فاطمة رشاد على أرملة منذ 5 سنوات وتعول ثلاثة أبناء «رضا» حاصل على دبلوم و«دينا» غير متعلمة و«سلمى» 12 عاماً فى الصف الخامس الابتدائى والزوج كان يعمل سائقاً والأم تتحمل مسئولية تربية الأبناء وتعليمهم ولا تمتلك من حطام الدنيا شيئاً سوى معاش تكافل وكرامة ولكن لا يكفى احتياجات ونفقات الحياة من مأكل وملبس ومسكن ومصروفات الأبناء فى الدراسة ومساعدة أهل الخير من أجل تربية أبنائها وتعليمهم.
وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة وتعليم الأبناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معاش تكافل وكرامة تكافل وكرامة
إقرأ أيضاً:
هل ضرب الآباء لـ الأبناء موجود بالشريعة.. أزهري يحسم الجدل
رد الشيخ عبد العزيز النجار، أحد علماء الأزهر الشريف، على سؤال " هل ضرب الآباء لـ الأبناء الأطفال موجود في الشريعة الإسلامية أم لا.. بعد استناد الكثير على مروا أبناءكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع".
وقال العالم الأزهري، إن جميع العلماء أجمعوا على عدم صحة هذا الحديث، وأنه حديث ضعيف من جانب السند، والواقع يقول إن الله كرم الإنسان، وأن هناك سيدة دخلت النار بسبب تعذيب قطة.
وأضاف العالم الأزهري، خلال حواره ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنه لم يثبت أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، قام بضرب طفلا أو ولد أو زوجة أو خادمة.
ولفت إلى أن تربية الأطفال يجب أن تكون على القدوة الحسنة، لأن الطفل أول ما يقوم بفتح عينه ينقل العادات والتقاليد من البيئة التي يعيش فيها، وتحديدًا من الأب والأم.