وصفات عيد الحب المصنوعة من الشوكولاتة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
البوابة – أيام قليلة تفصلنا عن عيد الحب، تعالوا معنا لنتعلم معنا طريقة سهلة لعمل هدايا عيد الحب المصنوعة من الشوكولاتة. يمكنك تحضيرها بسهولة في البيت من مكونات طازجة وشهية.
وصفات عيد الحب المصنوعة من الشوكولاتةسهلة وسريعة:
الفراولة المغطاة بالشوكولاتة: علاج كلاسيكي ورومانسي يسهل صنعه في المنزل. يمكنك استخدام أنواع مختلفة من الشوكولاتة والطبقة لإضفاء طابعك الشخصي عليها.
ترافل الشوكولاتة: غنية، ومنحلة، ولذيذة تذوب في فمك. من السهل صنع هذه الكمأة ويمكن إضافة نكهة مخصصة بالمشروبات الكحولية أو المستخلصات المفضلة لديك.
ألواح الشوكولاتة بالمكسرات: علاج ممتع واحتفالي مثالي للمشاركة. يمكنك استخدام طبقات مختلفة مثل المكسرات والفواكه المجففة لعمل نكهات فريدة خاصة.
للمشاركة:
كعكات مولتن بالشوكولاتة: كعكات بالشوكولاتة الدافئة مع مركز لزج. إنها حلوى رائعة ومن المؤكد أنها ستثير إعجاب من تحب.
سوفليه الشوكولاتة: حلوى خفيفة ومتجددة الهواء وسهلة الصنع بشكل مدهش. هذه حلوى فرنسية كلاسيكية مثالية للمناسبات الخاصة.
موس بالشوكولاتة: موس غني ورائع مثالي لعشاء رومانسي. يمكنك تقديمها بشكل عادي أو تزيينها بالكريمة المخفوقة والتوت الطازج.
حلويات من دون خبز:
كرات زبدة الفول السوداني بالشوكولاتة: حلوى كلاسيكية بدون خبز يسهل صنعه ويثير إعجاب الجماهير دائمًا. يمكنك استخدام أنواع مختلفة من المكسرات والشوكولاتة لإضفاء طابعك الشخصي عليها.
فدج: حلوى غنية وسهلة الصنع. تعتبر حلوى الفدج طريقة مثالية للمشاركة مع أحبائك.
بايتس الطاقة: حلوة صحية ولذيذة ومثالية لتناول وجبة خفيفة في عيد الحب. هذه اللقيمات مصنوعة من التمر والمكسرات ومسحوق الكاكاو ومليئة بالمواد المغذية.
كيفية صنع فدج الشوكولاتة
للبدء في صنع حلوى الشوكولاتة السهلة، ستحتاجين فقط إلى ثلاثة مكونات – رقائق الشوكولاتة والحليب المكثف المحلى ومستخلص الفانيليا.
نحضر صينية مقاس 9 × 9 بوصة ونبطنها بورق الزبدة ونتركها جانبًا. ثم ضعي رقائق الشوكولاتة والحليب المكثف المحلى في وعاء كبير آمن للميكروويف. قومي بوضعها في الميكروويف لمدة دقيقة واحدة، ثم قومي بتحريكها حتى تمتزج واتركي الحرارة المتبقية تقوم بأكبر قدر ممكن من الذوبان. إذا احتاج إلى 30 ثانية أخرى أو نحو ذلك، فقوميي بتسخينه أكثر، ثم حركيه حتى يذوب.
بمجرد ذوبان كل شيء معًا، أضف خلاصة الفانيليا واجمع كل شيء. اعملي بسرعة، صبي الخليط في المقلاة المجهزة ووزعيه بالتساوي. دعي الفدج يبرد إلى درجة حرارة الغرفة قبل تقطيعه إلى مربعات. يمكنك أيضًا تركه يبرد في الثلاجة لتسريع العملية، لكن ليس من الضروري أن يتم تبريده.
آمل أن يساعدك هذا في العثور على وصفة الشوكولاتة المثالية لعيد الحب!
المصدر: جيمينايا
اقرأ أيضاً:
7 أطباق شهية من جنوب افريقيا
10 أطباق رائعة من المطبخ الكوري
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الحب شوكولاتة وصفات من الشوکولاتة عید الحب
إقرأ أيضاً:
حين يتحوّل الحنان إلى سلاح نفسي صامت.. كيف تؤذي الأم النرجسية أبناءها؟
في ثقافات تُمجّد الأمومة وتراها رمزًا مقدسًا، قد يبدو من الصعب تقبّل فكرة أن بعض الأمهات يكنّ سببًا في دمار أبنائهن نفسيًا.
من هي الأم النرجسية؟إلا أن الحقيقة المؤلمة، بحسب ما أكده الدكتور أحمد أمين، خبير العلاقات الإنسانية، هي أن "بعض الأمهات قد يحملن صفات نرجسية تجعل من تربية الأبناء عملية مؤلمة ومُشوِّشة للهوية، رغم غلاف الحنان الظاهري".
يصف الدكتور أمين، أن الأم النرجسية بأنها "الأم التي لا ترى أبناءها سوى امتداد لصورتها، لا كأفراد مستقلين. إنها تقيس قيمة أطفالها بمدى انعكاسهم لصورتها الاجتماعية، وتُخضع مشاعرهم لرغباتها هي، لا لاحتياجاتهم النفسية".
وتابع أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري، أنه غالبًا ما تتصف الأم النرجسية بالسيطرة، وحب التملّك، والتلاعب العاطفي، وتقديم الحب المشروط، مما يخلق بيئة عاطفية غير مستقرة.
ـ طمس الهوية: تجبر أبناءها على السير في اختياراتها الخاصة، ما يُنتج أفرادًا لا يعرفون أنفسهم.
ـ التقليل من الذات: تمارس المقارنة والسخرية باستمرار، مما يولد شعورًا عميقًا بعدم الكفاءة.
ـ حب مشروط: تمنح الحب وتمنعه وفقًا للطاعة، مما يجعل الأبناء يربطون الحب بالألم والقلق.
ـ تشويه الصورة أمام الآخرين: تبوح بمشاكلها العائلية لتحافظ على دور "الضحية"، وتلحق الضرر بثقة الأبناء بأنفسهم.
ويشير الدكتور أمين، إلى أن "الأبناء الذين يكبرون في ظل أم نرجسية غالبًا ما يعانون من اضطرابات في العلاقات، وتقدير ذات منخفض، وشعور دائم بالذنب. بعضهم يصل لمرحلة الشلل العاطفي، غير قادر على اتخاذ قرارات بسيطة دون قلق أو تردد".
ويؤكد الدكتور أحمد أمين أن أولى خطوات التعافي هي "الاعتراف بالألم وعدم إنكاره، وفهم أن الحب الحقيقي لا يُشترط ولا يُنتزع بالقوة". ويُوصي بطلب الدعم النفسي، وتعلم وضع الحدود، والبدء في إعادة بناء مفهوم الذات من جديد.
واختتم أمين حديثه قائلاً: "ليست كل أم نرجسية، لكن كل أم تُشعر أبناءها أنهم لا يستحقون الحب إلا إذا أطاعوها، تزرع فيهم جرحًا لا يُشفى بسهولة. وقد حان الوقت لأن يُسمَح للأبناء بالكشف عن أوجاعهم... حتى لو بدأت تلك الأوجاع من حضنٍ كان يُفترض أن يكون الأمان".