مصراوي:
2025-12-09@00:42:33 GMT

وفاة الإعلامي محمود المسلمي كبير مذيعي بي بي سي

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

وفاة الإعلامي محمود المسلمي كبير مذيعي بي بي سي

كتب - عمرو صالح:


توفي صباح اليوم، الإعلامي محمود المسلمى، كبير المذيعين بهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" العربية وإذاعة صوت العرب، بحسب ما أعلنته صفحته الرسمية على "فيسبوك"، الخميس.

جدير بالذكر أن الإعلامي الراحل محمود مسلمي كبير المذيعين لعقود بهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي العربية وإذاعة صوت العرب وإذاعة سلطنة عمان و الإذاعة المصرية ورائد التدريب الإذاعى في المنطقة العربية و زوج الإعلامية والصحفية عزة الزفتاوي بهيئة الإذاعة البريطانية سابقاً، والمذيعة بإذاعة الشباب و الرياضة سابقاً، ومراسلة قناة الأخبار بالإذاعة المصرية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان وفاة الإعلامي محمود المسلمي بي بي سي طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

خرج الصياد أحمد رشاد الهسي برفقة أربعة من أقاربه إلى البحر بحثا عن الطعام في ظل الحصار الخانق على قطاع غزة، وغادروا مع خيوط الشمس الأولى في أحد أيام نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ولكنهم لم يعودوا حتى الآن.

وسلط تقرير نشرته صحيفة تلغراف البريطانية الضوء على اختفاء الصيادين، مشيرة إلى قلق عائلتهم اليومي وبحثها عن إجابات بلا طائل. فقد مر شهر كامل دون أي خبر عن الرجال الخمسة ولم يُعثر على أي أثر لهم، لا قوارب ولا جثث ولا حطام.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايدlist 2 of 2الأميركيون من أصول صومالية يحملون جوازاتهم بالشوارع خوفا من الترحيلend of list

وتخشى عائلة الهسي أن يكون الرجال قد اعتُقلوا في البحر. وفي حال تأكد ذلك، فسيرتفع عدد الصيادين الذين اعتقلوا منذ وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر/تشرين الأول إلى 16. ويأتي هذا إضافة إلى 65 صيادا قُتلوا بالرصاص أثناء صيدهم منذ بداية الحرب، بحسب الصحيفة.

الصيادون يعملون "وفق الحالة المزاجية لعناصر الشرطة الإسرائيلية"

بواسطة محمد مراد الهسي

وتكشف بيانات رسمية أن إسرائيل احتجزت حتى مايو/أيار من هذا العام نحو 6 آلاف شخص ضمن قانون "المقاتلين غير الشرعيين"، الذي يسمح باحتجاز الفلسطينيين دون محاكمة أو تهمة. وتظهر تقارير صحفية أن ربعهم فقط يشتبه بانتمائهم لجماعات مسلحة، بحسب تلغراف.

إسرائيل قتلت 65 صيادا منذ بداية الحرب وفق الصحيفة البريطانية (رويترز)

وفي يونيو/حزيران 2024، أكد مسؤول أممي رفيع أنه شاهد دبابات إسرائيلية تقتل صيادين يقفون في المياه لصيد الأسماك بالشباك، وفق التقرير الذي أعده الصحفيان هنري بودكين ورويدا عامر.

واختفى مع أحمد رشاد الهسي، كل من محمد الهسي، ومحمود الهسي، وعلاء رجب الهسي، ومحمد أحمد طلبة. وقد زوّدت الصحيفة الجيش الإسرائيلي بأسمائهم وتاريخ اختفائهم، لكن لم يصلها رد حتى اللحظة.

لعبة "قط وفأر"

ولم تتوقف لعبة "القط والفأر" -وفق تعبير التقرير- بين الصيادين والجيش الإسرائيلي منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حين حظرت إسرائيل البحر تماما على سكان غزة.

إعلان

وكان الصيد مسموحا قبل ذلك حتى 6 أميال بحرية، ثم خُفض إلى 3 أميال عام 2018 ضمن الحصار البحري. ورغم القيود والمخاطر، يواصل الغزيون الذهاب إلى البحر للنجاة بأرواحهم وأطفالهم من المجاعة، بحسب التقرير.

ودمّرت الحرب ميناء غزة، وخسر الصيادون معدات بملايين الدولارات، وفق ما نقلته الصحيفة. وكان القطاع ينتج قبل الحرب أكثر من 4600 طن من الأسماك سنويا وفق الأمم المتحدة، لكن الإنتاج انخفض إلى 7% فقط من مستواه السابق.

جانب من الدمار الذي لحق صيادي غزة جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة (الجزيرة)

ورغم "إطلاق النار"، استمرت الاعتقالات -وفق روايات الصيادين الذين قابلتهم تلغراف- خاصة وأن سفن البحرية الإسرائيلية تعمل في دوريات دائمة قبالة ساحل غزة.

وقال محمد مراد الهسي -ابن عم الصياد أحمد المختفي- لتلغراف إن الصيادين يعملون "وفق الحالة المزاجية لعناصر الشرطة الإسرائيلية".

وأضاف أنهم "أحيانا يكونون في مزاج جيد فيسمحون لنا بالصيد، ولكن عندما يكون مزاجهم سيئا يطلقون النار علينا ويعتقلوننا".

وشرح محمد رجب الهسي (33 عاما) -صياد آخر من العائلة- للصحيفة الأساليب المختلفة التي يعتمدها زملاؤه للبقاء آمنين، ومنها الخروج في جماعات حتى يستطيعوا حماية ومساعدة بعضهم عند الطوارئ.

الصيادون يتبعون إستراتيجيات منها الاصطياد ضمن جماعات لمساعدة بعضهم في حال هجوم إسرائيلي (غيتي)

وقال "نحاول الحفاظ على مظهر سلمي ليطمئن أفراد الشرطة الإسرائيلية أننا مجرد صيادين مسالمين، ونخرج رافعين رايات بيضاء على قواربنا، ونتأكد من خلو الشاطئ من الناس لتجنب الشبهات وخلق شعور بالأمان لكي تتيقن البحرية أننا مجرد صيادين".

وبينما تناقش دول عدة مستقبل غزة، يبقى الحصار البحري قائما، ومعه تستمر "اللعبة القاتلة" بين الصيادين والبحرية الإسرائيلية. أما زوجة أحمد، فلا تريد سوى خبر يؤكد لها أن زوجها لا يزال حيا، بحسب الصحيفة.

مقالات مشابهة

  • «الصين للإعلام»: تطبيقات حديثة في مجالات البث فائق الدقة «8K»
  • تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة
  • تفاصيل الاجتماع الثالث لمجلس كلية اللغة العربية بأسيوط الطلابي اليوم
  • ترقية 20 عضواً بهيئة التدريس وتعيين 16 مدرسا بجامعة طنطا
  • دولة التلاوة و“صاحب الحنجرة الذهبية”.. الشيخ طه الفشني بين التلاوة والإنشاد
  • الأربعاء.. بيت السناري ينظم ندوة لإحياء ذكرى رحيل الشيخ طه الفشني
  • ترقية 20 عضوًا بهيئة التدريس وتعيين 16 مدرسًا بجامعة طنطا
  • شروط التعيين بوظيفة معاون مساعد بهيئة قضايا الدولة
  • سقوط فتاة في حفرة بشارع الإذاعة والتلفزيون في عمان 
  • موعد وشروط التقديم في وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة