنية "أذاني"وتقول كلمات الأغنية: مابقتش عارفة مين أنا ورايحة فين شايلة إيه السنين عني مخباياه
عايشة وبشوف كتير وقاصدة كل خير والمشهد الأخير مصدومة في الحياة
أذاني قلبي وحب قلب أناني خلاني أحبه وبعد حبه رماني
مابقولش مش هعيش لو فيا إيه أنا لما اروح ماجيش واقفل ولا ألف باب ولا ألف باب
أنا اللي أهون عليه ما اشغلش بالي بيه أروح وأعاتبه ليه خسارة فيه العتاب
خسارة فيه العتاب لا داعي منه اللي يكون أوجاعي ده لو حتى
هيبقي خاتم فى صباعي مابقولش مش هعيش أنا لما اروح ماجيش
كشفت سمية درويش في تصريحات صحفية، قائلة: "بذلنا مجهودا كبيرا مع فريق عمل الأغنية، ونتمنى أن يكلل الله مجهودنا بالنجاح"، مبدية سعادتها بالتعاون مع روتانا في أول أغانيها التي تعتبرها مرحلة جديدة في مسيرتها الغنائية، موجهة الشكر لسعيد إمام على دعمه لها خلال تلك الفترة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمية درويش سمیة درویش
إقرأ أيضاً:
«مكتبات الشارقة» تسلّط الضوء على تجارب شعرية إماراتية
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار احتفالاتها بمرور مئة عام على تأسيسها، نظّمت مكتبات الشارقة العامة، أمسية أدبية بعنوان «أصداء الحداثة»، في «بيت الحكمة» بالشارقة، استقطبت خلالها حضوراً نوعياً من الشعراء الإماراتيين الشباب والمبدعين ومثقفين وإعلاميين، للمشاركة والاطلاع على تجارب إماراتية معاصرة في الشعر الإنجليزي، ومواكبة التحوّلات الإبداعية التي تشهدها الساحة الثقافية.
وافتُتحت الفعالية بجلسة حوارية بعنوان «آفاق الأدباء والشعراء»، أدارتها الشاعرة شهد ثاني، وشارك فيها كل من الشاعر أحمد بن سليم، المعروف بأسلوبه الحُر، والشاعرة ميرة البوسميط.
واستعرضت الجلسة كيفية تعبّير الأصوات الشابة الإماراتية عن ذاتها من خلال مزج الذاكرة والهوية، والانفتاح الواعي على أشكال وأساليب مغايرة.
واختُتمت الفعالية بأمسية شعرية بعنوان «أصداء الحداثة» شارك فيها خمسة من الشعراء هم شهد ثاني ومحمد الغيث ومريم الشواب وأحمد بن سليم وميرة البوسميط. حيث جسّدت قراءاتهم تجربة جيل يتلمّس هويته الشعرية من خلال أسئلة الانتماء، واستحضار الذاكرة الجمعية.
وتنوّعت النصوص بين الحنين لطفولة تتسلّل من زوايا الصور، واستدعاء البحر كرمز للأمان واللا يقين معاً، وصولاً إلى تمجيد المكتبات كحاضن للمعرفة.