في عيد الحب.. فستان مصنوع من الذهب للبيع في الكويت
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
احتفالًا بـ عيد الحب، عرض صائغ كويتي فستانًا مميزًا صُنع من الذهب الخالص للبيع، حاثًا العشاق على اقتناءه وتقديمه هدية في هذه المناسبة.
ونشر الصائغ أبو يوسف مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي في تطبيق إنستغرام ظهر فيه وهو يستعرض الفستان المميز والذي يمثل آخر صيحة من صيحات الموضة في الكويت.
فستان من الذهب عيار 21 في الكويت View this post on InstagramA post shared by ???????? اخوكم / بويوسف ???????? (@dbla_jewelry)
ويقول الصائغ أبو يوسف في الفيديو الترويجي للفستان بأن قيمته تصل لـ 48 ألف دينار كويتي (أي ما يعادل 155 ألف دولار)، فيما ستكون العلبة والورد والتغليف مجانًا وذلك بمناسبة عيد الحب.
منصات التواصل الاجتماعي في الكويت والوطن العربي استقبلت الفستان اللامع بانقسام شديد، بين من أبدى إعجابه الشديد بفكرته ورأوا بأنها مبتكرة، وبين من انتقد المبالغة في هدايا عيد الحب نظرًا لسعره الباهظ.
وبحسب خبراء الذهب والمجوهرات، يتوقع أن يتحول "فساتين الذهب" إلى ترند بين الكويتيات باعتباره ملاذًا آمنًا في ظل الأزمات الاقتصادية المتتالية في الآونة الأخيرة.
لكن الفستان الذهبي المثير للاهتمام، لم يجد مشتريًا له منذ عرضه أول مرة عام 2021، بسبب ثمنه الباهظ، وغرابته، رغم محاولات "أبو يوسف" الترويجية لبيعه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الكويت فی الکویت عید الحب
إقرأ أيضاً:
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت
حين يرحل الأب، لا يغيب حضوره من حياتنا، فملامحه تبقى في الذاكرة، وصوته يسكن في الأعماق، ونصائحه لا تغيب عن المواقف الصعبة.
وبين كل ذكرى ودمعة، يبقى الدعاء هو جسر اللقاء، وصدى الوفاء، وباب الرحمة الذي لا يُغلق.
الأب لا يُنسىالأب هو الحماية الأولى، والقدوة التي تتعلم منها الصبر، والمسؤولية، والعطاء. وإذا اختاره الله إليه، فإن برّه لا ينتهي، بل يستمر عبر الدعاء، والصدقة الجارية، والعمل الصالح باسمه.
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموتقال النبي ﷺ:
"أو ولدٌ صالحٌ يدعو له"
إشارة إلى أن أعظم ما يقدّمه الابن الصالح لأبيه بعد وفاته، هو الدعاء الصادق من القلب.
"اللهم اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار."
"اللهم ارحم من كان سندي في الحياة، واغفر له، وأكرم نزله، ووسّع مدخله."
"اللهم ارزقه الجنة بغير حساب، وارزقني لقاءه في مستقرّ رحمتك."
"اللهم اجعل كل عمل صالح أعمله في ميزان حسناته، وارزقه سعادة لا تزول."
قد يغيب الأب عن الأنظار، لكنه لا يغيب عن الدعاء، ولا عن القلب.
فكل "اللهم ارحمه" نبع من حب لا يجف، وكل صدقة جارية هي رسالة وفاء لا تموت.
فلنرفع أكفّنا دائمًا ونتضرّع لله:
"اللهم كما ربّانا صغارًا، فارحمه كبيرًا، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وادخله الجنة بلا حساب."