بعد طرحها.. أبرز كواليس تصوير «صعبتها على اللي بعدي» لـ كارمن سليمان | فيديو
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
اطلقت الفنانة كارمن سليمان، أحدث أعمالها باسم «صعبتها على اللي بعدي» ضمن أغاني ألبوم «أصح غلطة» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الساعات القليلة الماضية، ومن المتوقع أن تنال إعجاب قطاع كبير من الجمهور.
وشهدت كواليس تصوير كليب «صعبتها على اللي بعدي» الكثير من التفاصيل، حيث اعتمدت على البساطة والجراءة في أن واحد، باختيار ديكور من اللون الأحمر، مع إطلالة من خامة الجلد الأسود التي تكشف عن رشاقتها، مع الاعتماد على عنصر الدراما، بظهورها تتواصل مع حبيبها السابق في شكل درامي يعكس مدى القوة والتأثر.
وأغنية «صعبتها على اللي بعدي» لـ كارمن سليمان ضمن أغاني ألبوم «أصح غلطة»، من كلمات أحمد المالكي وألحان كريم نيازي وتوزيع شادي ديفيد وإنتاج مصطفى جاد، والكليب من إخراج ريم عيد.
وتضمنت كلمات «صعبتها على اللي بعدي» الأتي: «لسه تعبك مابتداش، للأسف هتشوف كتير، لما بُكره هاتكتشف، أن انا الحب الأخير، في حاجات راحوا وخلاص مش هتلاقيهم، مهما هتقابل فيه ناس هتشوفني فيهم، صعبتها ع اللي بعدي، كل اللي هاييجي ماشي، ومحدش بعد مني، هيلاقي مكان فاضله، صعبتها ع اللي بعدي، وأنا قولتها وانت ماشي، اللي بيتخلى عني، خسران العمر كله».
آخر أعمال كارمن سليمانطرحت الفنانة كارمن سليمان، مؤخرا أغنية «الدنيا رايقة»، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، ومختلف المنصات الموسيقية.
وأغنية «الدنيا رايقة»، من كلمات أحمد سرور، ألحان مصطفى جاد، توزيع عمرو الخضري، والفيديو كليب من إخراج ريم عيد، وتقول كلمات الأغنية الآتي:
«اتفضل طب شوية.. ده بجد ومش كلام
مش كلمتين مجاملة.. بنقولهم والسلام
بنفهم في الأصول.. وأصحاب واجب كمان
و عشان خاطرك ياسيدي.. نفضيلك المكان
عندنا عندنا.. الدنيا رايقة عندنا.
اقرأ أيضا:
كارمن سليمان تطرح كليب «صعبتها ع اللي بعدي» من ألبوم أصح غلطة
كارمن سليمان تحتفل بعيد ميلاد زوجها بطريقة رومانسية
مهرجان العلمين.. كارمن سليمان ضيفة «صاحبة السعادة» في هذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كارمن سليمان أعمال كارمن سليمان ألبوم أصح غلطة اصح غلطة کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
استعراض مسيرة الفقيه سليمان بن علي الكندي في ندوة بنخل
نخل- خالد بن سالم السيابي
نظمت الجمعية العمانية للكتاب والأدباء ندوة علمية بعنوان "إرث سليمان" بالتعاون مع أسرة الشيخ سليمان بن علي الكندي، وبرعاية معالي عبدالسلام بن محمد المرشدي رئيس جهاز الاستثمار العُماني، وبحضور أصحاب المعالي والسعادة والمكرمين وشيوخ وأعيان الولاية وعدد من المهتمين، حيث أقيمت الندوة بقلعة نخل.
وتناولت الندوة شخصية الشيخ القاضي الفقيه سليمان بن علي الكندي وهو من علماء ولاية نخل، وضمت جلستين علميتين وعددا من أوراق العمل، بمشاركة عدد كبير من قبل الباحثين والكتاب وطلبة العلم والمهتمين بالعلوم الشرعية وعدد من الشيوخ والأعيان.
وفي بداية الندوة، قام معالي راعي المناسبة بافتتاح المعرض المصاحب للوثائق والمقتنيات والموروث العلمي الخاصة بإرث سليمان، الذي تم تنظيمه بالتعاون مع هيئة الوثائق والمحفوظات، إذ احتوى المعرض على عدد من المخاطبات التي دارت بينه وبين عدد من العلماء والقضاة من مختلف ولايات سلطنة عمان، والردود الشعرية النظمية ومن بينها جواب شعري للشيخ سليمان موجه للقاضي الشيخ موسى بن علي الكندي، كما تم تقديم ملخص للأبحاث التي كتبت في شخصية الندوة، وعرض فيلم وثائقي حول سيرة الشيخ الكندي وأوبريت إنشادي بمشاركة عدد من المنشدين.
وخلال الحفل، قدم الشيخ هلال بن علي الكندي كلمة الأسرة، كما قدم الدكتور ناصر الحسني كلمة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء الذي تطرق فيها إلى جهود الجمعية في تنظيم العديد من الندوات، إيمانا منها بأهمية إقامة مثل هذه الشخصيات المؤثرة في مجتمعاتها والتي تركت أثراً بالغا فيها.
وألقى الدكتور محمود بن مبارك السليمي قصيدة للشاعر الشيخ محمد بن عبدالله الخليلي، تناولت السمات العلمية والأدبية للشيخ القاضي وسيرته الحسنة.
وشهدت الفعالية تقديم عدد من أوراق العمل من قبل الباحثين المشاركين، فقد شارك في الجلسة العلمية الأولى كل من فضيلة الشيخ عبد الله بن راشد السيابي نائب رئيس المحكمة العليا سابقاً وعضو سابق بمجلس الدولة، والدكتور عبد الرحمن طعمة حسن أستاذ اللسانيات الحديثة المساعد بقسم اللغة العربية بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية في جامعة السلطان قابوس، والدكتور خالد بن سليمان الكندي أستاذ مشارك ورئيس قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة السلطان قابوس، والدكتور أفلح بن أحمد بن سليمان الكندي أستاذ مساعد في مناهج وطرائق التدريس بجامعة نزوى، وترأس الجلسة الدﻛﺘﻮر ﻣﺤﻤﻮد اﻟﺴﻠﻴﻤﻲ.
وسلطت الجلسة الضوء على مراحل النشأة والتكوين لدى الشيخ القاضي سليمان بن علي الكندي، من خلال استعراض بيئته العلمية الأولى والأساتذة والمشايخ الذين تلقّى العلم عنهم، والملامح التربوية التي أسهمت في بناء شخصيته المعرفية، وحضوره فقيهًا وقاضيًا، وإبراز مكانته العلمية ومنهجه في فهم النصوص واستنباط الأحكام، وكيفية تعامله مع القضايا والمنهجية التي يستند عليها في إصدار الأحكام.
وشهدت الجلسة العلمية الثانية تقديم عدد من أوراق العمل، قدمها كل من: د. محمد مصطفى علي حسانين ناقد أدبي مصري متخصص في الأدب القديم والحديث، والنضر بن سليمان بن ناصر الخنجري إمام وخطيب بجامع السلطان قابوس بولاية نخل والمحاضر في كلية الآداب بجامعة الشرقية، وبمشاركة كل من تسنيم بنت أحمد بن سليمان الكندية تربوية وباحثة، وبصائر بنت أحمد الكندية باحثة ومعلمة لغة عربية. ترأس الجلسة الدكتور صالح المعمري، حيث جرى تسليط الضوء على الجوانب الأدبية والتربوية في إرث الشيخ سليمان بن علي الكندي.